لأول مرة.. طالبان تشارك في مؤتمر المناخ بأذربيجان
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
كشف عبد القهار بلخي، المتحدث باسم وزارة الخارجية الأفغانية، أن وفدا من "طالبان" سيشارك لأول مرة في مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ (COP29) الذي سيعقد في أذربيجان.
بإطلاق 24 مقذوفا.. أوكرانيا تقصف دونيتسك 8 مرات اعلام عبري: أوستن بعث رسائل لاذعة إلى نظيره الإسرائيلي الجديدوبحسب روسيا اليوم، نقلت وكالة "فرانس برس" عن المتحدث باسم الوزارة التابعة لـ "طالبان" قوله "وفد الحكومة الأفغانية سيكون في باكو".
وفي نهاية يونيو الماضي، شارك وفد طالبان في حدث برعاية الأمم المتحدة، وبالتحديد في أحد اجتماعات المبعوثين الخاصين من 25 دولة لأفغانستان وممثلي المنظمات الدولية.
وتترأس أذربيجان هذا العام مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ (COP29). ومن المقرر عقد مؤتمر المناخ في الفترة من 11 إلى 22 نوفمبر الجاري، وتضم اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ 198 طرفا (197 دولة والاتحاد الأوروبي).
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة الخارجية الأفغانية طالبان الأمم المتحدة للمناخ أذربيجان
إقرأ أيضاً:
حزب العدل: التحرك إلى رفح أظهر رباط ولحمة المصريين في الدفاع عن أرضهم
قال الدكتور معتز الشناوي، المتحدث الرسمي لحزب العدل، أن تحرك المصريين «شعبيًا وقوى سياسية وحزبية ونقابية» إلى رفح يعكس مواقف عميقة ذات دلالات تاريخية وسياسية واجتماعية مهمة، فقد أظهر هذا التحرك رباط ولحمة المصريين في الدفاع عن أرضهم، وهو رباط مستمر منذ ما قبل بدء التاريخ، عندما استشهد الملك سقنن رع عام 1540 ق.م وهو يدافع عن أرضه محاولًا طرد الهكسوس، مرورًا بملاحم عديدة سطرها المصريون بكافة طوائفهم، سواء في العصور القديمة أو الحديثة.
إسقاط مشروع تهجير الفلسطينيينوفي بيان له، أضاف المتحدث باسم حزب العدل أن الهتاف الأهم للمحتشدين كان «مطلب واحد للجماهير.. يسقط مشروع التهجير»، في دلالة واضحة على اصطفاف الشعب بكافة انتماءاته الأيديولوجية «معارضة ومؤيدين» خلف القيادة السياسية، وموقفها القوي الرافض لمخططات تهجير الفلسطينيين، التي تمثل تهديدًا مباشرًا للأمن القومي المصري والعربي، وتستهدف تصفية القضية الفلسطينية وإضاعة الحق التاريخي للشعب الفلسطيني في سيادته على كامل ترابه الوطني المحتل.
أمن واستقرار المنطقةوشدد المتحدث باسم حزب العدل على خطورة هذه السيناريوهات على أمن واستقرار المنطقة بأكملها، لكونها تقضي على الأمل في إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وفق قرارات الشرعية الدولية التي لا يمكن الالتفاف عليها أو التنازل عنها.
واختتم حديثه مثمنًا موقف الأحزاب والنقابات وكافة القوى المحتشدة للدفاع عن تراب الوطن، ومؤكدًا ضرورة تحمل المجتمع الدولي مسؤولياته التاريخية والإنسانية تجاه الشعب الفلسطيني، وسرعة إطلاق مبادرات عاجلة وجادة لإعادة إعمار قطاع غزة، بما يكفل لسكانه حياة كريمة مستقرة.