وزير الدفاع اليمني يقول إن عملية قتل الضباط السعوديين أرتكبها “أحد الجنود”
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
يمن مونيتور/ سيئون/ خاص:
قال وزير الدفاع اليمني الفريق الركن محسن الداعري، يوم السبت، إن عملية قتل ضابطين سعوديين وإصابة ضابط ثالث “عملية إجرامية غادرة ارتكبها أحد الجنود” بمدينة سيئون في محافظة حضرموت شرقي البلاد.
جاء ذلك في برقية عزاء لنظيره السعودي وقائد القوات المشتركة لتحالف دعم الشرعية.
وقال الداعري: هذا الحادث المدان لا يمثل منتسبي قواتنا المسلحة.
وأكد وزير الدفاع اليمني استمرار التحقيقات بالتنسيق مع القوات المشتركة (التابعة للتحالف) “لمعرفة دوافع ومسببات الجريمة والقبض على منفذ العملية النكراء وتقديمه للعدالة لينال جزاءه الرادع”.
وفي وقت سابق السبت قالت الحكومة المعترف بها دولياً، إنه مقتل الضابطين “عمل فردي“، لكنها قالت أيضاً إنه عمل تقف خلفه “قوى الإرهاب”.
وفي وقت سابق قال التحالف العربي الداعم للحكومة إن “الاعتداء الغادر وقع مساء يوم الجمعة بمعسكر قوات التحالف الداعمة لقوات الشرعية لتدريبهم ومساندة قوات المنطقة العسكرية الأولى لمكافحة الإرهاب والتهريب بمدينة (سيئون) والقيام بمساندة الأعمال الإنسانية والتنموية داخل اليمن، وذلك أثناء ممارستهم للتدريبات الرياضية”.
ومساء الجمعة، قالت مصادر لـ”يمن مونيتور” إن جندياً يمنياً فتح النار على ضابط سعوديين في المنطقة العسكرية الأولي في مدينة سيئون.
وأضافت أن “الجندي لاذ بالفرار”.
ويوم السبت قالت مصادر إن قوات الشرطة والجيش اليمنيين ما يزالان يطاردان الجندي ونشرت عديد من الحواجز الأمنية، مع استمرار التحقيقات حول دوافعه.
يمن مونيتور10 نوفمبر، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام الحكومة اليمنية: قتل ضابطين سعوديين "عمل فردي" ما المأمول من التكتل الوطني؟ مقالات ذات صلة ما المأمول من التكتل الوطني؟ 10 نوفمبر، 2024 الحكومة اليمنية: قتل ضابطين سعوديين “عمل فردي” 10 نوفمبر، 2024 الرئيس اليمني يقول إن مقتل ضابطين سعوديين “عمل إرهابي” 10 نوفمبر، 2024 التحالف العربي يصف مقتل ضابطين سعوديين شرقي اليمن ب”الاعتداء الغادر والجبان” 10 نوفمبر، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية التحالف العربي يصف مقتل ضابطين سعوديين شرقي اليمن ب”الاعتداء الغادر والجبان” 10 نوفمبر، 2024 الأخبار الرئيسية ما المأمول من التكتل الوطني؟ 10 نوفمبر، 2024 وزير الدفاع اليمني يقول إن عملية قتل الضباط السعوديين أرتكبها “أحد الجنود” 10 نوفمبر، 2024 الحكومة اليمنية: قتل ضابطين سعوديين “عمل فردي” 10 نوفمبر، 2024 الرئيس اليمني يقول إن مقتل ضابطين سعوديين “عمل إرهابي” 10 نوفمبر، 2024 التحالف العربي يصف مقتل ضابطين سعوديين شرقي اليمن ب”الاعتداء الغادر والجبان” 10 نوفمبر، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك الحكومة اليمنية: قتل ضابطين سعوديين “عمل فردي” 10 نوفمبر، 2024 الرئيس اليمني يقول إن مقتل ضابطين سعوديين “عمل إرهابي” 10 نوفمبر، 2024 التحالف العربي يصف مقتل ضابطين سعوديين شرقي اليمن ب”الاعتداء الغادر والجبان” 10 نوفمبر، 2024 غارات جوية جديدة على صنعاء 9 نوفمبر، 2024 الإصلاح اليمني يطرح رؤيته للحل السياسي أمام المبعوث الأممي 9 نوفمبر، 2024 الطقس صنعاء سماء صافية 14 ℃ 22º - 12º 55% 2.26 كيلومتر/ساعة 22℃ الأحد 21℃ الأثنين 21℃ الثلاثاء 21℃ الأربعاء 22℃ الخميس تصفح إيضاً ما المأمول من التكتل الوطني؟ 10 نوفمبر، 2024 وزير الدفاع اليمني يقول إن عملية قتل الضباط السعوديين أرتكبها “أحد الجنود” 10 نوفمبر، 2024 الأقسام أخبار محلية 28٬395 غير مصنف 24٬190 الأخبار الرئيسية 14٬984 اخترنا لكم 7٬074 عربي ودولي 7٬000 غزة 6 رياضة 2٬358 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬259 كتابات خاصة 2٬090 منوعات 2٬011 مجتمع 1٬843 تراجم وتحليلات 1٬804 ترجمة خاصة 84 تحليل 14 تقارير 1٬617 آراء ومواقف 1٬551 صحافة 1٬485 ميديا 1٬417 حقوق وحريات 1٬328 فكر وثقافة 903 تفاعل 817 فنون 481 الأرصاد 328 بورتريه 64 صورة وخبر 36 كاريكاتير 32 حصري 22 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة | يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية 26 فبراير، 2024 معهد أمريكي يقدم “حلا مناسباً” لإنهاء هجمات البحر الأحمر مع فشل الولايات المتحدة في وقف الحوثيين أخر التعليقات Abdaullh Enanنور سبتمبر يطل علينا رغم العتمة، أَلقاً وضياءً، متفوقاً على...
SALEHتم مشاهدة طائر اللقلق مغرب يوم الاحد 8 سبتمبر 2024 في محافظة...
محمد عبدالله هزاعيا هلا و سهلا ب رئيسنا الشرعي ان شاء الله تعود هذه الزيارة ب...
.نرحو ايصال هذا الخبر...... أمين عام اللجنة الوطنية للطاقة ال...
issamعندما كانت الدول العربية تصارع الإستعمار كان هذا الأخير يمرر...
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: وزیر الدفاع الیمنی الحکومة الیمنیة أحد الجنود عمل فردی
إقرأ أيضاً:
مفاعل “ناحال سوريك” النووي في مرمى النيران اليمنية
في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس إسنادًا ودعمًا لغزة، كان للقوات المسلحة اليمنية دور فاعل ومؤثر، كقوة صاعدة في الإقليم على صعيد قصف العمق الفلسطيني المحتل أو مواجهات البحار، إذ قضَّت مضاجع الصهاينة وأربكت جميع حسابات البيت الأبيض وقواته البحرية مع استمرار واشتداد الحصار على الكيان الغاصب البحري وتحويل حياة المغتصبين إلى جحيم مع التسابق إلى الملاجئ والتزاحم أمام بواباتها مع كل عملية لليمن أو لحزب الله في لبنان والمقاومة الإسلامية في العراق.
يافا المحتلة “تل أبيب” – مطار بن غوريون – مفاعل “ناحال سوريك” النووي، قواعد عسكرية ومنشآت حيوية أخرى في عسقلان وأم الرشراش كلها في مرمى الصواريخ والطائرات اليمنية على مسافة أكثر من 2000 كلم، اليمن يطوي المسافات، ويزيد من خيبات قادة العدو وداعميه الأمريكيين.
في جديد العمليات النوعية من اليمن الإعلان عن استهداف قاعدة “ناحال سوريك” جنوب شرق يافا المحتلة بصاروخ باليستي “فرط صوتي” من نوع “فلسطين 2” وذلك انتصارًا لمظلومية الشعبين الفلسطيني واللبناني وإسنادًا لمقاومتيهما وفي إطار المرحلة الخامسة من التصعيد.
العدو “الإسرائيلي” أقر برصد صاروخ أطلق من اليمن بعد دوي صفارات الإنذار في مناطق جنوب الضفة وفي الوسط لكنه حاول التقليل من ذلك رغم فاعلية الضربة باندلاع حرائق في منطقة “شميش” بمزاعم اعتراض الصاروخ خارج الأراضي المحتلة، أولاً، قبل أن يسقط في فخ التناقضات ويزعم أن الحرائق مردها إلى الصواريخ الاعتراضية، وهذا يعني قطعًا أن الصاروخ اليمني وصل إلى أجواء المنطقة المستهدفة ولم يستهدف خارجها وحقق هدفه بعون الله وتأييده.
“ناحال سوريك” هو في الحقيقة مفاعل نووي يقع غرب مدينة يفنه، غرب بئر السبع وتأسس من قبل لجنة الطاقة الذرية، ويشترك في منطقة أمنية مع قاعدة “بلماحيم الجوية” وقد بني من أجل دفع بناء البنية التحتية التكنولوجية لاستخدام الأساليب النووية في توليد الكهرباء وتطوير الأغراض الطبية والزراعية في كيان العدو، وهذا المعلوم بالضرورة يعني أن القوات المسلحة اليمنية تمهد لمرحلة جديدة من التصعيد تتلاءم مع غطرسة العدو واستكباره بانتقاء الأهداف المؤثرة والحساسة والمقلقة لقادة الكيان الغاصب.
اليمن بهذه العملية يؤكد ألاَّ خطوط حمراء في المواجهة مع عدو أهلك الحرث والنسل في غزة، وانتقل بجرائم حربه إلى لبنان وأثبت اليمن أيضًا جرأته على التصعيد بعيدًا عن الاعتبارات الاقتصادية والسياسية ورغم التهويل الأمريكي والتهديد بإطلاق عنان المرتزقة ومشغليهم في السعودية والإمارات لتدشين فصل جديد من الحرب داخل الأراضي اليمنية.
ووسط تأكيد قائد الثورة في اليمن السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي – يحفظه الله – أن اليمن ماضٍ في مساندة غزة ولبنان بغض النظر عن نتيجة الانتخابات الأمريكية وعودة ترامب إلى البيت الأبيض، نفذت القوة الصاروخية عملية ضد “قاعدة نيفاتيم العسكرية” الجمعة الماضية بصاروخ فرط صوتي نوع “فلسطين 2 ” وقد دوت صافرات الإنذار في مناطق مختلفة من فلسطين بينها منطقة “ديمونا” التي تضم المفاعل النووي “الإسرائيلي”.
وهذه القاعدة هي واحدة من أهم القواعد الجوية الاستراتيجية في الأراضي المحتلة، وتضم مقر القيادة الجوية “الإسرائيلية”، كما تؤوي أسراب الطائرات المتقدمة مثل طائرات “إف-35” وأخرى متخصصة في النقل والمراقبة.
وجاءت العملية بالتزامن مع عملية أخرى حيث أسقطت الدفاعات الجوية طائرة أمريكية من نوع “إم كيو-9” أثناء قيامها بأعمال عدائية في سماء محافظة الجوف.
الأثر من العمليات المساندة لغزة، سواءً من اليمن أو لبنان وكذلك العراق بالغ والخوف من مسيرات حزب الله وقدرات اليمن يقول إعلام العدو إن “الشاباك” درس خلال الأسابيع الماضية نقل محاكمة نتنياهو إلى “تل أبيب” بسبب وجود قاعة محصّنة.
لا أمن ولا أمان للصهاينة في كل فلسطين المحتلة، ورسائل الإنذار التي يتلقاها المغتصبون عبر وسائط مختلفة لا تكاد تتوقف خاصة في الشمال، الشاهد على نزوح صهيوني غير مسبوق وقلق لم تبدده كل أوهام وتخرصات “حكومة نتنياهو”، وهذا ما يؤكد أن من بين نتائج المواجهة في هذه المرحلة هي استحالة العودة إلى غلاف غزة أو مغتصبات الشمال.