العزي: الاستهداف المتكرر لصنعاء حماقة مكلفة تتحمل أمريكا مسؤوليتها
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
يمانيون../
ندد نائب وزير الخارجية السابق حسين العزي، بالاستهداف المتكرر للعاصمة صنعاء، مشيراً إلى ما تمثله هذه المدينة من قداسة في وجدان الشعب اليمني وضميره.
وأوضح العزي في تغريدة على حسابه في “تويتر” أن هذا الاستهداف المتصاعد يعكس اختيار الولايات المتحدة طريق التصعيد، معتبرًا هذا السلوك “حماقة مكلفة للغاية”.
وأكد العزي في تغريدته أن الولايات المتحدة تتحمل كامل المسؤولية عن أي تصعيد مضاد قد ينشأ جراء سياساتها العدوانية، بما في ذلك التعقيدات الإضافية في المشهد اليمني.
كما وصف العزي كلًّا من الولايات المتحدة وبريطانيا بأنهما “عدو أول لأمن اليمن والمنطقة والعالم”، في إشارة إلى موقف الشعب اليمني الرافض للتدخلات الأجنبية.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
ليفربول بين نارين.. تمديد عقد فان دايك أو صفقة مكلفة في الصيف
ذكرت صحيفة TeaMtalk البريطانية أن ليفربول حائر بين أمرين، إما تمديد عقد المدافع الهولندي فيرجيل فان دايك أو التعاقد مع لاعب في قلب الدفاع خلال نافذة الصيف.
قالت الصحيفة إن ليفربول سيوقع بالتأكيد مع قلب دفاع "بأموال كبيرة" في الصيف المقبل إذا لم يوقع فيرجيل فان ديك عقداً جديداً مع "الريدز".
ويرتبط فان دايك البالغ من العمر 33 عاماً، بعقد حتى نهاية الموسم، ولم يوقع بعد على التمديد، مما أثار تكهنات بأنه قد يغادر في صفقة انتقال مجانية.
ونقلت TeaMtalk عن Football Insider، أن ليفربول خطط لرحيل صخرة دفاعه الهولندي فيرجيل فان دايك المحتمل وسيتم التوقيع مع مدافع جديد واحد على الأقل في حال غادر أنفليد.
وقالت: "سيكون لفان دايك الحرية في إجراء محادثات ما قبل العقد مع الأندية الأجنبية اعتباراً من الأول من يناير (كانون الثاني)، وهناك اهتمام جدي به من أندية الدوري السعودي للمحترفين وأندية أخرى.
وأضافت: "لا يزال ليفربول حريصاً على ربط قائد الفريق بعقد جديد، ولكن مع مرور الوقت، ستزداد التكهنات المحيطة بمستقبله".
ويزعم التقرير أن التوقيع مع قلب دفاع جديد سيكلف إدارة ليفربول أموالاً كثيرة.
وتابع المصدر ذاته أن "الريدز" واثق من ربط فان دايك بصفقة جديدة لمدة عامين مع خيار التمديد لعام إضافي وأن المحادثات جارية بالفعل بشأن التمديد.
ويسعى مدرب ليفربول أرنى سلوت إلى تعزيز خط دفاع الفريق بلاعب آخر، حيث أن "الريدز" لم يتعاقد مع بديل لجويل ماتيب.