عربي21:
2025-03-06@03:45:03 GMT

الكشف عن سفاح بمصر قتل 5 سيدات وقطعهن.. السبب صادم

تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT

الكشف عن سفاح بمصر قتل 5 سيدات وقطعهن.. السبب صادم

قالت مواقع مصرية، إن متهما بارتكاب جرائم قتل بحق 4 نساء، وتقطيعهن اعترف بفعلته وكشف عن السبب الحقيقي وراء إقدامه على ذلك.

وأشارت المواقع إلى أن المتهم عبد ربه م، أو من أطلق عليه سفاح الغربية، كشف عن قتله 4 نساء من فتيات الليل، إضافة إلى زوجته، خلال السنوات الماضية، وأن السبب في ذلك، عقدة نفسية وراءها والدته التي أقامت علاقة جنسية مع عمه.



وكشف القاتل، إنه كان يقتل النساء ويقوم بتقطيعهن إلى أشلاء بخبرته في العمل طباخا، بواسطة الساطور ثم يعمد إلى وضعهن في أكياس وإلقائهن في مجرى مائي بين أعوام 2021-2024.



ولفت إلى أن كان يمارس الرذيلة مع الضحايا قبل قتلهن ثم  يقوم بتقطيع الجثث ورميها، مشددا على أن العلاقة الجنسية بين عمه ووالدته سببت له عقدة من النساء.

وأضاف "سفاح الغربية" باكيا أمام المحكمة: "أنا ليا ربنا ومعترف بجرائمي ومش عاوز محامي".

وتابع سفاح الغربية اعترافاته أمام جهات التحقيق بأن زواجه من زوجته الأولى سحر استمر لمدة 7 أشهر، وكانت حياة سعيدة ومستقرة حتى قرر قتلها والتخلص منها في عام 2011، عندما كانت حاملا في شهرها الثالث، دون وجود أي أسباب واضحة.

وأوضح أنه استغل نومها وقام بخنقها حتى لفظت أنفاسها الأخيرة، حضر ذووها وأخذوا الجثة، ورفضوا تشريحها لمعرفة أسباب الوفاة.

وقال إن والدته كانت تعامله بقسوة شديدة، بحسب أقواله في تحقيقات النيابة العامة، حيث تعرض للضرب والحبس منذ أن كان عمره 6 سنوات، بعد محاولة خنق بنت الجيران التي كان يلعب معها، وعندما بلغ عمره 8 سنوات، شاهد والدته في أوضاع مخلة مع شقيق والده، مما أصابه بضرر نفسي.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم مصرية جرائم جنسية القاتل مصر جرائم جنس قاتل حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

بالفيديو| الحاج أحمد.. نصف قرن من صناعة الكنافة وإرث عمره 270 عامًا في سوهاج

على طرف شارع الهلال في سوهاج، حيث تمتد رائحة الكنافة الطازجة، يجلس الحاج أحمد محمد، رجل تجاوز الخمسين لكنه لا يزال يقف وسط فرن الطوب وإسطوانة الغاز، يصنع بيديه كنافة وقطايف امتزجت مع سنوات عمره.

يقول بابتسامة تحمل عبق الماضي: "أنا بشتغل في الكنافة من أيام ما كان الكيلو منها بقرشين ونص". ليست مجرد مهنة، بل إرث عائلي يعود إلى 270 عامًا، توارثه عن والده وأجداده، ويصر على أن يمرره إلى أبنائه، تمامًا كما فعل معه والده عندما بدأ في هذه الحرفة وهو في العاشرة من عمره.

خمسة عقود من العجين والخَبز والمهارة، جعلت الحاج أحمد خبيرًا في تفاصيل الصنعة، يعرفها كما يعرف كف يده. يقول بثقة: "مفيش حد يقدر ينافسني.. اللي بيشتغل بضمير ويعرف ربنا، الناس هتجيله بنفسها".

يرفض فكرة أن أي شخص يستطيع الدخول إلى المهنة بسهولة، مؤكدًا أن إتقان الكنافة ليس مجرد عمل، بل فن له أسراره وأصوله، لا يعرفها إلا من نشأ بين أفرانها وعاش تفاصيلها يومًا بعد يوم.

خيمته البسيطة، التي يقيمها كل عام في نفس المكان، لا تحتاج إلى لافتة؛ فالناس تعرفها جيدًا. قماش أبيض يتدلى من الأخشاب المتراصة، فانوس رمضان يضيء المكان، ورائحة الكنافة تملأ الأجواء.

محمد ممدوح وشيرين رضا ضيوف شرف إخواتي17 مارس.. الحكم على بلوجر شهير لاتهامه بسب وقذف رضوى الشربينيالذروة اليوم.. الأرصاد تكشف تفاصيل الأسبوع الأول من رمضانمبادرة "رمضان بصحة لكل العيلة" تواصل فعالياتها داخل 87 وحدة ومركز بأسوانأقدم بائع كنافة في سوهاج يتحدث عن أسرار المهنة

هذا هو عالمه الذي عاش فيه وأحب أن يورثه لأبنائه الثلاثة عشر، ليحملوا مشعل المهنة من بعده، وعلى رأسهم ابنه الأكبر زياد أحمد، الذي بدأ في تعلم أسرار الحرفة، ليكمل الطريق الذي رسمته العائلة منذ مئات السنين.

بوجهه الذي يحمل ملامح الزمن الجميل، وابتسامته التي تروي قصصًا من الماضي، يتحدث الحاج أحمد عن أيام الخير والبركة، حين كان الناس يتشاركون في كل شيء، وكان العمل شرفًا، والرزق يعتمد على الأمانة.

يقول: “أنا مواليد 1964، وعشت الزمن اللي كان فيه الخير أكتر من دلوقتي.. لما كان الناس بتاكل من بعض وتحس ببعض”، قبل أن يعود إلى فرن الكنافة، ينهي حديثه بحزم.

وأكد أنه لا يخشى المنافسة، فالمهنة لها أهلها وأصولها، ونجله زياد سيكون خير من يحمل هذا الإرث، مضيفًا بفخر: "ورث الأجداد لا يُنافس.. لأنه مش مجرد شغل، ده تاريخ وعِشرة عمر".

مقالات مشابهة

  • خنشلة .. إصابة 4 نساء ورجل في حادث انقلاب سيارة بـ “بابار”
  • مروة راتب: أنا أجمل نساء الكون وقريب رح تشوفوني بشكل جديد
  • «حسن القصبي»: التنمر محرم شرعًا ويعد من أفعال الجاهلية.. «فيديو»
  • ترامب يُعين طفلًا عمره 13 عامًا عميلًا في الخدمة السرية الأمريكية
  • مانشستر سيتي ينقض على لاعب عمره 15 عاماً
  • اليوم.. نظر قضية سفاح قليوب المتهم بذبح أبنائه الـ4
  • مشروع الأمير محمد بن سلمان يطور مسجدًا تاريخياً عمره 100 عام
  • حكم نهائى.. سفاح الإسماعيلية يتبقى أمامه أيام قبل إعدامه
  • نساء درزيات يتدربن على السلاح لقتال الجيش السوري.. ما حقيقة ذلك؟
  • بالفيديو| الحاج أحمد.. نصف قرن من صناعة الكنافة وإرث عمره 270 عامًا في سوهاج