متاحة في أندرويد منذ سنوات.. أبل تتحرك لجلب أحد أبرز الميزات لكاميرا آيفون
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
مقالات مشابهة بدء العد التنازلي .. الساعة كم ينزل حساب المواطن وهل هناك أي زيادات
38 دقيقة مضت
رفع كفاءة الطاقة في المباني التجارية بتقنية مصرية جديدة57 دقيقة مضت
يوتيوب يرفع أسعار الاشتراكات بعدة دول منها دولة عربية واحدةساعة واحدة مضت
لمستقبل وحياة أفضل.. خطوات التسجيل في منحة الزوجة والأبناء في ليبيا 2024 والشروط المطلوبةساعة واحدة مضت
ألف مبارك.. أسماء الفائزين بقرعة الحج في الجزائر 2025 عبر الديوان الوطني للحج والعمرة
ساعة واحدة مضت
الديوان الوطني للحج يوضح.. خطوات الاستعلام عن اسماء المقبولين في قرعة الحجساعتين مضت
ظهرت تسريبات جديدة عن خطط شركة أبل لترقية كاميرا هواتفها الخاصة بداية من الجيل القادم، آيفون 17 لعام 2025، وكذلك آيفون 18 المتوقع في العام بعد القادم، 2026، ويبدو أن الشركة تتحرك أخيرًا إلى جلب أحد الميزات المثيرة التي جاءت بها هواتف أندرويد بالفعل منذ سنوات.
على مر السنوات، أطلقت العديد من الشركات المصنعة للهواتف الذكية بنظام أندرويد أجهزة بكاميرات ذات فتحة عدسة متغيرة، لكن لم نشاهد حتى الآن هذه التقنية على هواتف آيفون.
قبل بضعة أشهر، أفاد تقرير من موقع The Information أن أحد طرازات آيفون 17 القادمة من شركة أبل العام المقبل سيأتي بكاميرا ذات فتحة عدسة متغيرة، ولكن الآن، يشير المحلل مينغ-تشي كو إلى أن هاتف آيفون 18 برو سيحظى أيضًا بهذه الميزة.
لا يُعد هذا الأمر مفاجئًا، إذ من المتوقع أن يحتوي خط آيفون 17 بالفعل على كاميرا بفتحة عدسة متغيرة، ومن المنطقي أن تأتي الطرازات التالية بهذه التقنية أيضًا.
ذكر كو أن الكاميرا الأساسية في آيفون 18 برو ستأتي بفتحة عدسة متغيرة، وعلى الرغم من أنه لم يدخل في التفاصيل، فقد قال إن “استطلاعه الأخير للصناعة يشير إلى أن شركة Sunny Optical ستكون المورد الرئيسي لمكونات تغيير فتحت العدسة للكاميرا ميكانيكيًا، في حين ستكون شركة Luxshare مورداً ثانوياً) وستكون المورد الثاني لعدسات فتحة العدسة المتغيرة بعد شركة Largan Precision”.
تأتي جميع كاميرات هواتف آيفون الحالية بفتحة عدسة ثابتة، وتتيح فتحة العدسة المتغيرة للمستخدمين التحكم في كمية الضوء التي تدخل إلى العدسة وتعديل عمق المجال.
Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
إقرأ أيضاً:
بعمق ٢٥٠ متراً عند فتحة الإغلاق:سد وصاب الاستراتيجي مشروع تنموي سياحي وزراعي ينتظر الدعم والتنفيذ
الثورة / أحمد المالكي
دعا خبراء اقتصاد وزراعة وسياحيون الحكومة والجهات المعنية إلى أهمية تبني مشروع «سد البحير « الاستراتيجي في وصاب العالي بلاد السدح الذي قدمه أحد الطلاب كمشروع تخرج في بكلية الهندسة جامعة ذمار، والذي سيكون بمثابة مشروع استراتيجي سياحي وبيئي وزراعي وتنموي كبير ينافس أكبر البحيرات والسدود في العالم.
وحسب المختصين، فإن المشروع يتضمن بحيرة مذهلة في وصاب العالي تمتد على طول أكثر من 4 كيلومترات تقريبًا، بعمق يصل إلى 250 مترًا، وعرض يتراوح بين 700 و1.100 متر، وتعد أعمق بحيرة في شبه الجزيرة العربية، مما يجعلها مشروعًا يستحق دعم كل يمني ليصبح رمزًا وطنيًا وفخرًا لأبناء اليمن .
المسافة العميقة
ووفق المعلومات التي حصلت عليها «الثورة « عن المشروع، فإن المسافة العمقية عند مضيق السد المطلوب إغلاقه، عند قمة الجميمة، تبلغ أكثر من 250 مترًا، مقارنةً بأكبر سد في العالم في الصين بعمق 183 متراً، وسد مارب العظيم بعمق 18 متراً فقط.
وعند النظر شمالًا من قمة الجميمة وفقاً للمعلومات، يمكن رؤية مساحة واسعة قد تغمرها المياه في المقطع الأول من البحيرة، حيث يمتد عرض المنطقة خلف الحاجز لأكثر من 800 متر، متضيقًا شمالًا ثم يتسع غربًا بمسافة حوالي 700 متر، ويصل عمق المياه هنا بين 150 و200 متر، بطول نحو 1.000 متر وفق بيانات المشروع.
وتتبع ذلك منطقة المنعطف الثاني، حيث يبلغ عرض المنطقة بين الجبلين 500 متر، وعمق المياه من 100 إلى 130 متراً، ويصل طوله إلى 1.100 متر، وترتفع أرضية السد تدريجيًا بمنسوب 30 مترًا، وتتسع المنطقة بين الجبلين باتجاه الشرق والغرب بعرض يقدر بـ600 متر وعمق حوالي 80 متراً حتى نهاية السد بطول يصل إلى 900 متر.
وجهة سياحية
ويمر بالقرب من نهاية السد وفق بيانات المشروع، طريق ذمار -الحسينية، مما يجعل البحيرة وجهة سياحية بامتياز، بفضل المناظر الطبيعية الخلابة والغابات المحيطة المغطاة بالأشجار والكهوف الفريدة.
وتفيد المعلومات بأن السد يتميز بتصميم هندسي يقلل من ضغط المياه على بوابة السد إلى 10% فقط، حيث يستند الحاجز إلى جبلين شامخين من الجهة الجنوبية، ولا يتعدى عرض الثغرة المراد سدها 8 أمتار في الأسفل و15 مترًا في الأعلى، ما يجعلها قوية ومستقرة.
وتوقع المهتمون بأن يحظى هذا المشروع الحيوي بالاهتمام الكافي بهذه البحيرة من قبل الجهات الرسمية ورجال الأعمال وأبناء اليمن، وأن ينال هذا المشروع القدر الكافي من التشجيع والدعم البيئي والسياحي الكبير، حتى يتم إنجازه ليكون رافداً اقتصاديا وبيئيا وزراعيا ينافس السد العالي في مصر الشقيقة.