شبكة اخبار العراق:
2025-04-22@10:59:29 GMT

الفاشية الجديدة بغلاف معاداة السامية

تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT

الفاشية الجديدة بغلاف معاداة السامية

آخر تحديث: 10 نونبر 2024 - 9:09 صبقلم:علي الكاش كانت ردود الفعل الدولية المنددة بالمشاجرات التي جرت بين مشجعين كرة قدم صهاينة من جهة وعرب من جهة أخرى، في العاصمة الهولندية أمستردام، في 7/11/2024 والتي أعقبت مباراة بين (نادي مكابي تل أبيب) ومضيفه (أياكس أمستردام) تثير الريبة، فقد مزق المشجعون الإسرائيليون الاعلام الفلسطينية وهتفوا هتافات ضد فلسطين وغزة بالذات بل والعرب منها (سننكح العرب)، مما اثار حفيظة العرب في امستردام، فحصلت معارك بين الطرفين، واعلنت الخارجية الإسرائيلية إصابة إسرائيليين وفقدان الاتصال بآخرين بعد تعرضهم لما وصفتها بحوادث عنف في أمستردام بعد انتهاء المباراة، لم تتحدث الدول الاوربية عن سبب المشاجرات وادخلت الموضوع في نطاق معاداة السامية كالعادة.

لنقرأ ما جاء في تغريدات وبيانات الولايات المتحدة والدول الاوربية التي تسفر عن وجهها القبيح.، علاوة على العراب الأمريكي الأب الروحي للقيط الصهيوني، وهل تتماشى تصريحاتهم مع منطق العدالة: ـ اعرب السفير الأميركي لدى إسرائيل، جاك لو، عن غضبه واستيائه مما حدث، وقال تدوينة على منصة إكس ” إننا ندين الهجمات المروعة ضد الإسرائيليين في أمستردام”. ـ قالت المبعوثة الأميركية الخاصة لشؤون مراقبة ومكافحة معاداة السامية، ديبورا ليبستا، إنها تشعر” بالفزع إزاء الهجمات التي وقعت في أمستردام”. ـ اعربت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، عن غضبها من ” الهجمات الدنيئة التي تستهدف المواطنين الإسرائيليين في أمستردام”. ـ ادان رئيس المجلس الأوروبي، شارل ميشيل، تلك الأحداث، حيث كتب عبر إكس ” يجب رفض أعمال العنف والكراهية بشكل لا لبس فيه في أي مجتمع”. ـ اعتبرت وزيرة الخارجية الألمانية، أنالينا بيربوك، أن” الصور القادمة من أمستردام مروعة ومخزية للغاية لأوروبا”. اعتبر الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، في تدوينة على منصة إكس” أن العنف ضد مشجعي كرة القدم الإسرائيليين في أمستردام، يذكرنا بأحلك ساعات التاريخ”. كل هذه التصريحات الجوفاء والضجة المفتعلة بسبب جرحى اثنين من المشجعين اليهود، اما قتل اكثر من (40000) فلسطيني معظمهم من النساء والأطفال في غزة والآلاف من اللبنانيين فلم يثر غيرة زعماء الولايات المتحدة وأوربا كما اثارها جرح اثنين، لقد اسفروا عن معدنهم الصدأ واكذوبة الديمقراطية وحقوق الانسان.معاداة السامية هي جريمة وفق القانون الأوربي ، ولكن معاداة الإسلام امر مرحب به. إبادة العرب مقبولة حسب تصريحات الزعماء الصهاينة، لكن جرح اثنين من الاسرائيليين جريمة لا تُغتفر. مشاعر 13.9 مليون من اليهود في العالم ( حسب إحصائية في عام 2013 أي حوالي 0.2% من سكان العالم) تحظى باهتمام اوربا والولايات المتحدة، لكن مشاعر (2) مليار مسلم (حسب إحصائية عام 2023 أي نسبة 25% من سكان العالم) لا تعني لهم شيئا. يستذكرون دائما الهولوكوست اليهودي ولا احد يستذكر هولوكوست غزة. المانيا اشد المتعصبين للكيان الصهيوني لأنها تأريخها يشهد اعمالها الاجرامية ضد اليهود، ولكن هل يستذكروا قول زعيمهم هتلر بشأن اليهود، وانه قال بصراحة لا يحبهم ويريد ابادتهم كبارا وصغارا ونساء، ان كانوا هم سبب نكبة اليهود ويشعروا بتأنيب ضميرهم (ان وجد عندهم ضمير)، فلماذا مات ضميرهم ولا يشعروا بتأنيب الضمير، وهم يرسلوا الأسلحة والذخيرة الى الكيان الصهيوني ليقتلوا الأطفال والنساء في غزة، لماذا يتحمل العرب وزر الهولوكوست الألماني، وما شأن العرب بجريمة ارتكبها الألمان ضد اليهود؟ ولماذا لا يتحدث اليهود عن الجهة التي قامت الهولوكوست، ويناصبوا الألمان العداء؟ اليس الالمان هم من ارتكبوا ما يسمى بمذبحة (ليلة الزجاج المكسور) ضد اليهود عام 1938؟ ان من يقتل النساء والأطفال في غزة ليس الكيان الصهيوني فحسب بل الدول الاوربية التي تدعم الكيان المسخ وتمده بالسلاح والذخيرة، علاوة على العراب الاحقر الولايات المتحدة الامريكية، كل امريكي واوربي يتحمل وزر دماء الأطفال والنساء في غزة ولبنان بلا استثناء، كل دافعي الضراب لتمويل العدوان على غزة ولبنان هم مجرمون عن قصد او بغير قصد. الرئيس الأمريكي ترامب هو من نقل السفارة الامريكية الى القدس، وتبجح بأنه ادارته من اكبر الداعمين للكيان الصهيوني، وأول من هنئه على فوزه كان رئيس وزراء الكيان المسخ (النتن ياهو)، أشارت بيانات الاستطلاع في إسرائيل قبل اعلان نتائج الانتخابات الرئاسية الامريكية ان ما يقارب 65% من الإسرائيليين يرغبون بعودة ترامب الى الرئاسة، كما ان الرئيس المخرف بايدن اعلن للملأ بأنه (صهيوني) فلا عجب من رئيس دولة يعاني من الزهايمر يحكم اكبر دولة في العالم، ومع ان بايدن خضع لشروط وتهور بنيامين نتنياهو ونفذ كل طلباته، ولم يراعِ (النتن ياهو) التوصيات الامريكية بشأن رفح وفيلاديلفيا ومقتل المدنيين، الا ان جسور الأسلحة من الولايات المتحدة الى الكيان الصهيوني لم تتوقف في عهد الرئيس المخرف مع كل هذا فالإسرائيليين و(يهود أمريكا) لم يؤيدوا نائبته كاميلا، بل أيدوا الرئيس ترامب. المصيبة ان السلاح الذي يقتل الأطفال والنساء في غزة ولبنان امريكي، والذخيرة أمريكية، والمعلومات الاستخبارية أمريكية، والقيادة العسكرية الفعلية أمريكية، وهذا ما ثبت في تحرير بعض المختطفين الإسرائيليين باعتراف الإدارة الامريكية من خلا تعاونها، بمعنى يبقى الطيار فقط، وربما يكون امريكي او إسرائيلي يمتلك جنسية امريكية. المصيبة ان الجاليات العربية والإسلامية في الولايات المتحدة وقفت مع الرئيس ترامب دون ان تأخذ تعهد على اقل تقدير من موقفه تجاه الحرب العدوانية على غزة، لتتخذ بعدها الموقف من انتخابه. الأغرب منه ان بعض الحكام العرب لا يستحوا من القيام بوساطة بإشراف الولايات المتحدة لعقد صفقة بين الكيان المسخ من جهة، وحماس وحزب الله من جهة أخرى، كإنما الولايات المتحدة طرف محايد وليس مشارك فعليا في العدوان على غزة، أي هو الخصم وهو الحكم. المصيبة الأخرى ان بلينكن عراب الصفقات هو يهودي باعترافه، وزار الكيان الصهيوني عدة مرات بصفته يهودي، فما تتوقع من وساطة عراباها يهودي وصاحب المشروع (بايدن) صهيوني على حد تعبيره؟ اليس من العجب انه بعد المشاجرات في أمستردام طلبت إسرائيل الموافقة على ارسال طائرات لعودة الإسرائيليين المقيمين في أمستردام، وزيارة وزير الخارجية الإسرائيلي الجديد (جدعون ساعر) لهولندا واستدعاء السفير الإسرائيلي في هولندا للتشاور، كما طلب رئيس الوزراء الإسرائيلي من نظيره الهولندي، (ديك شخوف) تعزيز الإجراءات الأمنية للجالية اليهودية. وغيرها من الإجراءات، واقاموا الدنيا ولم يقعدوها، ولكنهم يتجاهلوا المختطفين الإسرائيليين في حماس؟ اليست المشاجرات في ملاعب كرة القدم مستمرة وطبيعية، وفيها خسائر اكثر أحيانا من قبل مشجعين من نفس الدولة كل مشجع يريد فريق دون الآخر؟ فعلام هذه الضجة عن حدث رياضي. من جهة أخرى، هل يقرأ زعماء الغرب والولايات المتحدة استطلاعات الرأي في الكيان الصهيوني ورأي الاسرائيليين بالحربين الدائرتين في غزة ولبنان؟ في استطلاعات أجرتها القناة (12) الإسرائيلية تبين ان 55% من الإسرائيليين يرون ان الحرب على غزة هي لاعتبارات سياسية ولا علاقة لها بأمن إسرائيل كما يدعي زعماء الولايات المتحدة وأوربا في زعمهم حق إسرائيل بالدفاع عن امنها القومي، وتبرير العدوان، بل الغرض منها سياسي ليبقى (النتن ياهو) في الحكم، وان 36% ادعوا استمرارها لأسباب أمنية. الأغرب منه ان نفس الاستطلاع حول الأنسب لحكم إسرائيل أشاروا بأنه (النتن ياهو)، في تناقض عجيب، وان 30% يعتقدون ان الأنسب هو لبيد او غانتس، اذن الحرب لا تتعلق بأمن اسرائيل. الخاتمة من يظن ان الولايات المتحدة وأوربا ترغب فعلا بوقف العدوان على غزة ولبنان كمن يبحث عن فتاة عذراء في صالة الولادات.

المصدر: شبكة اخبار العراق

كلمات دلالية: الولایات المتحدة الإسرائیلیین فی معاداة السامیة فی أمستردام من جهة فی غزة

إقرأ أيضاً:

هل ستنسحب الولايات المتحدة من محادثات أوكرانيا وروسيا ؟

ترجمة: بدر بن خميس الظفري -

وقد بدت علامات نفاد الصبر واضحة في حديث ترامب عن العملية السلمية، تلك التي وعد خلال حملته الانتخابية في 2024 بأنها ستكون سهلة وسريعة. فقال: «إذا جعل أحد الطرفين الأمر صعبًا جدًا، فسوف نقول ببساطة: أنتم حمقى، أنتم فاشلون، أنتم أناس فظيعون، وسننسحب من هذا كله». ثم أضاف: «لكن نأمل ألّا نضطر لفعل ذلك».

تصريحاته جاءت مكملة لتحذير أطلقه في وقت سابق يوم الجمعة وزير الخارجية ماركو روبيو، مفاده أن الرئيس قد «يمضي قُدمًا» في حال عدم التوصل إلى اتفاق. وقال روبيو للصحفيين في باريس: «هذه ليست حربنا. لم نبدأها»، مضيفًا: إن ترامب سيقرر «خلال أيام» ما إذا كان الاتفاق ممكنًا أم لا. وأضاف: «إذا اتضح أن الفجوة بين الطرفين واسعة لدرجة أنه لا مجال للاتفاق، أعتقد أن الرئيس سيقول ببساطة: انتهى الأمر».

أما نائب الرئيس جي دي فانس، المعروف بتشكيكه في دعم الولايات المتحدة لأوكرانيا، فقد بدا أكثر تفاؤلًا، قائلا يوم الجمعة: «نشعر بالتفاؤل بأننا سنتمكن من إنهاء هذه الحرب الوحشية». وشارك ترامب ذلك التفاؤل، مؤكدًا أنه لا يزال يرى «فرصة جيدة لحل المشكلة». وقد يعكس هذا التفاؤل رغبة الإدارة في دفع أوكرانيا الضعيفة نحو قبول تسوية «الآن أو أبدًا».

لكن وتيرة ترامب المحمومة خلال أول 100 يوم من ولايته أعادت إلى البيت الأبيض طابعًا من مرض اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه. فكل يوم يطلق ترامب هجمات على الرسوم الجمركية، والمهاجرين، وشركات المحاماة، والجامعات، والقضاة، والوكالات الفيدرالية، وغيرها من القضايا، بينما يواجه دبلوماسيوه تحديات كبرى مع روسيا، وإيران، وغزة. وفي الوقت نفسه، يبدو أن التزامه بإنهاء الحرب بدأ يتلاشى، حتى مع اعترافه بأن «2500 جندي يُقتلون أسبوعيًّا» في «معركة شرسة»، كما وصفها يوم الجمعة.

لقد تبين أن أوكرانيا ليست مشكلة تُحل في يوم، بل مسار يتطلب دبلوماسية منهجية وضغطًا حقيقيًّا على روسيا.

العائق الأساسي الذي يواجه ترامب وفريقه التفاوضي هو رفض روسيا تقديم أي تنازلات في القضايا الكبرى، وفقًا لمصادر مطلعة على المحادثات. فقد أجرى ستيف ويتكوف، المبعوث الخاص لترامب، محادثة طويلة مع الرئيس فلاديمير بوتين هذا الشهر استمرت أكثر من أربع ساعات. لكن بوتين لم يتراجع عن مطالبه الصلبة بالحصول على أراض أوكرانية وضمانات أمنية موسعة. وقد حاول ويتكوف صياغة مقترح يمكن أن يقبله بوتين.

وقد عرض ويتكوف يوم الخميس على القادة الأوكرانيين والأوروبيين إطارًا تفاوضيًّا مستمدًا من لقائه مع بوتين. غير أن هذا المقترح تضمن تنازلات كثيرة لموسكو في المسائل الأمنية، ما دفع الأوكرانيين والأوروبيين إلى الاعتراض، وفقًا لمصادر تحدثت للكاتب. فقد تضمن المقترح، بحسب تقرير لوكالة بلومبيرج، منح روسيا السيطرة على الأقاليم الخمسة التي تحتلها حاليًّا، ومنع أوكرانيا من الانضمام إلى حلف الناتو.

روبيو أشار بدوره إلى الفجوة الواسعة بين موقفي روسيا وأوكرانيا قائلًا للصحفيين: «ما نحاول فعله هو تقييم المسافة بين الطرفين- لا أحد يتوقع إنجاز كل شيء في 12 ساعة، لكننا نريد أن نرى إن كانت هذه الفجوة قابلة للتضييق». ومن المقرر أن يُعقد اجتماع جديد هذا الأسبوع في لندن بين مسؤولين أمريكيين وأوكرانيين وأوروبيين.

ويُعد المقترح الحالي صعب القبول على الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، لا سيما في ظل غياب أي ضمانات أمنية أمريكية. فوفقًا للمصادر، فإن الاتفاق يترك أوكرانيا معتمدة على مساعدات أوروبية فقط، دون أي «شبكة حماية» أمريكية.

وقد أخبر مسؤولون أوروبيون الكاتب أن غياب الدعم الأمريكي يعني أن قدراتهم العسكرية والاستخباراتية لن تكون كافية لحماية أوكرانيا بعد التوصل إلى اتفاق سلام. فهم لا يملكون قوات كافية أو أسلحة متطورة لردع هجوم روسي شامل، كما يفتقرون إلى أنظمة القيادة والسيطرة اللازمة لمراقبة وقف إطلاق النار أو الرد على أي عدوان مستقبلي.

أما المشكلة الأهم لأوروبا فهي الاستخبارات. فقد تمكنت كييف الشهر الماضي من الصمود خلال ستة أيام من انقطاع الدعم الاستخباري الأمريكي، وهو قرار أمريكي مقصود للضغط على زيلينسكي. لكن مسؤولين أوكرانيين يعتقدون أنه لو استمر ذلك أسبوعًا إضافيًّا، لكانت النتائج كارثية. فمن دون صور الأقمار الاصطناعية الأمريكية، لا تستطيع أوكرانيا رصد الهجمات الروسية الصاروخية أو بالطائرات المسيّرة. وليس لدى الأوروبيين بدائل جيدة.

وقد أظهر ترامب ازدراءه لأوكرانيا الأسبوع الماضي برفضه بيع صواريخ «باتريوت» الدفاعية، رغم إمكانية استخدامها لصد الهجمات الروسية مثل الهجوم الأخير على مدينة سومي الذي أسفر عن مقتل 35 شخصًا. وقال ترامب: «لا تبدأ حربا مع خصم يفوقك بعشرين ضعفًا، ثم تتوقع أن يمنحك الآخرون صواريخ».

وبينما يسخر ترامب من أوكرانيا، ويلقي باللوم، بشكل غريب، عليها في غزو روسيا لها عام 2022، لا يزال متحمسًا لتوسيع العلاقات الدبلوماسية والتجارية مع موسكو. ويقال إن مسؤولين بالبيت الأبيض طرحوا في اجتماعات استراتيجية فكرة أن «تريليونات الدولارات» يمكن جنيها من الاستثمارات الأمريكية المستقبلية في روسيا. وهذه الرؤية يدفع بها كيريل دميترييف، رئيس صندوق الثروة السيادية الروسي، الذي يُعد وسيطًا رئيسيًّا لويتكوف. غير أن هذه الآمال حول ازدهار اقتصادي روسي لا تحظى بدعم كبير من المحللين المستقلين.

إن تراجع اهتمام ترامب بالتوسط في السلام بأوكرانيا هو أحد الأسباب الرئيسية لتنامي شكوك حلفاء أمريكا في أوروبا وآسيا بشأن مصداقية الحماية الأمنية الأمريكية. وفي أوروبا، هذه الشكوك تمثل أزمة وجودية. فدون ضمانات أمريكية، وبوجه طموحات روسيا المتزايدة، قد تجد أوروبا نفسها في مواجهة تهديد مباشر. لكن ترامب يبدو مشغولا بحلم الثراء القادم من موسكو.

ديفيد إغناتيوس روائي وكاتب عمود في الشؤون الخارجية بصحيفة واشنطن بوست، وروايته الأخيرة بعنوان: «المدار الشبحي»

مقالات مشابهة

  • هآرتس: التعليم العالي الأميركي يدمر باسم اليهود
  • الصين تحذّر الدول من إبرام صفقات تجارية مع الولايات المتحدة على حسابها
  • القوات المسلحة تستهدف عمق الكيان الصهيوني وحاملتي الطائرات الأمريكية “ترومان” “وفينسون” (تفاصيل + فيديو)
  • أمير الرياض يستقبل القائم بالأعمال في سفارة الولايات المتحدة
  • إيران تتهم إسرائيل بالسعي لتقويض المباحثات النووية مع الولايات المتحدة
  • طائرة بوينغ تعود إلى الولايات المتحدة من الصين بسبب حرب ترامب الجمركية
  • اليمن يفرض عقوبات على 15 شركة مُصنِّعةً للأسلحة لدعمها الكيان الصهيوني
  • صنعاء: قرار بفرض عقوبات على (15) شركة مُصنعة للأسلحة لدعمها الكيان الصهيوني (قائمة)
  • مركز تنسيق العمليات الإنسانية HOCC يفرض عقوبات على (15) شركة مُصنعة للأسلحة لدعمها الكيان الصهيوني
  • هل ستنسحب الولايات المتحدة من محادثات أوكرانيا وروسيا ؟