تأجيل محاكمة المتهمين بالنصب على الفنان صبرى عبد المنعم لجلسة 22 أغسطس
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
قررت محكمة جنح المقطم بمحكمة جنوب القاهرة اليوم الثلاثاء، تأجيل محاكمة 10 متهمين في واقعة النصب على الفنان صبري عبد المنعم فى مليون و900 ألف جنيه لجلسة 22 أغسطس المقبل لحضور المحامى الأصيل لأحد المتهمين.
وكشف طلعت الشريف محامى الفنان صبرى عبد المنعم، عن وفاة المتهمة الأولى "ن. ع" بسبب مرض السكري، مؤكدًا حضور 10 متهمين الجلسة.
وكان قاضى المعارضات بمحكمة جنح المقطم، جدد حبس صاحبة شركة مقاولات وآخرين 15 يوما على ذمة التحقيقات، لاتهامهم بالنصب على الفنان صبرى عبد المنعم في مليون و900 ألف جنيه.
وقال الفنان صبري عبد المنعم، خلال التحقيقات، إن المتهمين أوهموه بشراء شقته بعقود موثقة، وبعدما تم تحرير العقود هربوا دون دفع مبلغ البيع.
وكانت غرفة عمليات شرطة النجدة بمديرية أمن القاهرة، قد تلقت إخطارا من قسم شرطة المقطم، يفيد بورود بلاغ من الفنان صبري عبدالمنعم أحمد حسين، 78 عاما، يتهم فيه "ن. ع"و و"ع. ط"، بالنصب عليه في شقة ملك الشاكي بدائرة القسم، والتى تم بيعها بمبلغ 36 ألف دولار لصالح شركة المقاولات ملك المتهمة الأولى.
وكشفت التحريات الأولية ، أن المتهمة الأولى تعد ممثلة الشركة المشار إليها، حررت له شيكا بنكيا بدون رصيد بالمبلغ المتفق عليه 36 ألف دولار، ولكنه تفاجأ بعد تسليم الشقة بأن المتهمة نصبت عليه في مبلغ مالي قدره مليون و900 ألف جنيه بعد تحريره لها توكيل عام بيع الشقة.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: الفنان عبد المنعم صبرى أخبار الحوادث نصب عبد المنعم
إقرأ أيضاً:
علاقة غير شرعية.. تأجيل محاكمة سيدتين وآخران في قضية قـ.تل طبيب التجمع
أجلت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة في مجمع محاكم التجمع الخامس، محاكمة سيدتين واثنين آخرين متهمين بقتل طبيب التجمع الخامس 18 مايو.
وكشف أمر إحالة المتهمين، أنهم بدائرة قسم التجمع الخامس بمحافظة القاهرة، أن 2 من المتهمين، "سيدتين" وآخرين قتلا المجني عليه عمداً بغير سبق إصرار أو ترصد، بأن نسجوا له مخططا محكما أهدوه سلفًا مع المتهمين الأخيرين، ضامرتين الشر في نفسيهما لسلب مال ضحيتهم، فكمنت الأولى خارجه وخَلَت به الثانية وراودته عن نفسه.
وأوضح أمر الإحالة أن المتهمة الأولى كانت على علاقة غير شرعية مع المجني عليه طبيب التجمع.
وأضاف أمر الإحالة أنه وما أن انطلت عَلَيْهِ حيلتها؛ تجرد من ثيابه، فهمت في تكبيله، فسبر غور حيلتها فقاومها، فهرعت لتمكن الأولى من دلوف مسكنه، فعاونتها وأبرحتاه ضربا بأنحاء متفرقة من جسده، حتى خارت قواه، واستبد به الردى؛ ففرغت طاقته، فوثقتا يديه وقدميه، وكمما فاه بأدوات أعدتا إياها سلفًا، وهي قفزان ولاصق طبي، وسلك كهربائي التقطتاه من مسرح الواقعة؛ لشل مقاومته والحول دون استغاثته، وقامتا بخنقه مُستخدمتين في ذلك أدوات “أوشحة”، قاصدتان من ذلك إزهاق روحه، فأحدثتا به إصابته المبينة بتقرير الصفة التشريحية، والتي أودت بحياته على النحو المبين بالتحقيقات.