زحام خانق يُحدث شللاً مرورياً في شوارع بغداد
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
بغداد اليوم - بغداد
شهدت شوارع العاصمة بغداد، صباح اليوم الاحد (10 تشرين الثاني 2024)، شللاً مرورياً تاماً وذلك تزامنا مع بداية الأسبوع.
وادناه الموقف المروري بحسب مراسل "بغداد اليوم":
مجسر الربيعي مزدحممجسر الشعب مزدحممحمد القاسم مزدحمسريع الدورة مزدحممجسّر الأمانة مزدحممجسر قرطبة مزدحمجسر صليخ مزدحمجسر البنوك مزدحمجسر الطابقين مزدحمجسر المثنى مزدحمجسر الجادرية مزدحمجسر القادسية باتجاه الخضراء مزدحممجسر الربيع مزدحمجسر باب المعظم مزدحمجسر السنك مزدحمجسر الجمهورية مزدحمكورنيش الاعظمية مزدحمتقاطع النهضة مزدحمباب المعظم مزدحمشارع المشاتل باتجاه عنتر مزدحمنفق الزيتون مزدحمشارع الجمعية مزدحم كرادة داخل مزدحمةكرادة خارج مزدحمةمفرق الدورة مزدحم جدا منطقة العلاوي مزدحمةشارع دمشق مزدحمشارع الأردن مزدحمشارع السندباد مزدحمشارع السدة مزدحم.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
صاروخ يُطلق من اليمن باتجاه إسرائيل وصفارات الإنذار تدوي في الشمال
أفادت وسائل إعلام دولية، صباح اليوم الأربعاء، بأن صاروخًا أُطلق من الأراضي اليمنية باتجاه إسرائيل، ما أدى إلى حالة استنفار أمني واسعة النطاق داخل المدن الإسرائيلية، وتفعيل صفارات الإنذار في عدد من المناطق الشمالية.
وأكدت قناة «سكاي نيوز عربية» نقلًا عن الجيش الإسرائيلي، أن منظومات الدفاع الجوي تعاملت مع التهديد الجوي فور رصده، حيث تم إطلاق منظومة اعتراض في محاولة لاحتواء الصاروخ قبل أن يصل إلى أهدافه المحتملة داخل الأراضي الإسرائيلية.
استشهاد 3 جنود لبنانيين جرّاء انفجار ذخائر إعلام إسرائيلي: إصابة 3 جنود جراء انفجار عبوة ناسفة ببيت حانون شمالي غزةوأوضح الجيش في بيانه الرسمي أن الصاروخ تم رصده خلال تحليقه باتجاه شمال إسرائيل، وتحديدًا في مناطق حيفا، كريات آتا، والجليل الغربي، وهي المناطق التي فُعلت فيها صفارات الإنذار كإجراء احترازي لحماية المدنيين، حيث سُمع دوي انفجارات متتالية في تلك المناطق، ناتجة عن تفاعل منظومات الدفاع الجوي مع التهديد.
من جهتها، أعلنت هيئة الإسعاف الإسرائيلية عن وقوع عدد من الإصابات الطفيفة، وذلك خلال محاولات المدنيين الاندفاع إلى الملاجئ وقت إطلاق صفارات الإنذار، دون الإشارة إلى وقوع إصابات مباشرة نتيجة للصاروخ نفسه.
وتأتي هذه التطورات في وقت حساس تشهده المنطقة، مع تصاعد التوترات العسكرية في البحر الأحمر، واستمرار الضغوط الإقليمية نتيجة الصراع الممتد بين إسرائيل وعدة أطراف في المنطقة، من بينها جماعة الحوثي في اليمن، التي سبق وأن أعلنت مرارًا عن دعمها لمحور المقاومة ضد إسرائيل، وهددت باستهداف مصالحها ردًا على ما وصفته بـ "العدوان المستمر على الشعب الفلسطيني".
ولم يصدر حتى الآن أي تبنٍ رسمي من الجانب اليمني أو الحوثيين بشأن إطلاق الصاروخ، فيما اكتفى الجيش الإسرائيلي بالإشارة إلى أن التحقيقات لا تزال جارية لتحديد نوع الصاروخ ومصدره بدقة، ومدى نجاح عملية الاعتراض.