“400 يوم من الإبادة الجماعية”.. المكتب الحكومي بغزة ينشر إحصائيات مرعبة
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
#سواليف
نشر المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع #غزة تحديثا لأهم #إحصائيات #حرب ” #الإبادة_الجماعية ” التي يشنها الجيش الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم 400.
وجاء في البيان:
400 يوم على حرب الإبادة الجماعية.
3,798 #مجزرة ارتكبها #جيش_الاحتلال.
53,552 شهيدا ومفقودا.
10,000 مفقود.
43,552 شهيدا ممن وصلوا إلى المستشفيات.
17,385 شهيدا من الأطفال.
209 أطفال رضع ولدوا واستشهدوا في حرب الإبادة الجماعية.
825 طفلا استشهدوا خلال الحرب وعمرهم أقل من عام.
1367 عائلة فلسطينية قتل #الاحتلال جميع أفرادها ومسحها من السجل المدني.
38 استشهدوا نتيجة المجاعة.
11,891 شهيدة من النساء.
1054 شهيدا من الطواقم الطبية.
85 شهيدا من الدفاع المدني.
184 شهيدا من الصحفيين.
7 مقابر جماعية أقامها الاحتلال داخل المستشفيات.
520 شهيدا تم انتشالهم من 7 مقابر جماعية داخل المستشفيات.
102,765 جريحا ومصابا وصلوا إلى المستشفيات.
398 جريحا ومصابا من الصحفيين والإعلاميين.
70% من الضحايا هم من الأطفال والنساء.
202 مركز للإيواء استهدفها الاحتلال “الإسرائيلي”.
35,055 طفلا يعيشون بدون والديهم أو بدون أحدهما.
3,500 طفل معرضون للموت بسبب سوء التغذية ونقص الغذاء.
186 يوما على إغلاق جميع معابر قطاع غزة.
12,000 جريح بحاجة للسفر للعلاج في الخارج.
12,500 مريض سرطان يواجهون الموت وبحاجة للعلاج.
3,000 مريض بأمراض مختلفة يحتاجون للعلاج في الخارج.
1,737,524 مصابا بأمراض معدية نتيجة النزوح.
71,338 حالة عدوى التهابات كبد وبائي بسبب النزوح.
60,000 سيدة حامل تقريبا معرضة للخطر لانعدام الرعاية الصحية.
350,000 مريض مزمن في خطر بسبب منع الاحتلال إدخال الأدوية.
5,300 معتقل من قطاع غزة خلال حرب الإبادة الجماعية.
310 حالات اعتقال من الكوادر الصحية (تم اغتيال 3 أطباء منهم).
38 حالة اعتقال صحفيين ممن عرفت أسماؤهم.
2 مليون نازح في قطاع غزة.
100,000 خيمة اهترأت وأصبحت غير صالحة للنازحين.
206 مقرات حكوميةٍ دمرها الاحتلال.
129 مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل كلي.
344 مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
12,700 طالب وطالبة قتلهم الاحتلال “الإسرائيلي” خلال الحرب.
785,000 طالب وطالبة حرمهم الاحتلال “الإسرائيلي” من التعليم.
750 معلما وموظفا تربويا في سلك التعليم قتلهم الاحتلال خلال الحرب.
138 عالما وأكاديميا وأستاذا جامعيا وباحثا أعدمهم الاحتلال.
815 مسجدا دمرها الاحتلال بشكل كلي.
151 مسجدا دمرها الاحتلال بشكل بليغ وهي بحاجة إلى إعادة ترميم.
3 كنائس استهدفها ودمرها الاحتلال.
19 مقبرة دمرها الاحتلال بشكل كلي وجزئي من أصل 60 مقبرة.
2,300 جثمان سرقها الاحتلال من العديد من مقابر قطاع غزة.
159,000 وحدة سكنية دمرها الاحتلال بشكل كلي.
83,000 وحدة سكنية دمرها الاحتلال فباتت غير صالحة للسكن.
193,000 وحدة سكنية دمرها الاحتلال جزئيا.
86,400 طن متفجرات ألقاها الاحتلال على قطاع غزة.
34 مستشفى أخرجها الاحتلال عن الخدمة.
80 مركزا صحيا أخرجها الاحتلال عن الخدمة.
162 مؤسسة صحية استهدفها الاحتلال.
134 سيارة إسعاف استهدفها الاحتلال.
206 مواقع أثرية وتراثية دمرها الاحتلال.
3,130 كيلو مترا طول شبكات الكهرباء التي دمرها الاحتلال.
125 محولا لتوزيع الكهرباء الأرضية مدمرة.
330,000 متر طولي شبكات مياه دمرها الاحتلال.
655,000 متر طولي شبكات صرف صحي دمرها الاحتلال.
2,835,000 متر طولي شبكات طرق وشوارع دمرها الاحتلال.
39 منشأة وملعبا وصالة رياضية دمرها الاحتلال.
717 بئر مياه دمرها الاحتلال وأخرجها عن الخدمة.
86% نسبة الدمار في قطاع غزة.
37 مليار دولار الخسائر الأولية المباشرة لحرب الإبادة الجماعية. مقالات ذات صلة أمريكا توقف تزويد إسرائيل بجرافات D9 العسكرية 2024/11/10
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف غزة إحصائيات حرب الإبادة الجماعية مجزرة جيش الاحتلال الاحتلال حرب الإبادة الجماعیة شهیدا من قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
مدير عام الطب الشرعي بغزة: الاحتلال يطمس أدلة تثبت ارتكابه جرائم حرب
غزة- تنشغل مشرحة مجمع الشفاء الطبي هذه الأيام بمعاينة جثث الشهداء الذين اضطر ذووهم لدفنهم خلال الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة داخل باحات المستشفيات وفي أماكن عامة، وذلك تمهيدا لنقلهم إلى المقابر المخصصة لدفن الموتى.
ويتولى الطب الشرعي مهمة استخراج جثث الشهداء والتأكد من هويات أصحابها، وتدوين كل الملاحظات الخاصة بطبيعة الإصابات التي أدت لوفاتهم في إطار استكمال توثيق ملفات الشهداء.
الجزيرة نت أجرت حوارا مع المدير العام للطب الشرعي والمعمل الجنائي في غزة خليل حمادة الذي تحدث عن ظروف العمل الصعبة التي تسببت فيها الحرب الإسرائيلية، وأثر منع قوات الاحتلال إدخال المعدات اللازمة على استكمال مهامهم.
كما رافقت الجزيرة نت المسؤول الطبي حين إتمامه تقرير وفاة مسن فلسطيني فارق الحياة على الفور بعد سماعه نبأ استشهاد أبنائه وأطفالهم عقب تدمير طائرات الاحتلال الحربية منزل العائلة فوق رؤوسهم.
وقال حمادة "هذه الحالة واحدة من مئات جرائم الحرب التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد سكان قطاع غزة".
مع انطلاق شرارة الحرب على غزة تكدست عشرات الجثث داخل المشرحة المخصصة لمعاينة الشهداء وتوثيق طبيعة الأسلحة التي اخترقت أجسادهم وما نجم عنها من تهشيم وكسور، وحتى تحول بعضهم إلى أشلاء بسبب تعرضهم للصواريخ بشكل مباشر.
إعلانويركز الأطباء الشرعيون عملهم خلال الحروب على المعاينة الظاهرية للجثث وتوثيقها بالصور التي تكشف الآثار التي تركتها الأسلحة الإسرائيلية على أجساد الضحايا سواء تعرضهم لشظايا صواريخ أو قذيفة دبابة أو طلقات نارية، أو أصابتهم صواريخ الطائرات الحربية بشكل مباشر، مع تدوين جميع المعلومات المتاحة عن هؤلاء الشهداء بما فيها الملابس التي يرتدونها والعلامات المميزة على أجسادهم.
ويقول حمادة إن الأطباء الشرعيين تعرضوا لضغط هائل الأيام الأولى للحرب على غزة، وبقوا على رأس عملهم حتى اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي مجمع الشفاء الطبي في نوفمبر/تشرين الثاني 2023، حينها خرجت المشرحة عن الخدمة قسرا.
وأوضح المدير العام للطب الشرعي أن جنود الاحتلال تعمدوا نثر ملفات معاينة الشهداء في ساحات المستشفى، وتدمير معدات العمل الخاصة بتشريح الجثث، مما زاد من صعوبة عمل الطواقم المختصة بعد انسحاب الآليات التي اقتحمت مجمع الشفاء الطبي مرتين خلال الحرب على غزة.
ويؤكد المسؤول الطبي أن جيش الاحتلال يريد طمس كل الوثائق والأدلة التي تثبت جرائم الحرب التي ارتكبها بحق الفلسطينيين في قطاع غزة، كما اشتكى من ضعف الإمكانات المخصصة للعمل بسبب تدميرها ومنع ادخال المواد اللازمة لفحص الحمض النووي "دي إن إيه" (DNA) رغم أهميته في التعرف على جثث الشهداء مجهولي الهوية.
ولفت حمادة إلى أن الاحتلال دمر المستلزمات الأساسية لعمل الطب الشرعي من مناشير كهربائية وأجهزة الأشعة، ويمنع إدخال أجهزة فحص السموم.
وأضاف "نعاني من نقص كبير في الكادر البشري، حيث لا يوجد سوى 3 أطباء مختصين فقط في جميع محافظات قطاع غزة، مما زاد الأعباء الملقاة على الطب الشرعي".
وبرز ملف الشهداء مجهولي الهوية خلال الحرب الأخيرة على قطاع غزة بشكل لافت، وشكل تحديا للطواقم المختصة التي اتخذت إجراءات يمكن أن تدل عليهم في وقت لاحق، كما يقول مدير عام الطب الشرعي.
إعلانويكمن أولى الإجراءات الخاصة بمجهولي الهوية في توثيق بياناتهم وتصويرها بشكل دقيق من حيث العلامات الظاهرة من شكل وألوان الملابس وحجم الحذاء وارتداء الشهيد أي إكسسوارات (ساعة، خاتم) وما يحمله في ملابسه من أوراق إن وجدت.
ويشمل التوثيق ما أحدثته صواريخ الاحتلال في أجساد الشهداء من كسور في العظام والجمجمة، ومن ثم تعريف الجثث المجهولة برموز، وذلك تمهيدا لتولي لجنة مختصة من وزارة الصحة والدفاع المدني ووزارة الأوقاف والشؤون الدينية لعملية الدفن وتوثيق أماكنهم لحين تعرف ذويهم عليهم.
ويشير حمادة إلى أن عشرات الجثث لا تزال مجهولة الهوية، ولم يتم التعرف عليها، ويعزو ذلك لعدة أسباب منها استشهاد جميع أفراد العائلة دفعة واحدة، وأخرى تتعلق بانقطاع الاتصالات بين الأهالي في ذروة الحرب وبالتالي لم يعرفوا أماكن ووجهة أبنائهم، كما أن جيش الاحتلال دفن عددا من الشهداء بعد قتلهم، وتحللت أجسادهم قبل العثور عليهم.
وقد استدعت ظروف الحرب القاسية -كما يقول المسؤول الفلسطيني- تشكيل لجنة توثيق الشهداء والمتوفين والمفقودين في قطاع غزة، سيما أن مئات الشهداء لم يتمكن ذووهم من نقلهم للمستشفيات لإصدار شهادات وفاة لهم قبل دفنهم بسبب خطورة الأوضاع الأمنية، مما يستدعي اتباع إجراءات خاصة لتوثيق وفاتهم.
جرائم حرب
وشكلت الجهات الرسمية في غزة لجنة لتوثيق جرائم جيش الاحتلال الإسرائيلي بغزة تمهيدا لملاحقته قانونيا، والعمل وفق نماذج لجمع كافة البيانات اللازمة للمحاكم الدولية.
وشدد حمادة على أن الاحتلال ارتكب جرائم حرب أدت في الكثير من الأحيان إلى تبخر أجساد الشهداء وفقدان جثثهم.
وقال مدير عام الطب الشرعي إن القوة النارية للصواريخ الثقيلة التي أطلقتها الطائرات الحربية الإسرائيلية على رؤوس الفلسطينيين أدت لتبخر أجساد عدد ممن سقطت الصواريخ عليهم بشكل مباشر.
إعلانوأوضح أن درجة الحرارة المنبثقة عن الصواريخ تصل لآلاف الدرجات المئوية، وتعمل على تفتيت الأشخاص لقطع صغيرة، ومن ثم حرقها كاملا وتبخرها.
وذكر المسؤول ذاته أن الكثير من الحوادث والشهادات التي عايشوها واستمعوا لها أثبتت أن جثث عشرات الشهداء تبخرت ولم يجد ذووهم أثرا لها، مشددا على أن هذه جرائم حرب وإبادة ارتكبتها قوات الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.