لأول مرة.. طالبان تشارك في مؤتمر المناخ بأذربيجان
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
كشف عبد القهار بلخي، المتحدث باسم وزارة الخارجية الأفغانية، أن وفدا من "طالبان" سيشارك لأول مرة في مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ (COP29) الذي سيعقد في أذربيجان.
بإطلاق 24 مقذوفا.. أوكرانيا تقصف دونيتسك 8 مرات اعلام عبري: أوستن بعث رسائل لاذعة إلى نظيره الإسرائيلي الجديدوبحسب روسيا اليوم، نقلت وكالة "فرانس برس" عن المتحدث باسم الوزارة التابعة لـ "طالبان" قوله "وفد الحكومة الأفغانية سيكون في باكو".
وفي نهاية يونيو الماضي، شارك وفد طالبان في حدث برعاية الأمم المتحدة، وبالتحديد في أحد اجتماعات المبعوثين الخاصين من 25 دولة لأفغانستان وممثلي المنظمات الدولية.
وتترأس أذربيجان هذا العام مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ (COP29). ومن المقرر عقد مؤتمر المناخ في الفترة من 11 إلى 22 نوفمبر الجاري، وتضم اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ 198 طرفا (197 دولة والاتحاد الأوروبي).
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة الخارجية الأفغانية طالبان الأمم المتحدة للمناخ أذربيجان
إقرأ أيضاً:
سريلانكا تنقذ قاربا يحمل 100 مهاجر يشتبه أنهم من الروهينغيا
كولومبو- أعلنت البحرية السريلانكية أن قواتها أنقذت قاربًا يحمل نحو 100 شخص، بينهم أطفال ونساء، بالقرب من شمال شرق بحر سريلانكا.
وأوضح المتحدث باسم البحرية السريلانكية، جايان ويكراماسوريا، في تصريح خاص للجزيرة نت، أن البحرية السريلانكية تشُك في أن الركاب قادمون من ميانمار.
وعند سؤاله عما إذا كانوا من أقلية الروهينغا، أشار إلى وجود صعوبات في التواصل مع الركاب بلغة مفهومة للطرفين، مما حال دون التحقق من خلفيتهم العرقية.
وأضاف المتحدث أن هناك تقارير وردت من البحر تشير إلى معاناة الركاب من الجفاف وسوء الحالة الصحية، مؤكدا أن البحرية السريلانكية قدمت لهم الطعام والماء والأدوية اللازمة، كما أفاد بأن القارب لا يزال في حالة جيدة.
وأشار المتحدث باسم البحرية السريلانكية إلى أن وزارتي الخارجية والدفاع السريلانكيتين ستتوليان متابعة القضية واتخاذ الإجراءات المناسبة.
وتعرض مسلمو الروهينغا في ميانمار (بورما) على مدى عقود لانتهاكات جسيمة لحقوقهم، شملت حرمانهم من حق المواطنة، وتعريضهم للتطهير العرقي، والتقتيل، والاغتصاب، والتهجير الجماعي.
ومنذ عام 1982، تصنف الحكومة في ميانمار مئات الآلاف من أبناء الروهينغا بأنهم مسلمون بنغال بلا جنسية جاؤوا من بنغلاديش المجاورة، مما جعلهم عرضة للاضطهاد والتمييز العنصري وإساءة المعاملة.
إعلانويحذر الروهينغا من أن الحكومة تختلق مشكلة تلو الأخرى لإبعادهم عن وطنهم أو إجبارهم على قبول العيش كالعبيد في بلدهم.