فلكي يحذر من ظاهرة جوية قادمة إلى عدن والمحافظات المجاورة
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
شمسان بوست / خاص:
حذر الفلكي اليمني أحمد الجوبي من قدوم كتلة هوائية باردة ستؤثر على عدة مناطق في اليمن خلال شهر نوفمبر الحالي، حيث توقع أن تكون البرودة أشد من المعتاد.
ونشر الجوبي جدولًا يوضح توقيت وصول هذه الكتلة إلى كل محافظة، مع بدء تأثير الموجة الباردة على صنعاء وعدن وإب والبيضاء يوم الجمعة 15 نوفمبر.
وأضاف أن الكتلة ستستمر في الانتشار إلى بقية المحافظات بشكل تدريجي حتى يوم الاثنين 18 نوفمبر.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: مزاعم إسرائيل إسقاط طائرة مسيّرة قادمة من مصر «تحرُّش سياسي»
علق الإعلامي مصطفى بكري، على نشر الجيش الإسرائيلي صورة بها طائرة مسيّرة وبعض البنادق الخفيفة، وزعمه أنها قادمة من الأراضي المصرية بهدف تهريب أسلحة، قائلا، إن « الاحتلال الإسرائيلي يواصل ممارسة الأكاذيب والتحرش السياسي».
وتساءل مصطفى بكري في تصريحات له ببرنامج «حقائق وأسرار» المذاع على قناة «صدى البلد»، من الذي يطلق طائرة مسيّرة بهذا الشكل؟ ولماذا نرسل أسلحة خفيفة؟ ولمصلحة من؟ هذا كلام لا يصدقه عقل.
واعتبر « مصطفى بكري» أن هذه الادعاءات جزء من حملة ممنهجة ومستمرة ضد مصر، هدفها التشويه والإساءة وخلق ذرائع لتمرير مخططات خبيثة.
وأكد أن مصر لا تهرب أسلحة ولا تستخدم هذه الأساليب، والدولة المصرية أعلنت مرارًا التزامها باتفاقية السلام، وعلى رأسها الرئيس عبد الفتاح السيسي، مشيرا إلى أنه تم التأكيد أكثر من مرة على أن أمن المنطقة يهمنا، ولكننا نرفض مثل هذه الاتهامات التي لا تستند لأي دليل.
وأكد « مصطفى بكري» أن ادعاءات الاحتلال الإسرائيلي تتكرر، مرة عبر مزاعم عن الأنفاق، ومرة عبر الحديث عن مسيّرات، لكنها في حقيقتها محاولات الاستفزاز، مضيفا: لكن مصر أكبر من هذه المهاترات، ولن تنجر إلى استفزازات لا قيمة لها.
وشدد في ختام تصريحاته على التأكيد بأن الأمن القومي المصري خط أحمر، ولن يسمح أحد بتجاوزه، ومصر ستظل تقف بثبات في مواجهة كل حملات التضليل والافتراء، مهما تكررت أو تصاعدت.
اقرأ أيضاً«مصطفى بكري» يتقدم ببلاغ إلى النائب العام ضد من حاولوا استغلال قضية الطفل ياسين طائفيا
«مخطط للتقسيم لصالح إسرائيل».. مصطفى بكري يحذر من التدخل الخارجي في سوريا
3 مليارات جنيه.. مصطفى بكري يكشف دور وزير التعليم لمواجهة مافيا الكتب الخارجية
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا