تفاصيل المزاد العلني للوحدات السكنية الاستثمارية بمحافظة المنوفية
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
أعلنت الهيئة العامة للخدمات الحكومية عن إقامة مزاد علني لبيع عدد من الوحدات السكنية الاستثمارية في محافظة المنوفية، وذلك استجابة لزيادة الطلب على الوحدات السكنية.
يتيح هذا المزاد للمواطنين فرصة شراء وحدات سكنية من خلال إجراءات شفافة ومباشرة، ويقام في مركز شباب قويسنا بشارع مجلس المدينة.
تفاصيل المزاد وموعدهسيتم إقامة المزاد العلني يوم 13 نوفمبر 2024 في مركز شباب قويسنا بمحافظة المنوفية، ويبدأ في تمام الساعة 12 ظهرًا.
كيفية الحصول على كراسة الشروط
تُباع كراسة الشروط الخاصة بالمزاد مقابل 400 جنيه، ويمكن الحصول عليها من الهيئة العامة للخدمات الحكومية أو أبراج وزارة المالية بامتداد شارع رمسيس، برج 2، أو من مديرية الإسكان والمرافق بمحافظة المنوفية.
شروط دخول المزاد
التأمين: دفع مبلغ 10،000 جنيه كتأمين لدخول المزاد.دفع جزء من الثمن: في حالة رسو المزاد على المشارك، يشترط دفع 10% من ثمن الوحدة فورًا.سداد باقي المبلغ: يتم سداد المبلغ المتبقي بنسبة 90% خلال ثلاثة أشهر.الوحدات المتاحة بالمزاد
مدينة منوف: طرح 20 وحدة سكنية استثمارية بمساحة 90 م² لكل وحدة في منطقة أرض الإيواء.مدينة شبين الكوم: طرح 6 وحدات سكنية استثمارية بمساحات مختلفة (35 م² - 76 م² - 113.6 م²) في حي غرب المدينة.مدينة قويسنا: طرح وحدة سكنية واحدة، رقم 10، بالدور الرابع علوي، بمساحة 110 م² في عمارة بورسعيد.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مزاد علني الوحدات السكنية الهيئة العامة للخدمات الحكومية شراء العقارات محافظة المنوفية كراسة الشروط تأمين المزاد شروط المزاد
إقرأ أيضاً:
تنفيذ 1924 وحدة سكنية في إطار تطوير سور مجرى العيون
علق المهندس محمد أبو سمرة، خبير التنمية الحضرية، على جهود الدولة في تطوير المناطق العشوائية وإنشاء وحدات سكنية بديلة، قائلاً: “لا شك أن التطوير شيء جيد ومطلوب”، مؤكداً مراعاة إشراك السكان كعنصر أساسي والذين يتم التطوير من أجلهم.
وأضاف "أبو سمرة"، خلال حواره مع الإعلاميتين رشا مجدي وعبيدة أمير ببرنامج "صباح البلد" المذاع على فضائية “صدى البلد”، اليوم الثلاثاء، مستشهداً بمقولة "غاندي": "ما تفعله لأجلي، ولكن بدوني، أنت تفعله ضدي"، لافتاً إلى أهمية إشراك السكان المحليين لتجنب المشاكل الناتجة عن التطوير، وإلى احتمالية عدم مناسبة هذا التطوير مع سكان تلك المنطقة ومع عاداتهم الاجتماعية وانشطتهم الاقتصادية التي يقومون بها.
وذكر خبير التنمية الحضرية أن منطقة مجرى العيون كانت تعاني من التلوث بشكل واضح ناتج عن المدابغ، وأن تطويرها كان لا بد منه، إلا أنه لم يتم فيه مراعاة أنشطتهم الاقتصادية التي كانت تعتمد على محلات الجزارة القريبة منها، وبالتالي نقل نشطتهم بعيداً عن المكان المعتاد لديهم.
وأشاد "أبو سمرة"، بتوفير الحكومة 1924 وحدة سكانية بمساحات خضراء ونقل ساكني سورمجرى العيون إلى تلك الوحدات السكانية.