ضبط تشكيل عصابي تخصص في تقليد العملات المحلية وترويجها في أسيوط
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
أكدت معلومات وتحريات قطاع الأمن العام بمشاركة مديرية أمن أسيوط تورط (عاملان – وزوجة أحدهما – لهم معلومات جنائية ومطلوب التنفيذ عليهم في عدة قضايا - مقيمين بدائرة قسم شرطة أول أسيوط) بتكوين تشكيل عصابي تخصص نشاطه الإجرامي في تقليد العملات المحلية وترويجها، متخذين من دائرة القسم مقراً لمزاولة نشاطهم الإجرامي.
وعقب تقنين الإجراءات تمّ ضبطهم، وبحوزتهم كمية من المضبوطات أبرزها (مبالغ مالية مقلدة فئات مختلفة - عدد من الأوراق مطبوع عليها عُملات ورقية فئات مالية مختلفة معدة للتقطيع والتجهيز - كمية من الأوراق مُجهزة لطباعة العملات - جهاز حاسب آلي بفحصه تبين إحتوائه على آثار ودلائل تؤكّد نشاطهم الإجرامي - طباعة ألوان - آلة يدوية لتقطيع الأوراق)، وبمواجهتهم أقروا بنشاطهم الإجرامي، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تشكيل عصابي أمن أسيوط الأمن العام الحوادث
إقرأ أيضاً:
تقليد تغطية الصلبان في يوم الأحد السابق لعيد الشعانين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في يوم الأحد الذي يسبق عيد الشعانين، والذي يُعرف في الطقس اللاتيني أيضًا بـ “أحد الآلام”، يتبع التقليد الكنسي تغطية الصلبان في الكنائس. ويتميز هذا اليوم بتركيز النصوص المقدسة في القداس على آلام المسيح، مع التأمل العميق في رمز الصليب ودلالاته الروحية.
يرجع هذا التقليد إلى العصور القديمة، حيث كانت الكنائس تستخدم “صلبان النصر” التي كانت تُمثل الصليب كرمز للغلبة والانتصار، وكانت تُزيَّن بشكل خاص. ومع بداية التأمل في آلام السيد المسيح، كان يتم تغطية هذا الرمز حتى يأتي نصر القيامة.
الصليب الذي يزين كل كنيسة غالبًا ما يكون مصدرًا للاهتمام فقط في لحظات خاصة، لكن تغطيته في هذا الوقت تجعلنا نُعيد التفكير في قيمته وأثره الروحي. هذه الأيام تدعونا للتأمل في آلام المسيح، وفي المحبة التي كانت الدافع وراء تلك الآلام وصولاً إلى الصليب، لنعيش في أعماق معنى هذه الفدية التي تمثل جوهر المسيحية.