خالد الشنيف: الجمهور هو النور الباقي في فريق الفتح.. فيديو
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
ماجد محمد
أشاد المحلل الرياضي خالد الشنيف بالدور الكبير الذي يلعبه جمهور نادي الفتح في دعم الفريق، مؤكدًا أن هذا الدعم سيكون السبب الرئيسي في بقاء الفريق في دوري المحترفين هذا الموسم.
وفي تصريحاته الأخيرة، قال الشنيف: “الجمهور هو النور الباقي في فريق الفتح، وإذا بقي الفريق في الدوري سيكون بفضل هذا الجمهور”، مشيرًا إلى أن جماهير الفتح لا تتوانى عن مساندة الفريق، رغم النتائج السيئة التي يمر بها.
وأضاف الشنيف أن الحضور الجماهيري في المباريات يدل على الإصرار والمثابرة، حيث يعبر الجمهور عن دعمه المستمر وكأن الفريق ينافس على البطولات وليس في المركز الأخير.
وأكد أن هذا النوع من التشجيع يعزز من معنويات اللاعبين ويحفزهم على تقديم أفضل أداء في المباريات القادمة.
يُذكر أن فريق الفتح يمر بمرحلة صعبة في الدوري السعودي، حيث يحتل المركز الأخير في ترتيب الدوري برصيد 5 نقاط.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/ssstwitter.com_1731217779156.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الجمهور الفتح دوري روشن
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: الصحابة كانوا يفضلون بعض أبنائهم في العطية.. فيديو
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إنه يجوز تفضيل بعض الأبناء على الآخر في العطية (الهبة)، إذا كان هناك سبب مبرر لذلك، موضحا أنه لا يجب الخلط بين الهبة والميراث والوصية، حيث أن لكل منهم أحكامًا شرعية مختلفة.
وأوضح عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الثلاثاء، أن "الهبة" هي العطاء الذي يتم في حياة الشخص، وهي مختلفة عن الميراث الذي يتم بعد وفاته، وعن الوصية التي لا يجوز أن تكون للورثة وفقًا لحديث النبي صلى الله عليه وسلم: "لا وصية لوارث".
وتابع الجندي أنه في حال كانت الهبة بين الأبناء، يجوز تفضيل أحدهم على الآخر إذا كان لذلك سبب مشروع، مثل مرض الابن أو حاجته الماسة للمساعدة في الزواج أو التعليم، مشيرًا إلى أنه لا يُعتبر هذا ظلمًا.
وقال: "إذا كان هناك سبب حقيقي لهذا التفضيل، مثل مرض أو ظروف اقتصادية صعبة، فلا حرج في ذلك، ولا يُعد ظلمًا للأبناء الآخرين".
وأضاف الجندي أن هذا الرأي يعكس ما قررته دار الإفتاء المصرية، في فتاواها، حيث أكدت أنه لا مانع من تفضيل بعض الأبناء على بعض في الهبة، طالما كان هناك سبب مبرر لذلك، مثل الحاجة إلى المساعدة في ظروف معينة، مؤكدا أن هذا التفضيل ليس محرمًا، إذا كان يهدف إلى تحقيق مصلحة مشروعة.
وأكد الجندي أن هذه القضايا تشغل الكثير من الناس، وخاصة في المجتمع المصري، حيث يواجه الآباء والأمهات تحديات متعلقة بتوزيع المال بين الأبناء، مشيرا إلى أن الصحابة رضوان الله عليهم كانوا يفضلون بعض أبنائهم في العطية بناءً على احتياجاتهم الخاصة.
ودعا الجندي إلى عدم اللوم على النفس في حالة تفضيل أحد الأبناء إذا كان ذلك يستند إلى مبررات مشروعة، مؤكدًا أن الشريعة الإسلامية تتيح هذا الخيار طالما أن الشخص يتصرف فيما يملك لتحقيق المصلحة العامة.