ترامب يفوز بولاية أريزونا ليستحوذ على جميع الولايات السبع المتأرجحة
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
فاز الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، اليوم /الأحد/، بولاية أريزونا، آخر الولايات السبع المتأرجحة؛ على منافسته نائبة الرئيس كامالا هاريس، ليحصل على 11 صوتًا إضافيًا في المجمع الانتخابي، ويكمل استحواذه على جميع الولايات السبع المتأرجحة.
وذكرت وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية، أن فوز ترامب جاء بعد عدم وجود ما يكفي من الأصوات غير المحستبة لكي تتغلب بها هاريس على ترامب.
وأظهرت البيانات بعد فرز 87% من الأصوات حصول مرشح الحزب الجمهوري على 52.6% من الأصوات مقابل 46.4% لمرشحة الحزب الديمقراطي.
وحسم ترامب فوزه بفترة ولاية ثانية في وقت مبكر من يوم /الأربعاء/ الماضي، عندما ساعدته ولاية ويسكونسن إلى تجاوز الـ 270 صوتًا المطلوبة للفوز في المجمع الانتخابي. وبحسم نتيجة آخر ولاية أمريكية، أصبح لدى ترامب الآن 312 صوتًا مقابل 226 لهاريس.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ترمب ولاية اريزونا الولايات السبع المتأرجحة
إقرأ أيضاً:
العلماء يوثقون أول صوت تصدره أسماك القرش
سجل الباحثون ما يعتقدون أنه أول دليل على إحداث أسماك القرش للصوت، وذلك وفقاً لما جاء في بحث نشر حديثاً. وسجل العلماء قيام أسماك قرش في نيوزيلندا (موستيلوس لينتيكيولتس)، وهو نوع من أسماك القرش الصغيرة التي توجد في المياه الساحلية في أنحاء البلاد، بإصدار نقرات عند التعامل معها أسفل المياه، فيما يعتقد أنها "أول حالة موثقة لإصدار سمكة قرش لصوت نشط".
وشملت الدراسة، التي استمرت أكثر من 11 شهراً، عشر أسماك صغيرة- خمس إناث و خمسة ذكور. وتم تسجيل الأصوات في خزان بلاستيكي تجريبي تم إعداده لتسجيل الأصوات.
وخلص البحث، الذي ترأسته كارولين نيدير من مؤسسة وودز هولي لعلوم المحيطات في الولايات المتحدة، إلى أنه في المتوسط" تصدر أسماك القرش نقرات أكثر بكثير" خلال أول عشر ثواني من التعامل معها مقارنة بالعشر ثواني التالية.
ويعتقد العلماء أنه من المرجح أن يكون الارتطام القوي معاً للأسنان المسطحة لأسماك القرش هو مصدر الصوت.
وقال العلماء إن سبب صوت النقرات" مازال غامضاً" ولكن ربما يصدر " كرد فعل على اضطراب أو ضيق". وسوف يتعين إجراء مزيد من الأبحاث السلوكية للتحقق من الأمر. وقد نشرت الدراسة في دورية "رويال سوسايتي أوبن ساينس".
إزاحة الستار عن "جي إم سي كانيون" و"جي إم سي أكاديا" في عُمان