مطار الملك عبدالعزيز الدولي يسجل رقمًا جديدًا في أعداد المسافرين اليومية
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
المناطق_واس
أعلنت شركة مطارات جدة عن تحقيق مطار الملك عبدالعزيز الدولي لرقم قياسي جديد لعدد المسافرين خلال يوم واحد، حيث سجل المطار عددًا قياسيًا بلغ 161,189 مسافرًا في يوم واحد.
وأوضحت “مطارات جدة” في بيان تفصيلي, أن هذا الرقم القياسي قد تم تسجيله الأربعاء الماضي الموافق 6 نوفمبر 2024م, وبلغ 161,189 مسافرًا منهم 79,994 مسافرًا قادم، و 81,195 مسافرًا مغادر، في حين بلغ إجمالي الرحلات الجوية في اليوم نفسه 817 رحلة بمعدل 34 رحلة قادمة ومغادرة في الساعة الواحدة، فيما بلغ حجم الحقائب المخدومة على تلك الرحلات 132,189 حقيبة.
من جهته, قدم الرئيس التنفيذي لشركة مطارات جدة المهندس مازن جوهر, شكره وتقديره لكل المساهمين في تحقيق هذا الرقم القياسي من شركاء النجاح في القطاعات الحكومية والأمنية والتشغيلية داخل مطار الملك عبدالعزيز، مشيرًا إلى أن تكاتف شركاء النجاح وتعاونهم أسهم في تحقيق هذا المنجز.
وقال:” إن هذا الرقم يؤكد التزام المطار بتطوير وتعزيز كفاءة العمليات التشغيلية لتلبية الزيادة المستمرة في أعداد المسافرين تحقيقًا لإستراتيجية شركة مطارات جدة والإسهام في تحقيق مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للطيران.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: مطار الملك عبدالعزيز الدولي مطار الملک عبدالعزیز الدولی مطارات جدة مسافر ا
إقرأ أيضاً:
تفاصيل نقش أثري نادر يعود لما قبل الميلاد في محمية الملك عبدالعزيز .. فيديو
الرياض
أعلنت هيئة تطوير محمية الملك عبدالعزيز الملكية عن اكتشافات أثرية جديدة تعود لفترات زمنية تتراوح ما بين القرن الرابع قبل الميلاد وحتى القرن الأول الميلادي، وتضم نقوشًا صخرية نادرة تمثل أشكالًا آدمية وحيوانية تعكس أنماط الحياة القديمة في الجزيرة العربية.
وقال مراسل قناة “العربية” إن هذه الاكتشافات تمثل استمرارًا لنهج الهيئة في الكشف السنوي عن مواقع جديدة تُضاف إلى سجل الإرث الحضاري للمملكة، وتُعزز من حضورها في قائمة التراث الإنساني بمنظمة اليونسكو.
كما أشار إلى أن فرق العمل الميداني تضم خبراء ومختبرات متقدمة لتحليل مراحل النقوش وتوثيقها بدقة، بناءً على أنماط الحروف وأساليب الرسم، ما يثبت أن الإنسان سكن هذه المناطق منذ آلاف السنين.
وفي منطقة روضة الخفس، عُثر على أربع واجهات صخرية تصور فرسانًا يطاردون طائر النعام، وهي رسوم تعود إلى عصر الصيد، أحد أقدم العصور البشرية، والذي سبق ظهور الرعي والزراعة والصناعة، وتُدرج هذه المكتشفات ضمن السجل الوطني للآثار بالتعاون مع هيئة التراث، وتُربط بخرائط رقمية حديثة لضمان إدارتها وحمايتها.
كما جرى مؤخرًا تطوير منظومة تشريعية لحماية هذه المكتسبات التاريخية، من خلال تشريع قوانين تجرم التعدي على المواقع الأثرية وتؤكد أهمية الحفاظ عليها بوصفها جزءًا من الهوية الوطنية والتراث الإنساني.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/fSYc826FBt8suz-h.mp4أقرأ أيضاً
اكتشاف نقوش ورسوم صخرية تعود إلى ما قبل الميلاد في محمية الملك عبدالعزيز الملكية