مسيرة تركية تقتل عناصر من حزب العمال في دهوك
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
10 نوفمبر، 2024
بغداد/المسلة: أفاد مصدر أمني، الأحد، بمقتل ثلاثة عناصر من حزب العمال الكردستاني بقصف تركي في محافظة دهوك شمال العراق.
وقال المصدر في حديث، إن” طائرة تركية مسيرة قصفت عجلة بداخلها ثلاثة عناصر من حزب العمال، بينهم مسؤول كبير في دهوك”، مبينا ان “القصف أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص.
وأضاف، إن” النيران اندلعت في العجلة على إثر القصف مما تسبب بدمارها بالكامل”، لافتا إلى أن “قوة امنية وصلت إلى المكان لسحب جثث الضحايا”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
غزة.. إسرائيل تقتل 23 فلسطينيا في قصف على رفح وخان يونس
غزة – قتلت إسرائيل 23 فلسطينيا على الأقل في قصف منازل وخيام نازحين استهدف مدينتي رفح وخان يونس جنوب قطاع غزة منذ فجر الأحد.
وأفادت مصادر طبية وشهود عيان للأناضول بأن القصف المكثف على مدينتي رفح وخان يونس أسفر عن مقتل 23 فلسطينيا على الأقل وإصابة العشرات.
وقال مصدر طبي من مستشفى غزة الأوروبي للأناضول، إن قصفا إسرائيلي استهدف منزلا لعائلة عاشور في منطقة النصر جنوب رفح أسفر عن مقتل 8 فلسطينيين.
وأضاف أن فلسطينيين اثنين من عائلة الحشاش وصلا المستشفى جراء قصف استهدف منطقة الحشاش.
وأوضح أن 4 شهداء وصلوا المستشفى جراء قصف استهدف منطقة الفخاري شرق خان يونس.
وأشار إلى أن المستشفى استقبلت عددا من المصابين في قصف استهدف خيام نازحين ومنازل في مناطق متفرقة من محافظات جنوب غزة.
وفي السياق، قال مصدر طبي في مستشفى ناصر بمدينة خان يونس، إن المشفى استقبل 9 شهداء جراء قصف إسرائيلي استهدف عدة منازل.
وأفاد شهود عيان بأن الجيش الإسرائيلي قصف في الساعات الأخيرة نحو 6 منازل بمناطق متفرقة من المدينة.
ومنذ استئنافها الإبادة الجماعية بغزة فجر الثلاثاء وحتى السبت، قتلت إسرائيل 634 فلسطينيا وأصابت 1172 آخرين معظمهم من النساء والأطفال، وفق وزارة الصحة الفلسطينية في غزة.
ويمثل هذا التصعيد، الذي قالت تل أبيب إنه يتم بتنسيق كامل مع واشنطن، أكبر خرق لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة، الذي امتنعت إسرائيل عن تنفيذ مرحلته الثانية بعد انتهاء الأولى مطلع مارس/ آذار الجاري.
ورغم التزام حركة الفصائل الفلسطينية بجميع بنود الاتفاق، رفض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المضي قدما في المرحلة الثانية، استجابة لضغوط المتطرفين في حكومته.
الأناضول