إجراء 4 عمليات رمد متنوعة بـ"بلقاس" بالدقهلية ضمن مبادرة إنهاء قوائم الانتظار
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
كشف الدكتور تامر مدكور وكيل صحة الدقهلية، عن إجراء 4 عمليات متنوعة بتخصص الرمد ضمن المبادرة الرئاسية للقضاء على قوائم الانتظار، وذلك بالتنسيق بين مستشفي رمد المنصورة وقسم الرمد بمستشفي بلقاس.
وأضاف وكيل الوزارة أن العمليات الأربعة تم إجراؤها بمستشفى بلقاس تحت إشراف فريق الطب العلاجى بالمديرية بهدف تكثيف العمل نحو القضاء على قوائم الانتظار وتبادل الخبرات ومن ثم رفع مستوي الخدمة المقدمة.
فيما أوضح الدكتور أحمد البيلى وكيل المديرية للطب العلاجى أن عمليات العيون ا تنوعت بين عمليات صغرى ومتوسطة كالمياه البيضاء، لافتاً إلى أن خدمات مبادرة رئيس الجمهورية لإنهاء قوائم الانتظار مجانية بالكامل.
يذكر أن قسم الرمد بمستشفي بلقاس قد تم ضمه الي اقسام الرمد المعتمدة بقوائم الانتظار عقب تطويره مؤخراً وتزويده بجهاز ميكرسكوب بميكرسكوب رمد حديث و جهاز فيكو لازالة المية البيضاء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدقهلية الطب العلاجي صحة الدقهلية بمستشفى بلقاس وكيل المديرية رمد المنصورة إنهاء قوائم الإنتظار مبادرة رئيس الجمهورية لإنهاء قوائم الانتظار قوائم الانتظار
إقرأ أيضاً:
وفاة طفل.. إجبار امرأة حامل على إجراء عملية قيصرية لتحقيق ربح مالي
أسعفت امرأة حامل بمنطقة "الصلو" إلى مستشفى "الأمومة والطفولة" في منطقة "العين" بمحافظة تعز؛ وهناك تم إجبار المرأة على إجراء عملية قيصرية.
وبحسب شهادة عائلة المرأة، فإن الأطباء أخبروا المرأة، في البداية، بأن الولادة ستكون بعد أسبوعين، ولكنهم غيّروا رأيهم فجأة، وطلبوا من المرأة وأبيها دفع سبعمائة وخمسين ألف ريال مقابل إجراء عملية الولادة القيصرية.
وأضافت العائلة: "بعد أن وافق الأب على العملية، قام الأطباء بإجرائها، لكنهم تركوا الطفل في صالة الانتظار دون إدخاله الحضانة، ولم يوفروا له الرعاية اللازمة لذلك".
وتابعت: "بعدها اضطر الأب إلى أخذ الطفل مع أمه إلى مدينة تعز، وتحديدا إلى 'مستشفى النقطة الرابع'، وهناك فارق الحياة في صالة الانتظار".
وناشدت العائلة المكلومة مكتب الصحة والمسؤولين في تعز تحمل مسؤولياتهم وتحديد الأطباء، ومحاسبتهم على الاحتيال والإهمال الذي قاموا ويقومون به.
هذا، وتتكرر شكاوى المواطنين من الإهمال الذي يجدونه من قِبل الأطباء في المستشفيات عامة وفي مستشفى الأمومة والطفولة في منطقة "العين" خاصة؛ في وقت ابتعدت هذه المهنة عن الجانب الإنساني إلى الجانب المادي، في ظل تجاهل متعمّد من قِبل السلطات القائمة.