محمد ممدوح يستنكر هجوم بعض الفنانين على "سوزي الأردنية"
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
كشف الفنان محمد ممدوح عن رأيه في هجوم بعض الفنانين على البلوجر سوزي الأردنية، خلال الفترة الماضية، وذلك خلال لقائه بـ «راديو إنرجي».
محمد ممدوح يستنكر هجوم بعض الفنانين على «سوزي الأردنية»وقال محمد ممدوح: «من الحاجات اللي مستفزاني جدا، وزعلتني من الزملاء إن فيه إيفيه اتقال علي لسان سوزي، بعض الممثلين دول قالو نفس الإيفيه بتاعها ده، ومن ناحية تانية طالعين ينتقدوها إنها قالت الإيفيه ده، دي طفلة صغيرة، المفروض تتراعي ونشوف إيه مشاكلها ونحلها، مش نحبسها، مدام في القدرة إن إحنا نحبس يبقى أكيد فيه حاجة اسمها نعالجها».
سبق، وألقت الأجهزة الأمنية في القاهرة القبض على سوزي في منطقة الساحل بتهمة الإساءة للقيم الأسرية بعد نشرها مقاطع فيديو تحتوي على ألفاظ مسيئة.
أحدث أعمال محمد ممدوحومن ناحية اخري، يشارك محمد ممدوح في فيلم "هيبتا: المناظرة الأخيرة" من إخراج هادي الباجوري، مبني على قصة لمحمد صادق، مع سيناريو مشترك من تأليف محمد جلال ومحمد صادق بالتعاون مع نورهان أبو بكر. يستعرض الفيلم تقلبات العلاقات الإنسانية من زوايا عميقة ومختلفة وتأثيراتها على حياتنا.
كما يشارك بشخصية دكتور في فيلم روكي الغلابة، والذي من المقرر عرضه الفترة القادمة، والفيلم تدور أحداثه في إطار اجتماعي كوميدي، تجسد دنيا سمير غانم خلاله شخصية البودي الجارد الخاص بـ محمد ممدوح، ويمران سويًا بالعديد من المواقف الكوميدية.
آخر أعمال الفنان محمد ممدوحوكان آخر أعمال الفنان محمد ممدوح، فيلم "إكس مراتي"، والذي تدور أحداثه حول طبيب الأمراض النفسية يوسف الذي يتولى إصدار تقرير نفسي عن المجرم الخطير طه حتى يتم الإفراج عنه من السجن، ويكتشف أنه طليق زوجته سحر ووالد ابنها، والفيلم تدور أحداثه في إطار إجتماعي كوميدي
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سوزي الأردنية محمد ممدوح سوزی الأردنیة محمد ممدوح
إقرأ أيضاً:
اشتعال المنافسة بين الأفلام بـ«القاهرة السينمائي».. ومشاركة فلسطين ولبنان وتونس
بعد فترة طويلة من العمل الدؤوب والمتواصل، أصبح جمهور السينما على موعد مع دفعة جديدة من أهم الأفلام، ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائى الدولى فى دورته الـ45، الذى يشمل أكثر من مسابقة ضمن فعالياته، أولاها قائمة أفلام المسابقة الدولية، التى تتنوع بين العروض الأولى فى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وكذلك العروض الأولى عالمياً، وتشمل هذه المسابقة 17 فيلماً، من ضمنها فيلم مصرى وحيد يحمل اسم «دخل الربيع يضحك» للمخرجة نُهى عادل (مصر)، وتدور أحداثه حول أربع حكايات ما بين الأسرار والغضب والأحزان والدموع المخفية، وسط الضحكات الظاهرة.
وتضم المسابقة الدولية عدداً من الأفلام العربية من فلسطين ولبنان وتونس، من ضمنها الفيلم التونسى «نوار عشية»، الذى يُعتبر «عرض دولى أول»، للمخرجة خديجة لمكشر، ويلقى الفيلم الضوء على مشكلة الهجرة غير الشرعية، كما يشارك الفيلم الفلسطينى «أحلام عابرة»، وتدور أحداثه حول صبى يبلغ من العمر 12 عاماً، يطارد مجموعة من طيور الحمام الزاجل، ينطلق فى رحلة عبر فلسطين، مقتنعاً بأن الطائر قد عاد إلى صاحبه الأصلى، يلتقى خلال رحلته عبر الخط الأخضر الفاصل بين فلسطين وإسرائيل، مع عدد آخر من الفلسطينيين، ليتشارك الجميع الحكايات، ويشارك فى المسابقة الدولية الفيلم اللبنانى «موندوف»، فى «عرض عالمى أول»، للمخرج كريم قاسم، ويشير الفيلم إلى موسم الحصاد.
وضمن فعاليات المهرجان، تشهد مسابقة آفاق السينما العربية منافسة محتدمة بين 14 عملاً فنياً، منها 3 أفلام مصرية، أولها فيلم «مين يصدق»، إخراج زينة عبدالباقى، وتدور أحداثه حول فتاة تتعرّف على شاب مُحتال يُدعى «باسم»، يقدم لها نوعاً من الحب والاهتمام الذى تفتقده، حتى تشاركه فى عدد من عمليات النصب، ويتورّطان من خلالها فى الكثير من المشكلات، كما يشارك الفيلم الوثائقى «وين صرنا»، وهو «عرض عالمى أول»، حول «نادين»، امرأة شابة من غزة، وصلت إلى مصر بعد ثلاثة أشهر من الحرب، برفقة ابنتيها الرضيعتين، اللتين أنجبتهما قبل الحرب ببضعة أشهر، بعد معاناة خمس سنوات، وتنتظر زوجها الذى لن يتمكن من الانضمام إليها إلا بعد شهرين، وكذلك فيلم «أرزة»، للمخرجة ميرا شعيب، إنتاج مصرى لبنانى سعودى مشترك، وتدور أحداثه حول أم مكافحة تضطر إلى سرقة سوار أختها، لشراء دراجة نارية لابنها، حتى يتمكن من توصيل فطائرها، مصدر دخلها الوحيد، وتتعرّض الدراجة للسرقة، فتُقرّر الأم جر ابنها فى جميع أنحاء بيروت، بحثاً عنها، وتحاول الاندماج مع السكان فى كل حى يزورانه، كما تضطر إلى التنكّر وتغيير لهجتها، من أجل إيجاد الدراجة. كما تتضمّن فعاليات الدورة 45 من مهرجان القاهرة السينمائى الدولى مسابقة الأفلام القصيرة، بمشاركة 32 فيلماً من مختلف الدول، من ضمنها 6 أفلام مصرية، منها «عقبالك يا قلبى»، للمخرجة شيرين دياب، وتعتمد أحداثه على عامل توصيل طلبات يؤدى عمله المعتاد، وبينما يقوم بتوصيل إحدى الشحنات، تخرج الأمور فجأة عن السيطرة، وفيلم «الأم والدب»، إخراج ياسمينا الكمالى، تدور أحداثه عن العلاقة المعقّدة بين الأم ووالدتها، وتتعمّق الأم وابنتها فى تاريخ عائلتهما، وفيلم «مانجو»، إخراج راندا على، الذى تبدأ أحداثه خلال صيف أغسطس الحار فى القاهرة، وتكافح «نادية» الحزن لابتعادها عن والدها وشجرة المانجو الخاصة به، وأيضاً فيلم «ماء يكفى للغرق»، للمخرج جوزيف عادل، إنتاج مشترك بين مصر والإمارات العربية المتحدة، إضافة إلى تجربة أخرى مشتركة بين مصر وسوريا باسم «نهار عابر»، للمخرجة رشا شاهين، وكذلك فيلم «أبوجودى»، الذى تدور أحداثه حول فتاة تبلغ من العمر 10 سنوات، اعتادت الذهاب مع والدها إلى العمل، وفى أحد الأيام يحدث موقف غير معتاد، مما يُشكل عقبة فى علاقتهما، وكذلك تجربة مشتركة بين مصر والسودان باسم «بعد ذلك لم يحدث شىء»، للمخرج إبراهيم عمر.