شقيقها الأكبر 70 عاما والأصغر 4 أعوام.. عارضة أزياء تكشف تفاصيل إنجاب والدها طفلا في الـ90
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
منذ 4 سنوات، عاشت عارضة الأزياء البريطانية تامارا إكليستون، ابنة رجل الأعمال وقطب رياضة الفورمولا 1 السابق برني إكليستون، أمرا خياليا، بعدما أصبح لها شقيق رابع وهي في الأربعين من عمرها، بعدما أنجب والدها آخر أباءه وهو على أعتاب الـ90 من عمره، لتخرج خلال الساعات الماضية لتروي تفاصيل الأمر، وكيف تلقت الخبر؟.
«مذهولة»، هكذا تحدثت تامارا عن شعورها وقت إنجاب والدها طفلا آخر في سن 89 عامًا، بعدما رزق بطفله الرابع، والتي علقت عليها: «العقل يذهل، ابنه الأكبر يبلغ من العمر 69 عامًا».
نجم فورمولا السابق يرزق بابنه الرابع قرابة الـ90 من عمرهاستقبل نجم الفورمولا السابق ابنه «إيس» من زوجته الثالثة وعارضة أزياء برازيلية تصغره بـ46 عامًا، فابيانا فلوسي، نجله الرابع منذ 4 سنوات، إلا أن صحيفة «دايلي ميل» البريطانية، تحدثت مع عارضة الأزياء عن الحالة الاستثنائية التي عاشتها.
وكشفت فابيانا في ذلك الوقت أنها استمتعت بمخاض سهل، قائلة: «كان الأمر سهلاً للغاية، انتهت الولادة بعد 25 دقيقة فقط».
قالت تامارا، المتزوجة من قطب الفن جاي روتلاند، والتي لديها منه ابنة تدعى صوفيا، إنها كانت سعيدة للغاية لأجل والدها عندما ولدت إيس.
بعد أن قيل لها أن والدها من المقرر أن يرحب بطفل جديد، قالت تامارا لصحيفة «ميل أون صنداي» إنها شعرت «بالمفاجأة ولكنها لم تكن مصدومة تمامًا»، متذكرة تلك اللحظة: «لم يكن لدينا أي فكرة، كنا نعتقد أننا سنلتقي بأبي وفابي لتناول العشاء، كنا في منتصف تناول الطعام عندما أخبرتنا فابيانا بأنها حامل».
كيف استقبلت أسرة الرجل خبر إنجابه طفلا جديدا؟كان بيرني حريصًا دائمًا على معاملة أبنائه على قدم المساواة، فاتصل على الفور بابنته الصغرى، بيترا، التي كانت حاملا بطفلها الرابع وتعيش في لوس أنجلوس، بحسب عارضة الأزياء.
وقالت تامارا: «لقد أراد منا جميعًا أن نعرف في نفس الوقت أن كل شيء جرى بطريقة دبلوماسية للغاية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإنجاب عارضة أزياء فورمولا
إقرأ أيضاً:
لم تبكِ مُنذ 15 عاماً.. إسعاد يونس تكشف أسراراً لأول مرة ومفاجأة مع شريهان
كشفت الفنانة المصرية إسعاد يونس تفاصيلاً كثيرة لأول مرة عن حياتها الشخصية والمهنية، وتطلعاتها المستقبلية، وكذلك كواليس عودتها للمسرح بعد غياب 30 عاماً.
قالت إسعاد، في لقاء مع "الملز" بالرياض، إن مسرحية باللو، المعروضة عام 1995، كانت آخر مشاركتها المسرحية في وقت تتقلص فيه العروض الجماهيرية في مصر من العرض يومياً إلى عرض يومين فقط في الأسبوع ثم تدهور الوضع إلى الأسوأ.
كواليس العودةوعن إحساس وقوفها على المسرح مُجدداً وكواليس عودتها، قالت إسعاد يونس، إنها لم تكن تفكر إطلاقاً في العودة للمسرح بسبب عامل السن واختلاف الإمكانات حديثاً عن قديماً، لكنها فوجئت بعرض مُقدم إليها من رئيس الهيئة العامة للترفيه بالسعودية برؤية مُختلفة، واصفةً قرار تقديم مسرحية "إس إس هانم" بأنه صعباً للغاية.
وحول استقبال الجمهور لها، وصفته إسعاد بأنه أشبه بـ "الاحتضان"، حيث بدا لها وكأنها تُقدم مسرحاً لأول مرة، وفق قولها.
شخصية قويةوصفت إسعاد نفسها بأنها شخصية قوية، ولديها إرادة وعزيمة على تقبل الخسارة وتغييرها إلى نجاح.
View this post on InstagramA post shared by الملز (@almalazsa)
ولفتت إسعاد، إلى أن فكرة المسرحية في البداية لم تكن واضحة، لكن جميع فريق العمل اشتغل بجد لخروجها بأفضل شكل ممكن في إطار توجيهات المخرج.
ورفضت إسعاد، مصطلح "قيادة الفريق"، قائلةً إنها تُعامل الجميع بمبدأ "الحب"، وهو سبب نجاح تجربة صاحبة السعادة الأهم لديها، وكذلك نجاح مسلسل "تيتا زوزو"، و"كامل العدد"، مُضيفةً: "لازم نبقى مخلصين للعمل ونحب بعض".
تحدثت إسعاد، عن تأثير أصدقائها وزملائها في مجال الفن عليها، قائلةً إنها لم تحزن على أحد مثلما حزنت على رحيل سمير غانم، وسهير البابلي، وصلاح السعدني، لاسيما الأول الذي ما زالت غير قادرة على تصديق رحيله حتى الآن.
وعن حزنها على باقي الفنانين، ردت إسعاد قائلةً: "عندي حكمة بنودع لحد ما نتودع"، مشيرةً إلى أن عزائها في الجيل الصاعد من الفنانين الذين دائماً ما تشعر بالأمان بأدائهم وموهبتهم.
لكنها عادت لتقول: "الساحة الفنية بسمير غانم كانت مُختلفة".
وكشفت إسعاد يونس، عن استعدادها للجزء الثاني من مسلسلها "تيتا زوزو". هذا بجانب عرض مسلسلها "كامل العدد 3"، في رمضان المقبل 2025.
وعن كواليس تأليف مسلسل تيتا زوزو، قالت إنه تجربة شخصية يمثلها، حيث أصر رئيس تحرير برنامجها "صاحبة السعادة" وكذلك إعداد البرنامج على خوض تجربة "تيتا زوزو"، لاسيما وأنهم قد لازموها أكثر من 11 عاماً، فنقلوا هذه الصورة عبر المسلسل.
وتمنت إسعاد، تقديم عمل مسرحي قريباً رفقة "ضرتها" شريهان، قائلة إن المساحة الشخصية بينهما تسمح بعمل فني مسرحي، متمنيةً أن تسمح ظروفها بالموافقة على هذا العرض.
أبدت إسعاد، خوفها من التطور التكنولوجي المُذهل والذكاء الاصطناعي على أحفادها، بقولها: "محدش عارف بكرة موجود إيه، أو التكنولوجيا هتعمل فينا إيه".
وبسؤلها عن إمكانية تقديم أعمال فنية خليجية، خلال الفترة القادمة، رحبت إسعاد يونس بالأمر، لافتةً إلى أن التقنيات التكنولوجيا الفنية، لاسيما في السعودية، تدفعها للتفكير في تقديم وإنتاج مزيد من الأعمال الفنية خلال الفترة المُقبلة.
اعترفت إسعاد بأن شخصيتها القوية والظروف الصعبة المتعددة التي مرت بها، أثرت عليها لدرجة أنها لم تبكِ منذ 15 عاماً مضى على أي حدث، بقولها: "عملت كنترول من زمان، ومش عارفة إيه خلاني كدة".
لكنها تنصح غيرها بضرورة البكاء، لاسيما في لحظات الوفاة، كونه يُعتبر مُتنفساً عن الضيق والحزن.