12 موظفة من «ديوا» يبرزن دور الإماراتية الريادي في الاستدامة
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
دبي: «الخليج»
ضمن مشاركة «هيئة كهرباء ومياه دبي» بوصفها شريكاً استراتيجياً لمنتدى المرأة العالمي 2024 الذي تستضيفه «مؤسسة دبي للمرأة»، تناقش 12 موظفة من الهيئة الدور الريادي للإماراتية في الطاقة والمياه والاستدامة والابتكار، في أربع جلسات نقاشية على مدى يومي المنتدى 26 و27 نوفمبر، في مدينة جميرا بدبي تحت شعار «قوة التأثير».
في جلسة «رائدات هندسة الاستدامة.. تجارب إماراتية»، تناقش المهندسة هند المطوع، مديرة أولى، المنتج المستقل للطاقة وتخطيط الإنتاج، ونورة الحمادي، مهندسة أولى الاستدامة، وفاطمة جعفر، مهندسة أولى عمليات المياه وعضوة اللجنة النسائية في الهيئة، دور المرأة الرائد في الهندسة والاستدامة، وإسهاماتها في العمل الميداني مع الرجل، للوصول إلى الأهداف الطموحة للاستدامة لمستقبل أكثر إشراقاً.
وفي جلسة «موازنة الطاقة.. معالم جديدة للتوازن والتأثير العالمي»، تناقش فاطمة الجوكر، مستشارة قانونية ورئيسة اللجنة النسائية في الهيئة، والدكتورة عائشة النعيمي، مديرة إدارة مركز الاستدامة والابتكار، وريم السويدي، نائبة مدير أول التطوير في إدارة المواهب، أهمية تحقيق التوازن بين الحياة المهنية والاجتماعية. وفي جلسة «شباب يقودون التأثير العالمي والتغيير المجتمعي»، تناقش المهندسة عائشة الرميثي، نائبة مدير في مركز الاستدامة والابتكار، ورئيسة مجلس شباب الهيئة، وريم المنصوري، مديرة التميز بالإنابة وعضوة اللجنة النسائية، وريم العوضي، نائبة مدير – الإعلام الرقمي، تأثير الشباب وقدرتهم على إحداث تغيير مجتمعي ملموس والإسهام في مسيرة البناء والتنمية.
وفي جلسة «مدن ذكية.. هل نحن جاهزون للمستقبل؟» تناقش المهندسة غنوه كريّم، مديرة إدارية - التصميم وإدارة التجربة – قطاع الابتكار والمستقبل، والمهندسة عبير الشرف، مديرة إدارة تسليم مشاريع - الابتكار والمستقبل، ومروة النقي، مديرة أولى استشراف المستقبل، منصات الإشارات والاتجاهات المستقبلية وأنظمة التنبّؤ، وأهمية الاستفادة من أحدث حلول التكنولوجيا وإمكانات الذكاء الاصطناعي.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات هيئة كهرباء ومياه دبي مؤسسة دبي للمرأة فی جلسة
إقرأ أيضاً:
تطالب بإنهاء خدمتها لعجز مستديم.. إحالة دعوى موظفة للقضاء الإداري
ألغت المحكمة الإدارية العليا ، حكم صادر ضد موظفة مريضة بعجز جزئي ، وتطالب الحكم بانتهاء خدمتها للعجز الجزئى المستديم حسب التقارير الطبية ، وبرغم ذلك المرض إلا إن اللجنة الخماسية قررت إسناد عمل مناسب لها ، دون إنهاء الخدمة ، مما دفعها للجوء للقضاء ، ومراعاة لحالتها الصحية المزمنة ، قررت المحكمة إحالة الدعوى إلى محكمة القضاء الإداري للفصل فيها مجددًا .
وذكرت المدعية، شرحاً للدعوى أنها تشغل وظيفة كاتب أول بصندوق العاملين بالقطاع الحكومى بالهيئة القومية للتأمين الاجتماعى ، وبتاريخ 20/3/2022 عرضت على عيادة العظام بمستشفى الوراق المركزى لتوقيع الكشف الطبى عليها ، والذى تبين منه أنها تعانى من خشونة من الدرجة الثانية بالركبتين مع وجود عدة انزلاقات غضروفية قطنية بين الفقرات 3 ، 4 ، 5 والأولى العجزية مع وجود خلخلة من الدرجة الأولى بين الفقرات الخامسة والأولى العجزية ، وعدة انزلاقات غضروفية عنقية والتهابات بالأعصاب الطرفية .
وفي يوليو ٢٠٢٢ عرضت المدعية على الإدارة المركزية للجان الطبية التابعة للهيئة العامة للتأمين الصحى ، والتى قررت أن حالتها المرضية المزمنة تمنعها من الاستمرار بعملها لعجزها المرضى الجزئى المستديم ، وعرضت حالتها على اللجنة الخماسية إلا أنها لم تثبت بمحضرها كتاب جهة العمل الأخير ، وانتهت تلك اللجنة إلى إسناد عمل مناسب لها .
وقالت الموظفة المريضة في دعواها ، أن الحكم صدر مشوباً بعيب الخطأ فى تطبيق القانون ، تأسيساً على أنها أضافت طلباً عارضاً لدعواها بإحالتها إلى الطب الشرعى لاستبيان حالتها الصحية ومدى عجزها عن أداء العمل المسند إليها وقدرتها على أدائه ، إلا أن الحكم الأول لم يفصل فى طلباتها العارضة ، بالرغم من أن أقامت دعواها بهدف الحكم بانتهاء خدمتها للعجز الجزئى المستديم حسب التقارير الطبية المرفقة بالأوراق .