- مشروع الأراضي الرطبة تستخدم المياه المصاحبة لإنتاج النفط في زراعة أشجار القصب وزيادة الرقعة الخضراء

- مشروع مرآة يستخدم الطاقة الشمسية في إنتاج بخار الماء واستخدامه في تعزيز إنتاج النفط

برزت سلطنة عمان كواحدة من الدول الرائدة في تبني ممارسات الاستدامة البيئية في قطاع النفط والغاز من خلال استخدام أحدث التقنيات والتكنولوجيا المتقدمة، وتسعى سلطنة عمان إلى تقليل الانبعاثات الكربونية لضمان عدم التلوث البيئي من خلال الاستفادة من الطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر، بالإضافة إلى التركيز على جهود البحث والتطوير في هذا المجال.

وقال الدكتور صالح بن علي العنبوري مدير عام المديرية العامة للاستكشاف والإنتاج بوزارة الطاقة والمعادن لـ"عمان": إن قطاع النفط والغاز في سلطنة عمان من القطاعات السباقة في تبني المبادرات والمشروعات التي تساهم في الحفاظ على البيئة العمانية. لذلك تقدم سلطنة عمان نموذجا مثاليا في إمكانية تحقيق الالتزام بمتطلبات حماية البيئة والتحول إلى طاقة منخفضة الكربون مع المحافظة على إمداد العالم بمنتجات بترولية نظيفة.

وتم وضع العديد من المبادرات منها مراقبة جودة الهواء في مناطق الامتياز البترولية وذلك بوضع محطات لمراقبة جودة الهواء وربط هذه المحطات بمنصة "نقي" التابعة لهيئة البيئة. وهناك أيضا مبادرات الحد من الانبعاثات من خلال تحسين كفاءة الطاقة والحد من استخدام الوقود في عمليات الحقول والاستعانة بالربط بالشبكة الكهربائية واستخدام وسائل الطاقة المتجددة مثل الشمس والرياح لإنتاج الكهرباء، والحد من حرق الغاز في الحقول ومحطات المعالجة.

ثم تأتي مبادرات إعادة استخدام الانبعاثات وذلك من خلال استخدام تقنيات مبتكرة لالتقاطها وإعادة استخدامها في توليد الطاقة، بالإضافة إلى مبادرات التخلص من الانبعاثات من خلال التقاط الكربون وتخزينه ليتم استخدامه في عمليات الاستخلاص المعزز للنفط. كما أن زراعة النباتات في حقول النفط والمحطات تساعد أيضا في زيادة معدلات التمثيل الضوئي والتخلص من الانبعاثات الكربونية.

وأضاف الدكتور صالح العنبوري: إن من المبادرات التي حصلت على جوائز بيئية مشروع إعادة تدوير المياه الناتجة من عمليات النفط والغاز بحقل نمر التابع لشركة تنمية نفط عمان، حيث يوفر هذا المشروع بيئة صديقة للحياة البرية لأكثر من 100 نوع من الطيور. يساعد هذا المشروع في تقليل التصحر وتعزيز التنوع البيولوجي في المناطق الصحراوية كما أنه يوفر الطاقة ويقلل من الانبعاثات.

تقليل الانبعاثات الكربونية

وحول دور تكنولوجيا الاستخلاص المعزز في تقليل الانبعاثات الكربونية، أشار العنبوري إلى أن تكنولوجيا الاستخلاص المعزز للنفط تعد من التقنيات المتقدمة التي تسهم في زيادة معدلات الاستخلاص من الحقول البترولية، وتلعب هذه التقنية دورا مهما ليس فقط في زيادة معدلات استخلاص الحقول، وإنما أيضا في تقليل الانبعاثات الكربونية، وذلك من خلال مجموعة من المشروعات المتكاملة التي تدمج بين زيادة الإنتاج والحفاظ على البيئة، كتقنية التقاط غاز ثاني أكسيد الكربون وحقنه في مكامن النفط التي بلغت إنتاجيتها مرحلة النضج وبدأت في الانخفاض، ليقوم ثاني أكسيد الكربون بتحفيز المكمن مجددا واستخراج كميات أخرى من النفط العالق في الصخور وبالتالي فإن هذه العملية تتم في حلقة مغلقة لا يوجد بها ضرر من الانبعاثات ومن جهة أخرى تزيد من الإنتاج. كذلك تعتبر عمليات إعادة تدوير المياه المصاحبة لتوليد البخار باستخدام وسائل الطاقة المتجددة ثم حقن هذا البخار في مكامن النفط الثقيلة إحدى وسائل الاستخلاص المعزز للنفط التي تقلل الانبعاثات الكربونية.

وأضاف الدكتور صالح العنبوري: قضت التوجيهات السامية لمولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم -حفظه الله ورعاه- باعتماد عام 2050 عاما للوصول إلى الحياد الصفري لسلطنة عمان، وبحكم انضمام البلاد إلى العديد من المبادرات والمعاهدات الدولية فإنه من الضرورة وبالأخص في قطاع النفط والغاز الإيفاء بالالتزامات على تلك المعاهدات، وعليه قامت وزارة الطاقة والمعادن بالعمل مع جميع الشركات المشغلة بتوجيه مشروعاتها إلى الحفاظ على البيئة وتقليل الانبعاثات ومنها مبادرة البنك الدولي للوصول لصفر حرق روتيني عام 2030م، ومبادرة التعهد العالمي لغاز الميثان والتي تهدف لخفض انبعاثات غاز الميثان من قطاع النفط والغاز بنسبة 30% من خط أساس عام 2020م وذلك بحلول عام 2030م.

مضيفا: تحرص وزارة الطاقة والمعادن على تعزيز التكامل بين المجتمع المحلي وحماية البيئة من خلال التوعية ودعم المبادرات المحلية والمسؤولية الاجتماعية حيث تقدم الشركات المشغلة حلقات عمل للمجتمع المحلي والمدارس المحلية لزيادة وعيهم بأهمية الحفاظ على البيئة والموارد الطبيعية وتطوير مهارات الشباب في المجالات البيئية. كما تقدم هذه الشركات الدعم اللازم للمشروعات التنموية والمبادرات البيئية. ومن ضمن تلك المبادرات على سبيل المثال وليس الحصر قامت شركة شل بمشروع " الطاقة الشمسية في المدارس" والتي ضمت 22 مدرسة في مختلف محافظات سلطنة عمان، كما وفرت شركة تنمية نفط عمان التدريب والتأهيل للأفراد المشاركين في الأنشطة البيئية المستدامة كإعادة تدوير النفايات والزراعة المستدامة. وأطلقت شركة أوكسي عمان مشروع أوتاد للطباعة ثلاثية الأبعاد لتعزيز الابتكار التعليمي والبيئي الذي شجع المشاركين على التفكير في تصاميم صديقة للبيئة الذي يقلل من استهلاك الموارد التقليدية.

ضمان عدم تلوث البيئة

وأوضح الدكتور صالح العنبوري أن الشركات المشغلة تسعى في الحقول النفطية إلى إيجاد طرق مبتكرة لضمان حماية البيئة منها معالجة المياه المصاحبة لعمليات النفط والغاز ثم التخلص منها بطرق آمنة على أعماق عميقة في باطن الأرض بعيدة عن مصادر المياه الجوفية، كما أن إعادة حقن المياه المعالجة تعتبر أحد أهم الوسائل المستخدمة في المحافظة على ضغط المكمن النفطي. وفي حقل نمر تعالج المياه المصاحبة باستخدام أنظمة طبيعية تعتمد على النباتات حيث تقوم بامتصاص الملوثات وتحسين جودة المياه بشكل مستدام وصديق للبيئة مما يسهم في الحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. ومن طرق المعالجة المتبعة لدى بعض الحقول النفطية هي الفلترة لإزالة الشوائب الصلبة من المياه والتناضح العكسي reverse osmosis لإزالة الشوائب الصلبة والأملاح وتحويلها إلى مياه نظيفة قابلة لإعادة الاستخدام.

وتسهم المبادرات والتقنيات التي تعتمدها الشركات المشغلة في قطاع النفط والغاز باستخدام الطاقة المتجددة إلى تعزيز الاستدامة البيئية وخفض الانبعاثات الكربونية من خلال الاعتماد على الطاقة الشمسية وطاقة الرياح ومشروعات الهيدروجين الأخضر. حيث تستخدم الطاقة الشمسية لتشغيل المعدات والتقليل من استخدام الشبكات الكهربائية أو مولدات الديزل. كما تسهم الطاقة الشمسية في عمليات الاستخلاص المعزز للنفط وذلك عن طريق إنتاج بخار الماء وضخه في باطن الأرض لتعزيز الإنتاج النفطي.

مشروعات ناجحة

وقال مدير عام المديرية العامة للاستكشاف والإنتاج: إن هناك الكثير من المشروعات التي قامت بها وزارة الطاقة والمعادن مع شركائها من شركات النفط والغاز والتي أسهمت في الحفاظ على البيئة وتقليل التلوث وخفض الانبعاثات الكربونية، ومن هذه المشروعات الناجحة مشروع شركة دليل للنفط في استغلال الغاز المصاحب بدلا من حرقه، وأيضا مشروع الأراضي الرطبة الموجودة في منطقة نمر من أكبر الأراضي الرطبة الصناعية في العالم والتي تستخدم المياه المصاحبة لإنتاج النفط في زراعة أشجار القصب وزيادة الرقعة الخضراء في سلطنة عمان.

كما أن مشروع مرآة هو أحد مشروعات استغلال الطاقة المتجددة في سلطنة عمان حيث يستخدم المشروع الطاقة الشمسية في إنتاج بخار الماء واستخدامه في تعزيز إنتاج النفط. كما قامت شركة سي سي إنرجي ديفالومبنت بتشغيل مشروع تحويل الغاز إلى طاقة مما حدّ من كمية الغازات المحروقة. كما قامت بعض الشركات باستغلال مخلفات الطعام لإنتاج الأسمدة، وغيرها من المشروعات التي تسهم في تحقيق التنمية المستدامة.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: تقلیل الانبعاثات الکربونیة الاستخلاص المعزز للنفط فی قطاع النفط والغاز الحفاظ على البیئة الطاقة الشمسیة فی الشرکات المشغلة الطاقة والمعادن المیاه المصاحبة الطاقة المتجددة من الانبعاثات الدکتور صالح إنتاج النفط سلطنة عمان من النفط من خلال کما أن

إقرأ أيضاً:

سلطنة عمان تتوقع تحسن ظروف الشحن في البحر الأحمر

 

يمن مونيتور/ مسقط/ ترجمة خاصة:

قال وكيل وزارة الطاقة والمعادن العمانية محسن حامد الحضرمي في 29 يناير/كانون الثاني إن سلطنة عمان تتوقع تحسن ظروف الشحن في البحر الأحمر بعد اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.

وقال الحضرمي على هامش مشاركته في أعمال الدورة الـ43 لمؤتمر التعاون المشترك بين اليابان والصين في طوكيو إن “الأمور تتحسن ونتوقع أن تتحسن في المستقبل”-حسبما نقلت لوكالة ستاندرد آند بورز جلوبال كوموديتي إنسايتس.

وقال “نأمل أن يهدأ التوتر الجيوسياسي بالتوصل إلى اتفاق. بالطبع نحن متفائلون ونعمل بجد للتأكد من تخفيف التوتر السياسي والتوصل إلى نتيجة سلمية”.

مع دخول اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة حيز التنفيذ في 19 يناير/كانون الثاني، تعهد الحوثيون المدعومون من إيران بوقف مهاجمة السفن المارة عبر البحر الأحمر، باستثناء تلك التي ترفع العلم الإسرائيلي أو المملوكة بالكامل لشركات أو أفراد إسرائيليين.

وقال الحضرمي إن إمدادات الغاز الطبيعي المسال العمانية لم تتعطل في مضيق باب المندب وقناة السويس لأن معظم إمداداتها متجهة إلى آسيا، لكن وزارة الطاقة تراقب عن كثب السفن التي تحمل منتجاتها النفطية.

وقال “أعتقد أن كل شركة وكل عمل تجاري سيحاول تجنب الطرق الأطول والأكثر تكلفة. وهذا أمر طبيعي، وسوف يؤثر على تكلفة المنتج النهائي”.

وأضاف “لكننا لا نتعامل بشكل خاص مع الوزارة المعنية اليوم”، في إشارة إلى التأمين والتكاليف الأخرى.

يمن مونيتور30 يناير، 2025 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام وزير دفاع إسرائيل: قواتنا ستبقى في مخيم جنين هل يؤثر وقف إطلاق النار في غزة على استراتيجية الحوثيين في البحر الأحمر؟ مقالات ذات صلة هل يؤثر وقف إطلاق النار في غزة على استراتيجية الحوثيين في البحر الأحمر؟ 30 يناير، 2025 وزير دفاع إسرائيل: قواتنا ستبقى في مخيم جنين 30 يناير، 2025 مقتل 20 من عمال النفط في تحطم طائرة بجنوب السودان 29 يناير، 2025 رسمياً.. تنصيب أحمد الشرع رئيساً للمرحلة الانتقالية في سوريا 29 يناير، 2025 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق تراجم وتحليلات اعتقال طالب يمني في الهند 29 يناير، 2025 الأخبار الرئيسية هل يؤثر وقف إطلاق النار في غزة على استراتيجية الحوثيين في البحر الأحمر؟ 30 يناير، 2025 سلطنة عمان تتوقع تحسن ظروف الشحن في البحر الأحمر 30 يناير، 2025 وزير دفاع إسرائيل: قواتنا ستبقى في مخيم جنين 30 يناير، 2025 مقتل 20 من عمال النفط في تحطم طائرة بجنوب السودان 29 يناير، 2025 رسمياً.. تنصيب أحمد الشرع رئيساً للمرحلة الانتقالية في سوريا 29 يناير، 2025 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك هل يؤثر وقف إطلاق النار في غزة على استراتيجية الحوثيين في البحر الأحمر؟ 30 يناير، 2025 وزير دفاع إسرائيل: قواتنا ستبقى في مخيم جنين 30 يناير، 2025 اعتقال طالب يمني في الهند 29 يناير، 2025 الجيش اليمني يحبط هجوما للحوثيين شرق صنعاء 29 يناير، 2025 الأرصاد اليمني يتوقع استمرار الأجواء الباردة على عدة محافظات 29 يناير، 2025 الطقس صنعاء سماء صافية 14 ℃ 23º - 11º 50% 1.18 كيلومتر/ساعة 23℃ الخميس 21℃ الجمعة 21℃ السبت 22℃ الأحد 21℃ الأثنين تصفح إيضاً هل يؤثر وقف إطلاق النار في غزة على استراتيجية الحوثيين في البحر الأحمر؟ 30 يناير، 2025 سلطنة عمان تتوقع تحسن ظروف الشحن في البحر الأحمر 30 يناير، 2025 الأقسام أخبار محلية 29٬170 غير مصنف 24٬203 الأخبار الرئيسية 15٬617 عربي ودولي 7٬343 غزة 10 اخترنا لكم 7٬194 رياضة 2٬457 كأس العالم 2022 75 اقتصاد 2٬312 كتابات خاصة 2٬125 منوعات 2٬055 مجتمع 1٬878 تراجم وتحليلات 1٬879 ترجمة خاصة 133 تحليل 18 تقارير 1٬651 آراء ومواقف 1٬573 صحافة 1٬491 ميديا 1٬470 حقوق وحريات 1٬358 فكر وثقافة 927 تفاعل 828 فنون 492 الأرصاد 388 بورتريه 66 صورة وخبر 38 كاريكاتير 33 حصري 27 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 29 نوفمبر، 2024 الأسطورة البرازيلي رونالدينيو يوافق على افتتاح أكاديميات رياضية في اليمن 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية أخر التعليقات عبدالملك قاسم

اخي عمره ٢٠ عاما كان بنفس اليوم الذي تم فيه المنشور ومختي من...

جمال

اشتي اعرف الفرق بين السطور حقكم وأكد المسؤول العراقي في تصري...

محمد شاكر العكبري

أريد دخول الأكاديمية عمري 15 سنة...

عبدالله محمد علي محمد الحاج

انا في محافظة المهرة...

سمية مقبل

نحن لن نستقل ما دام هناك احتلال داخلي في الشمال وفي الجنوب أ...

مقالات مشابهة

  • 5.2 % زيادة بعدد المركبات في سلطنة عمان
  • “غرفة الطاقة الإفريقية”: ليبيا مكان مثالي للاستثمارات الدولية في قطاع النفط والغاز
  • سلطنة عمان تطّلع على تجربة مملكة البحرين في مكافحة الاتّجار بالبشر
  • تعرف على شهادات الكربون وكيفية الحصول عليها في خطوات
  • “بتروغاز ليبيا”: خطط لزيادة الابتكار وتحقيق نمو مستدام في قطاع النفط
  • رغم عدم الاستقرار.. ليبيا تحتفظ بأكبر احتياطي نفطي في إفريقيا لعام 2025
  • اكتشاف أنبوب نفطي غير قانوني يربط ميناء الضبة بمصفاة محلية في حضرموت
  • جامعة سوهاج تحتفل بيوم البيئة الوطني بندوة تثقيفية عن التحول للأخضر
  • وزيرة البيئة: الانبعاثات تسببت في ارتفاع درجات الحرارة بشكل غير مسبوق
  • سلطنة عمان تتوقع تحسن ظروف الشحن في البحر الأحمر