أسوأ 20 تعاقدا في تاريخ مانشستر يونايتد
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
أنفق مانشستر يونايتد الكثير من المال على جلب أفضل اللاعبين سعيا لتحقيق طموحاته في الدوري الإنجليزي الممتاز ودوري أبطال أوروبا، لكن في العديد من المرات لم تحقق الصفقات النتائج المنتظرة.
ويرى كثيرون أن مانشستر يونايتد ارتكب الكثير من الأخطاء في عالم الانتقالات حتى إن المدرب السابق السير أليكس فيرغسون كان له نصيب في ذلك أيضا.
وبحسب موقع "غيف مي سبورت"، يعد الفرنسي بول بوغبا والهولندي دوني فان دي بيك من بين أسوأ التعاقدات في تاريخ "الشياطين الحمر".
ومن بين الصفقات الأخرى التي وصفت بالفاشلة ودفع مان يونايتد مقابلها مبالغ كبيرة، يبرز الإنجليزي جادون سانشو والأرجنتيني أنخيل دي ماريا والبرازيلي أنتوني.
وبسبب هذه التعاقدات، وجد كبير كرة القدم الإنجليزية الفائز بلقب "البريميرليغ" (20 مرة، رقم قياسي) نفسه في مأزق كبير، وتكبّد الكثير من التكاليف والخسائر بسببها، ويكافح الآن لاستعادة مكانته الكبيرة على الصعيدين المحلي والأوروبي.
واعتمدت قائمة التعاقدات الأسوأ في تاريخ "المانيو" على المعايير التالية: الأداء على أرض الملعب. سعر اللاعب والمستوى الذي قدمه. التوقعات المحددة له. وهؤلاء أسوأ 20 لاعبا تعاقد معهم فريق "الشياطين الحمر": الفرنسي بول بوغبا (يوفنتوس): 114 مليون دولار (2016).المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات الدوري الإنجليزي الدوري الإنجليزي مانشستر یونایتد ملایین دولار ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
«عائلة جلازر» تعلن قرارها بشأن بيع مانشستر يونايتد
لندن (د ب أ)
أكد أفرام جلازر، المالك المشارك لمانشستر يونايتد الإنجليزي لكرة القدم، أن النادي لن يتم بيعه.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية «بي إيه ميديا» أنه تم سؤال جلازر بشأن مستقبل النادي في اليوم الذي نشر فيه النادي تقارير الحسابات الربع سنوية، حيث تم الكشف عن تكلفة التخلص من المدرب إريك تن هاج، والمدير الرياضي دان أشوورث، وأعضاء آخرين في الجهاز الفني، والتي بلغت 5. 14 مليون جنيه إسترليني (25. 18 مليون دولار).
ويملك جيم راتكليف، الذي يتشارك في ملكية مانشستر يونايتد، 94. 28 من حصة النادي عبر مجموعة إنيوس، وقام باتخاذ بعض الإجراءات لتقليل التكاليف في ملعب أولد ترافورد، بسبب الانخفاض الكبير في إيرادات النادي وأرباحه التشغيلية.
وتظل عائلة جلازر تملك حصة الأغلبية في ملكية النادي، وعندما سئل عما كان ينوي بيع النادي خلال مقابلة مع شبكة «سكاي سبورتس» في ميامي، أجاب جلازر بكلمة واحدة حاسمة: «لا».
وأظهرت تقارير الحسابات الربع سنوية أن أرباح مانشستر يونايتد قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك، بلغت 5. 70 مليون جنيه إسترليني خلال الربع الثاني.
ولكن بسبب تكاليف بيع وشراء اللاعبين، وكذلك الفوائد التي يدفعها النادي، انتهى الأمر بتسجيل خسارة قدرها 7. 27 مليون جنيه إسترليني.
وانخفض إجمالي الإيرادات بنسبة 12 بالمئة مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، ليصل إلى 7. 198 مليون جنيه إسترليني، مع زيادة في التكاليف المالية الصافية من 300 ألف جنيه إسترليني إلى 6. 37 مليون جنيه إسترليني مقارنة بنفس الربع من العام السابق، وذلك بسبب «تأثير سلبي» في أسعار الصرف على القروض بالدولار غير المحمية من تقلبات العملة.