تمكن ضباط مباحث مركز زفتي بمحافظة الغربية اليوم من شن حملة مرورية مكبرة تحت إشراف الرائد محمد النجار رئيس القسم بالشوارع الرئيسية والفرعية لردع قائدي السيارات والمركبات المخالفة حفاظا على ارواح وأمن المواطنين .

هجمة كلب مفترس.. نجاح أطباء مستشفى جامعـة طنطـا في إعادة فروة رأس طفل


كما يأتي ذلك لضبط الدراجات النارية والتوك توك الغير مرخص وتسهيل حركة المرور أمام طلاب المدارس.

وتعود تلك الحملات حينما يتلقي العميد وائل حمودة مدير ادارة مرور الغربية إخطارا من  قسم مرور مدينة زفتي، بشن حملات  قادها الرائد محمد النجار رئيس القسم منذ بدء الدراسة بالمدارس والجامعات، شملت محيط المدارس بالشوارع الرئيسية والفرعية.

انقطاع التيار الكهربائي والإنترنت في مخيم نور شمس بالضفة الغربية نتيجة العدوان الإسرائيلي

كما أسفرت عن ضبط دراجات نارية وتوكتوك ليس لديهم لوحات معدنية وغير مرخصين وتم التحفظ عليهم وتحرير المحاضر اللازمة .

الدفع بـ8 سيارات إسعاف لنقل ضحايا حادث طريق "طنطا ـ كفرالشيخ"

كما تم شن حملات صباحية بالمواقف لتسهيل ركوب الطلاب والموظفين، وتم تحرير محاضر للمخالفين والممتنعين، وحل الأزمة والتنبيه عليهم بعدم مخالفة التسعيرة المقررة من مواقف الغربية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الغربية محافظة الغربية طلاب المدارس قائدي السيارات حملات مرورية المواطنين التيار الكهربائى توك توك التوك توك المركبات الدراجات النارية

إقرأ أيضاً:

سلاح حزب الله: الحاجة والضرورة لردع العدو الصهيوني

الثورة نت/..

في ظل التصعيد العسكري الصهيوني المستمر على جنوب لبنان، تتجلى الأهمية القصوى والضرورة الفعلية لسلاح حزب الله؛ باعتباره خيار تقتضيه مقاومة المحتل وردع محاولاته العدوانية المستمرة؛ وهو ما تؤكده قيادات الحزب مجددة موقفها المتمسك بالسلاح كرديف لفعل المقاومة وكضمانة وحيدة لردع العدو الصهيوني.

في رسالة أرادها حزب الله أن تكون شديدة الوضوح بوجه الطروحات الداخلية والخارجية بشأن نزع سلاح المقاومة، وضع الأمين العام للحزب الشيخ نعيم قاسم حدًا لأي نقاش، وأعلن بشكل واضح أن الحزب لن يسلم سلاحه تحت أي ظرف.

وقال قاسم في خطابه الأخير إن الحديث المتجدد عن سلاح المقاومة ما هو إلا جزء من الضغوط الأمريكية على الحكومة اللبنانية الجديدة، والتي تربط استمرار الدعم الدولي بملف السلاح، لافتا إلى أن المقاومة لا تخشى هذه الضغوط، وأن تهديدات الولايات المتحدة و”إسرائيل” لا تُرهب الحزب ولا بيئته الحاضنة، وأن سلاح المقاومة سيبقى ما دامت الأرض محتلة والاعتداءات مستمرة.

وأكد أن كل ما يقال عن نزع سلاح الحزب يصب في خدمة المشروع الصهيوني، ويستهدف إضعاف لبنان وفتح الطريق أمام الاحتلال لإعادة التمدد داخل أراضيه.

وأشار قاسم إلى أن المقاومة نجحت خلال السنوات الماضية في فرض معادلة ردع مع “إسرائيل”، ومنعت الأخيرة من تحقيق أهدافها العدوانية ضد لبنان.

كلام الشيخ قاسم تلقفه نائب رئيس المجلس السياسي في الحزب محمود قماطي بموقف مؤيد، معلنا في تصريح صحفي تمسّك الحزب بسلاحه، مشدّدًا إلى أن “اليد التي ستمتد إليه ستُقطع”، في استعادة لما كان قد قاله الشهيد السيد حسن نصر الله في أحد الأيام.

وفي رد مباشر على هذه الطروحات اعتبر المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان أن “المقاومة ضمانة بلد وسيادة وأي خطأ بموضوع المقاومة وسلاحها ووضعيتها يفجّر لبنان، ولبنان بلا مقاومة بلد بلا سيادة ودولة عاجزة لا تستطيع فعل شيء بوجه “إسرائيل”، والخيار الديبلوماسي مقبرة وطن، وما يجري جنوب النهر يكشف العجز الفاضح للدولة”.

وبلهجه أكثر حزما، أكد مسؤول وحدة التنسيق والارتباط في الحزب وفيق صفا، أن سلاح الحزب “لن يُنزع” ولن يستطيع أحد على فعل ذلك.

وحول ما أثير مؤخّرا من حملات إعلامية وسياسية حول سلاح المقاومة أشار صفا إلى أن ذلك ليس معزولًا عن سياق “الحرب النفسية” التي تستهدف بيئة المقاومة ومصداقيتها، معتبرًا أنّ هذه العبارة يتمّ الترويج لها من قبل المحرّضين على منصّات التواصل الاجتماعي.. إذْ لو كان مَن يطالب بنزع سلاحنا بالقوّة قادرًا لفعل”.

وبينما شدد أن الاستراتيجية الدفاعية هي لحماية لبنان وليست لتسليم السلاح ، لفت إلى أن أيّ حوار على هذه الاستراتيجية لا يمكن أن يتمّ قبل انسحاب العدو الصهيوني من كامل الأراضي اللبنانية، وتحرير الأسرى ووقف الاعتداءات الصهيونية على السيادة اللبنانية.

وبشأن موقف الحزب تجاه مناقشة الاستراتيجية الدفاعية، أكد عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب حسن فضل، أن “الحوار الوطني في لبنان لا يمكن أن يتم إلا مع القوى التي تؤمن بأن الاحتلال الإسرائيلي عدو، وتضع سيادة لبنان فوق أي اعتبار خارجي، سواء كان أمريكيًا أو إسرائيليًا”.

وقال فضل الله، في تصريح صحفي، إن “الحوار لا يكون إلا مع الذين يؤمنون بأن سيادة لبنان مقدّمة على أي شروط خارجية، وأن الاحتلال عدوّ لا يمكن التهاون معه”.

وشدد على أن “قيادة المقاومة لا تفرّط بنقطة دم من دماء الشهداء ولا بأي عنصر من عناصر القوة التي تمتلكها المقاومة”.

وأضاف: “نحن لا ندعو إلى حوار مع الذين يضلّلون الرأي العام، ويثيرون الانقسامات، ويهاجمون المقاومة، بل نتحاور مع الذين يشاركوننا هذه المبادئ للوصول إلى استراتيجية دفاعية تحمي لبنان وتحفظ سيادته”.

مقالات مشابهة

  • سلاح حزب الله: الحاجة والضرورة لردع العدو الصهيوني
  • رئيس جامعة مطروح: حريصون على دعم الأنشطة الثقافية والفنية لتطور مهارات الطلاب
  • رئيس جامعة دمياط يشهد فعاليات المؤتمر السنوي الأول لقسم الاقتصاد المنزلي بكلية التربية النوعية
  • محافظ الغربية: نعمل على تحقيق نقلة نوعية في مستوى النظافة وتحقيق رضا المواطن
  • حملات مرورية مكثفة على الطرق والشوارع الرئيسية في العاصمة
  • برلماني: رئيس الوزراء له الحق في مد فترة قانون التصالح على مخالفات البناء
  • محافظ الغربية يتابع حملات النظافة ورفع الإشغالات في طنطا | صور
  • محافظ الجيزة: مد تلقي طلبات التصالح في مخالفات البناء لمدة 6 أشهر
  • محافظ الغربية يشدد على تكثيف أعمال التجميل للحفاظ على المظهر الحضاري
  • حملات مرورية لرصد المخالفات فى القاهرة والجيزة