ضبط تشكيل عصابى بأسيوط تخصص فى تقليد العملات المحلية وترويجها
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
نجحت الداخلية في ضبط تشكيل عصابى بأسيوط تخصص فى تقليد العملات المحلية وترويجها فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما فى مجال مكافحة جرائم تقليد العملات وترويجها والعمل على ملاحقة وضبط مرتكبيها.
أكدت معلومات وتحريات قطاع الأمن العام بمشاركة مديرية أمن أسيوط قيام (عاملان – وزوجة أحدهما – لهم معلومات جنائية ومطلوب التنفيذ عليهم فى عدة قضايا - مقيمين بدائرة قسم شرطة أول أسيوط) بتكوين تشكيل عصابى تخصص نشاطه الإجرامى فى تقليد العملات المحلية وترويجها، متخذين من دائرة القسم مقراً لمزاولة نشاطهم الإجرامى.
عقب تقنين الإجراءات تم ضبطهم، وبحوزتهم كمية من المضبوطات أبرزها (مبالغ مالية مقلدة "فئات مختلفة" - عدد من الأوراق مطبوع عليها عُملات ورقية فئات مالية مختلفة معدة للتقطيع والتجهيز - كمية من الأوراق "مُجهزة لطباعة العملات" - جهاز حاسب آلى "بفحصه تبين احتواؤه على آثار ودلائل تؤكد نشاطهم الإجرامى" - طباعة ألوان - آلة يدوية لتقطيع الأوراق) ، وبمواجهتهم أقروا بنشاطهم الإجرامى على النحو المشار إليه.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: عملة تقليد عملة الداخلية حوادث اخبار الداخلية تقلید العملات
إقرأ أيضاً:
تقليد ألماني راسخ في القرن السادس عشر.. ما قصة أرنب عيد الفصح وعلاقته بالبيض؟
ما قصة أرنب عيد الفصح وعلاقته بالبيض؟.. يعد أرنب عيد الفصح أحد أكثر رموز العيد شهرة في الوقت الحاضر، وهو يصور عادة أرنب يضع بيضا خاصا أو يحمله في سلة للأطفال، ولكن بما أن عيد الفصح هو احتفال بقيامة المسيح، فقد يبدو هذا الرمز غريبا للغاية.
وخلال السطور التالية، يرصد «الأسبوع»، لزواره ومتابعيه كل ما يخص أرنب عيد الفصح وعلاقته بالبيض، وذلك من خلال خدمة شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم من هنــــــــــــــــــــــا.
وفقا لما ذكره موقع جريك ريبوت، هناك نظريتان رئيسيتان حول أصل أرنب عيد الفصح، قبل الخوض في عالم النظريات والتكهنات، من المفيد أن نحدد بعض الحقائق المعروفة عن أرنب عيد الفصح، تعود أول إشارة مباشرة إليه إلى نص ألماني يعود إلى عام 1572، جاء فيه بالترجمة إلى الإنجليزية: لا تقلق إذا هرب منك أرنب عيد الفصح، إذا فاتنا بيضه، فسوف نعد العش.
أرنب عيد الفصحيتضح من هذا النص أن أرنب عيد الفصح كان مرتبطًا بالبيض منذ ظهوره الأول، وللأسف لا يشرح النص من هو أرنب عيد الفصح، ما يشير إلى أن القارئ آنذاك كان على دراية سابقة بهذا التقليد، لذا يعتقد أن هذا التقليد كان راسخا في ألمانيا قبل عام 1572 على الأقل، ورغم أن هذه المعلومة لا تفسر الأصل الدقيق للرمز إلا أنها تقدم خيطا مهما قد يساعد على تتبعه.
ويعتبر الأرنب كرمز للعذرية في الآونة الأخيرة، ظهرت نظرية مفادها أن أرنب عيد الفصح نشأ في الأصل من الاعتقاد بأن الأرانب مخلوقات خنثى أى قادرة على التكاثر دون تزاوج.
وفي هذا الصدد سجل هذا الاعتقاد في عدد من المصادر القديمة، من بينها كتابات بليني الروماني وبلوتارخ اليوناني، واستمر هذا الاعتقاد الخاطئ حتى قرون قليلة مضت، لهذا السبب، بدأ المسيحيون في العصور الوسطى يربطون الأرنب بـالسيدة مريم العذراء، باعتباره رمزًا لولادتها المسيح دون علاقة جسدية، وبناءً على هذه الفكرة، يعتقد أن الأرنب أصبح جزءًا من رموز عيد الفصح المسيحي.
وتشير إلى أن أرنب عيد الفصح هو في الأصل رمز وثني للخصوبة، ويستخدم الأرنب منذ القدم رمزًا للخصوبة في العديد من الثقافات القديمة، وذلك لقدرته العالية على التكاثر، كما أن نشاط الأرانب يزداد في فصل الربيع، وهو نفس توقيت عيد الفصح، مما جعله مرتبطًا بعادات واحتفالات وثنية كانت تقام احتفاء بقدوم الربيع وتجدد الحياة.
اقرأ أيضاًالرئيس الروسي يهنئ المسيحيين الأرثوذكس بعيد الفصح
الكرملين: لم يطرح أحد حتى الآن مبادرة لهدنة عيد الفصح