تدشين مبادرة ”وقار وصحة“ لتقديم الرعاية المنزلية لكبار السن بالقصيم
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
دشّن وزير الصحة فهد الجلاجل، مبادرة ”وقار وصحة“ التي أطلقها تجمع القصيم الصحي، بهدف تقديم خدمات صحية شاملة ومتميزة لفئة كبار السن في المنازل، وذلك بحضور عدد من المسؤولين والكوادر الصحية، في منزل احد المستفيدين من المبادرة.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وتأتي هذه المبادرة في سياق حرص التجمع على إطلاق مبادرات نوعية لتقديم خدمات متكاملة تلبي احتياجات كبار السن في المنطقة، وتسعى إلى تعزيز صحتهم من خلال تقييم شامل للوضع الصحي، وإجراء الكشف المبكر عن الأمراض المزمنة، إضافة إلى المتابعة المستمرة للحالة الصحية للمستفيدين، والكشف عن اعتلالات الشبكية ومشاكل القلب، بهدف رفع جودة الحياة لهذه الفئة الغالية على قلوبنا.
أخبار متعلقة شموع وبخور وكريمات.. فتيات العلا يبتكرن منتجات متنوعة من التمورمكافحة الإرهاب وغسيل الأموال أبرزها.. 10 مؤشرات لـ "امتثال الجمعيات"خدمات صحية متميزة
وأشار الرئيس التنفيذي لتجمع القصيم الصحي، الدكتور موسى بن محمد الحربي، إلى أن المبادرة تتضمن تقديم مجموعة من الخدمات الصحية المتميزة، مثل فحص السكر التراكمي، فحص الأسنان، تحليل الدم الشامل، فحص العيون، فحص القلب، والتطعيمات اللازمة، مؤكدًا أن هذه الجهود تسهم في نشر الوعي الصحي وتعزز الرعاية الوقائية لكبار السن في المنطقة، وصولًا إلى تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030 في بناء مجتمع حيوي ينعم أفراده بصحة جيدة.
وثمّن الدكتور الحربي دعم وزير الصحة وتدشينه للمبادرة، مما يعكس اهتمام القيادة الرشيدة بتوفير أفضل مستويات الرعاية الصحية لجميع أفراد المجتمع.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم القصيم وزير الصحة
إقرأ أيضاً:
كل ما تريد معرفته عن مبادرة بداية وكيف تستفيد منها؟
تسعى القيادة السياسية في مصر جاهدة لتنفيذ مبادرات وطنية تحقق تغييرات جوهرية في المجتمع، وتأتي مبادرة “بداية جديدة لبناء الإنسان المصري” كإحدى أبرز الجهود الرامية إلى الاستثمار في رأس المال البشري وتحقيق تنمية شاملة على كافة المستويات. تهدف هذه المبادرة إلى تعزيز الهوية الوطنية، وتحقيق العدالة الاجتماعية، والاستثمار في التعليم والصحة والثقافة، بما يضمن تحقيق رؤية مصر 2030.
أهداف المبادرةالتركيز على الصحة والتعليم والثقافة والرياضة لتحسين جودة حياة المواطنين.
ضمان التوزيع العادل للخدمات وتوفير فرص عمل مناسبة.
الاستفادة من التكنولوجيا الحديثة وتعزيز الإبداع والابتكار.
خلق شراكات فعالة مع المجتمع المدني لتقديم الخدمات.
دعم القيم الوطنية من خلال الأزهر والكنيسة والأوقاف، وتطوير البنية التشريعية لتحقيق حماية اجتماعية أفضل.
محاور المبادرةالتعليم: تطوير المناهج التعليمية، تدريب المعلمين، واستخدام التكنولوجيا في التعليم.الصحة: إطلاق حملات توعوية وبرامج صحية لتحسين الخدمات الصحية في جميع المحافظات.الرياضة: دعم النشاط الرياضي وتوفير البنية التحتية اللازمة في كل المناطق.الثقافة: تعزيز دور بيوت الثقافة والمسرح والسينما لتطوير الوعي المجتمعي.توفير فرص العمل: تصميم برامج تدريبية لزيادة كفاءة الشباب وتأهيلهم لسوق العمل.ما الفئات العمرية المستهدفة؟• الأطفال (من يوم إلى 6 سنوات): تحسين الرعاية الصحية المبكرة.
• الشباب (6 إلى 18 سنة): تنمية المهارات والمواهب بما يتماشى مع احتياجات سوق العمل.
• البالغون (18 إلى 65 سنة): تدريب وتأهيل لدخول سوق العمل.
• كبار السن: دعم المشاركة المجتمعية وتعزيز الوعي بالقيم الثقافية.
تنفذ المبادرة من خلال شراكات بين الوزارات المختلفة مثل التربية والتعليم، الصحة، الثقافة، والشباب والرياضة، بالتعاون مع المجتمع المدني. يتم متابعة الأداء عبر آليات لا مركزية على مستوى المحافظات لضمان وصول الخدمات للجميع وتحقيق الأهداف في وقت قياسي.