فيفا يتحفظ على طلب الأهلي بوضع شعار بطل نصف الأرض على قميصه
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
كشف خالد الغندور عن حقيقة طلب النادي الأهلي وضع شعار بطل القارات الثلاثة على قميصه عقب الفوز على العين الإماراتي بثلاثية نظيفة.
وقال خالد الغندور عبر برنامج ستاد المحور: مصدر مسؤول داخل اتحاد الكرة أكد أن طلب النادي الأهلي وضع شعار بطل القارات الثلاثة على القميص الرسمي لمبارياته، تم بين النادي ومسؤولي فيفا والاتحاد المصري لكرة القدم ليس طرفا في هذا الأمر.
وأضاف المصدر في تصريحات لبرنامج ستاد المحور: "علمنا بشكل ودي من بعض المسؤولين بالاتحاد الدولي لكرة القدم، أن هناك تحفظ على طلب الأهلي وليس هناك أي شعار بهذا المعنى، لكن الأمر قد يتم وضعه قيد الدراسة في المرحلة المقبلة ".
وتابع المصدر :"فيفا رفض السماح للأهلي بوضع شعار بطل نصف الأرض أو القارات الثلاثة على قميصه، وغير مسموح للأهلي أو ناد وضع شعارات بدون اعتمادها من الفيفا، وبالمناسبة الاتحاد الدولي يرى أن مثل هذه البطولات لابد من دارسة كل شيء قبل منح الأندية أحقية وضع شعارات لها، خاصة أن هذه البطولة جديدة على الأندية".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأهلي النادي الأهلي بطل القارات الثلاثة العين الإماراتي فيفا وضع شعار بطل
إقرأ أيضاً:
تداول السلطة
شعار سياسى رنان .. براق .. تطرب له الآذان فور سماعه . . حلو المذاق حينما يتردد على السنة الطامحين و الطامعين .. المصلحين منهم و المغرضين .. الذين يخطبون فينا من مختلف الأبواق و على مختلف المنابر .. ينادون ب تداول السلطة .. أسوة بالدول ( الكوبرا ) .. التى تلتهم كل من حولها من شعوب و دويلات مسالمة .. بعد ان صدرت اليهم هذا المفهوم .. تماما مثل كرة القدم .. تقذفها إلى ملاعبهم لينقسموا فيما بينهم إلى فرق متنافسة و متناحرة .. يحاول كل منهم ان يتلقفها ليفوز بالمباراة .. و يحشد كل فريق منهم جمهوره من المشجعين ليصفقوا و يهللون له كى يفوز على منافسه .. فى هذا السباق المزعوم .. و هم يعتقدون أن من يصل فيه إلى خط النهاية قبل منافسه .. حتما هو الفائز .. و هو فى حقيقة الأمر سباق ليس فيه فائز أو خاسر .. ف الجميع فيه خسران .. أما الفائز الأكبر و المنتصر الوحيد فى هذه اللعبة .. هى تلك الدول ( الكوبرا ) فقط و التى تترقب و تراقب فريستها من اللاعبين . بل و تدعمهم و تدفعهم و تحمسهم و تشجعهم لكى يسحقوا منافسيهم من أبناء و طنهم .. حتى تحين فرصتها بعد ان ينقسمو و يمزقو وطنهم . ف تبتلعهم و لايبقى منهم أحد . . لا منتصر و لا مهزوم .. ف هذه الدول ( الكوبرا ) لا تلعب هذه اللعبة على أرضها .. لأن تداول السلطة عندهم مجرد شعار .. ربما يسمح لهم بتغيير الوجوه فقط .. و لكن مهما اختلفت الوجوه او الأسماء .. ف طريقهم واحد و خطتهم مرسومة بدقة لا يحيد عنها اى منهم .. و هدفها واحد .. هو أن يظلو هم دائما الدول الكبرى دون غيرهم من أى شعوب .. ف يا أيها المواطن المصرى المخلص ..اسأل نفسك هذا السؤال قبل ان تتلقف هذه الكرة لتلهث و رائها على أرض ملعبك .. هل لديك خطة الفوز ام أنك ستنافس على مقعد الخاسر الاكبر و الوحيد ..