الجزيرة:
2025-03-26@11:04:50 GMT

أسوأ 20 تعاقدا في تاريخ مانشستر يونايتد

تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT

أسوأ 20 تعاقدا في تاريخ مانشستر يونايتد

أنفق مانشستر يونايتد الكثير من المال على جلب أفضل اللاعبين سعيا لتحقيق طموحاته في الدوري الإنجليزي الممتاز ودوري أبطال أوروبا، لكن في العديد من المرات لم تحقق الصفقات النتائج المنتظرة.

ويرى كثيرون أن مانشستر يونايتد ارتكب الكثير من الأخطاء في عالم الانتقالات حتى إن المدرب السابق السير أليكس فيرغسون كان له نصيب في ذلك أيضا.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2الرابعة تواليا.. خسارة تاريخية لغوارديولا ومانشستر سيتي في البريميرليغlist 2 of 2ميندي يقترب من الحصول على أجور غير مدفوعة من مان سيتيend of list

وبحسب موقع "غيف مي سبورت"، يعد الفرنسي بول بوغبا والهولندي دوني فان دي بيك من بين أسوأ التعاقدات في تاريخ "الشياطين الحمر".

ومن بين الصفقات الأخرى التي وصفت بالفاشلة ودفع مان يونايتد مقابلها مبالغ كبيرة، يبرز الإنجليزي جادون سانشو والأرجنتيني أنخيل دي ماريا والبرازيلي أنتوني.

وبسبب هذه التعاقدات، وجد كبير كرة القدم الإنجليزية الفائز بلقب "البريميرليغ" (20 مرة، رقم قياسي) نفسه في مأزق كبير، وتكبّد الكثير من التكاليف والخسائر بسببها، ويكافح الآن لاستعادة مكانته الكبيرة على الصعيدين المحلي والأوروبي.

 واعتمدت قائمة التعاقدات الأسوأ في تاريخ "المانيو" على المعايير التالية:  الأداء على أرض الملعب. سعر اللاعب والمستوى الذي قدمه. التوقعات المحددة له. وهؤلاء أسوأ 20 لاعبا تعاقد معهم فريق "الشياطين الحمر": الفرنسي بول بوغبا (يوفنتوس): 114 مليون دولار (2016). بوغبا كلّف خزائن مانشستر يونايتد 114 مليون دولار (غيتي)  البرازيلي أنتوني (أياكس أمستردام): 111 مليون دولار (2022). الإنجليزي هاري ماغواير (ليستر سيتي): 103 ملايين دولار (2019). الهولندي دوني فان دي بيك (أياكس أمستردام): 51 مليون دولار (2020). الفرنسي مورغان شنايدرلين (ساوثهامبتون): 32 مليون دولار (2015). الإنجليزي جادون سانشو (بوروسيا دورتموند): 94 مليون دولار (2021). صفقة انتقال سانشو إلى مانشستر يونايتد من دورتموند بلغت 94 مليون دولار (غيتي)  الأرجنتيني خوان سيباستيان فيرون (لاتسيو): 36 مليون دولار (2001).  التشيلي أليكسيس سانشيز (أرسنال): صفقة تبادلية مع اللاعب الأرميني هينريك مخيتاريان (2018). البرازيلي جوزيه كليبرسون (أتليتيكو باراناينسي): 7.75 ملايين دولار (2003). الكولومبي راداميل فالكاو (موناكو): إعارة مقابل 7.75 ملايين دولار (2014). العاجي ويلفريد زاها (كريستال بالاس): 12.92 مليون دولار (2013). مانشستر يونايتد ضم ويلفريد زاها من كريستال بالاس مقابل 12.92 مليون دولار (غيتي)  الأوروغوياني دييغو فورلان (إندبندينتي): 8.91 ملايين دولار (2002).  الهولندي ممفيس ديباي (آيندهوفن): 32 مليون دولار (2015). الكاميروني إريك دجيمبا (نانت): 4.52 ملايين دولار (2003). البرتغالي بيبي (فيتوريا غيماريش): 9 ملايين دولار (2010).  الأرجنتيني أنخيل دي ماريا (ريال مدريد): 77 مليون دولار (2014). دي ماريا انتقل من ريال مدريد إلى مانشستر يونايتد مقابل 77 مليون دولار (غيتي) الإنجليزي أوين هارغريفز (بايرن ميونخ): 21.96 مليون دولار (2007). الإنجليزي رالف ميلن (بريستول سيتي): 219 ألف دولار (1988). الفرنسي غابرييل أوبيرتان (بوردو): 3.88 ملايين دولار (2009).  الأنغولي مانوتشو (بترو أتلتيكو): 1.29 مليون دولار (2008).

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات الدوري الإنجليزي الدوري الإنجليزي مانشستر یونایتد ملایین دولار ملیون دولار

إقرأ أيضاً:

ملايين العراقيين بلا مياه شرب.. 30% من الأراضي تضررت و233 مليار دولار للحلول

الاقتصاد نيوز - بغداد

أكدت المديرية العامة للماء ومنظمة اليونيسف، يوم الأحد، أن ملايين العراقيين باتوا يواجهون صعوبة في الحصول على مياه الشرب جراء الجفاف والتغيرات المناخية التي تتفاقم في البلاد.

وبمناسبة اليوم العالمي للمياه، دعت المديرية واليونيسف في بيان مشترك، إلى اتخاذ إجراءات فورية لحماية موارد العراق المائية وضمان مستقبل آمن للأطفال، ومعالجة أزمة المياه المتفاقمة وضمان وصول المياه الى كل طفل وأسرة.

وبهذا الصدد قال رئيس الفريق الوطني للمياه ومدير عام المديرية العامة للماء ضرورة الحفاظ على الموارد المائية انه “مع مواجهتنا للشحة المتزايدة في المياه، تقع على عاتقنا جميعًا مسؤولية الحفاظ على هذا المورد القيّم وحمايته”. مضيفاً أن: “المديرية العامة للماء شرعت بتنفيذ مشاريع استراتيجية وحيوية بالتنسيق مع الفريق الوطني للمياه وبدعم من اليونيسف.”

وأوضح ان المشاريع شملت: “تحديث الخطط الأساسية لمشاريع المياه لتحسين الخدمات، واعتماد التشغيل الآلي لنظام إدارة المياه لضمان التوزيع العادل، واعتماد حلول مبتكرة لإمدادات المياه عن طريق تعزيز القدرة على جمع البيانات وتحليلها. بالاضافة الى اعتماد خطة سلامة المياه لتوفير مياه شرب آمنة لجميع المواطنين، ورفع الوعي حول أهمية استخدام المياه بشكل آمن والحفاظ عليها”

ووفقا للبيان الصادر عن المديرية والمنظمة الدولية، فإنه تتفاقم أزمة المياه في العراق بسبب ارتفاع درجات الحرارة والجفاف والتصحر لكونه من أكثر البلدان تأثرا بتغير المناخ. يواجه ملايين العراقيين، وخاصة الأطفال، صعوبة في الحصول على المياه الصالحة للشرب نتيجة انخفاض مناسيب الأنهار، مما يزيد من امكانية تعرضهم لسوء التغذية والأمراض والنزوح.

واشار البيان إلى أن الجهود المشتركة لليونيسف في العراق والمديرية العامة للماء على مواجهة هذه التحديات من خلال العمل معًا لتوفير خدمات المياه والصرف الصحي الأساسية، والمساهمة في تحقيق الهدف السادس من أهداف التنمية المستدامة: المياه النظيفة والصرف الصحي.

وفي سياق متصل، أوضح المهندس علي أيوب، مدير برنامج المياه والإصحاح البيئي في اليونيسف، أهمية التعاون مع الحكومة العراقية قائلاً: “مهمتنا هي الوصول إلى الأطفال في المجتمعات الأكثر تضررًا وضمان حصولهم على مياه صالحة للشرب وآمنة في وقت تتزايد فيه ندرة الموارد المائية”.

وتعمل اليونيسف بالشراكة مع وزارة الاسكان والاعمار والبلديات العامة والوزارات القطاعية ومنظمات الأمم المتحدة ذات الصلة لتعزيز الوصول الشامل إلى خدمات المياه والصرف الصحي المستدامة، من خلال شراكات سريعة وشاملة مع القطاعين العام والخاص، تمكن الجهات الفاعلة الاستفادة من قدراتها ومواردها، والعمل في بيئات متعددة ومختلفة لدعم قطاع المياه، بهدف تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتمكين السكان من العيش في بيئة آمنة ومستدامة.

وذكرت اليونيسيف في البيان، ذاته أنه “مع احتفالنا بهذا اليوم الهام، فإنها تقف في العراق والمديرية العامة للماء جنبًا الى جنب لتأمين المياه للأجيال القادمة ودعم الحلول القادرة على التكيف مع تغير المناخ بما يتماشى مع الهدف الثالث عشر من أهداف التنمية المستدامة: العمل المناخي”.

وتشتد أزمة الجفاف في العراق على نحو غير مسبوق، بسبب قلّة هطول الأمطار خلال السنوات الماضية نتيجة التغير المناخي، والسبب الثاني يعود إلى تراجع مستويات المياه الواصلة عبر نهري دجلة والفرات، بسبب سياسات مائية لإيران وتركيا، ما يهدد بوقوع كارثة إنسانية في البلاد.

ويعد العراق من بين أكثر خمس دول تضرراً من التغير المناخي بحسب تقارير للأمم المتحدة ومنظمات دولية معنية بالموضوع.

وقالت منظمة البنك الدولي، في نهاية العام 2022، إن العراق يواجه تحدياً مناخياً طارئاً ينبغي عليه لمواجهته التوجه نحو نموذج تنمية “أكثر اخضراراً ومراعاةً للبيئة”، لا سيما عبر تنويع اقتصاده وتقليل اعتماده على الكربون.

ووفقا لتقرير صادر عن المنظمة، فإنه وبحلول العام 2040، “سيكون العراق بحاجة إلى 233 مليار دولار كاستثمارات للاستجابة إلى حاجاته التنموية الأكثر إلحاحاً فيما هو بصدد الشروع في مجال نمو أخصر وشامل”، أي ما يساوي نسبة 6% من ناتجه الإجمالي المحلي سنوياً.

وكان مركز الاستراتيجي لحقوق الإنسان قد افاد مؤخرا، بأن العراق فقد نحو 30% من الأراضي الزراعية المنتجة للمحاصيل بسبب التغيرات المناخية خلال السنوات الثلاثين الاخيرة.


ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام

مقالات مشابهة

  • تركيا.. مصادرة 7 ملايين دولار مزيفة دفي مرسين
  • لأول مرة.. مانشستر يونايتد ينظم مائدة إفطار مع رابطة المشجعين المسلمين
  • 10 لاعبين.. مانشستر يونايتد يستعد لـ«تصفيات الصيف»!
  • مانشستر يونايتد يستعد للتخلي عن 10 لاعبين في الصيف
  • هيئة الإعلام تفرض ضرائب على المشاهير: 5 ملايين متابع بـ مليون دينار
  • السويد تشتري أسلحة بـ«مئات ملايين الدولارات» من إسرائيل
  • مانشستر يونايتد يرغب في بيع أونانا
  • مانشستر يونايتد يفعل الشرط الجزائي في عقد أوسيمين
  • 4 ملايين دولار.. فاتورة كهرباء المسجد الحرام تُثير تفاعلًا عبر السوشيال ميديا
  • ملايين العراقيين بلا مياه شرب.. 30% من الأراضي تضررت و233 مليار دولار للحلول