كيفية التعاقد على خط محمول جديد بشكل صحيح؟.. اعرف الطريقة
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
دائما ما يقدم الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات العديد من النصائح للعملاء في مصر تجنبا لأي مشكلة مستقبلية يقعون فيها، كان من أهمها ما أوضحه الجهاز عبر حسابه على الإنترنت، تفيد بكيفية شراء خط للتليفون المحمول بطريقة صحيحة، وتجنبا لأن يكون الخط ملكا لشخص آخر بعد شرائه من جهة غير موثوقة.
وخلال السطور التالية، تستعرض «الوطن»، الطريقة الصحيحة لشراء خط محمول جديد، حسبما أفاد الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات عبر الإنترنت:
- عليك التوجه إلى أقرب فرع من فروع شركات المحمول من أجل تقديم أصل بطاقة الرقم القومي الساري الخاص بك للموظف.
- لكل خط محمول نموذج يتعاقد عليه العميل ويكون معتمدا من قبل الجهاز.
- عليك التأكد من احتفاظك بنسخة موقعة منك ومن موظف الفرع ومختومة بختم فرع الشركة لكل خط تتعاقد عليه.
للأجانب.. يمكنك اتباع الخطوات التالية لشراء خط للتليفون المحمول- توجه لأقرب فرع من فروع شركة المحمول، لتقديم أصل مستند تحقيق الشخصية (جواز السفر الساري الخاص بك ومستند الإقامة الساري، بطاقة اللجوء) لموظف الفرع.
- يتم ربط صلاحية خط المحمول للأجانب بمدة الإقامة، وبعد انقضاء مدة الإقامة بـ 30 يوما يتم إيقاف الخط ما لم يقم المتعاقد الأجنبي بتجديد مدة الإقامة.في حالة قيام العميل الأجنبي بتجديد إقامته، فعليه التوجه لفرع شركة المحمول لتمديد مدة صلاحية الخط.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خط جديد جهاز تنظيم الاتصالات شركات المحمول الرقم القومي الجهاز القومي تنظيم الاتصالات فروع
إقرأ أيضاً:
هل حديث طواف الملائكة في الأرض بحثًا عن مجالس الذكر صحيح؟.. أحمد عمر هاشم يرد
أكد الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء، أن حديث النبي صلى الله عليه وسلم عن أن لله ملائكة تطوف الأرض بحثًا عن مجالس الذكر؛ يبرز عظمته ومكانته.
وخلال تقديمه برنامج "كأنك تراه" على قناة "صدى البلد"، أوضح هاشم أن هناك طائفة من الملائكة تطوف في الأرض بحثًا عن حلقات يسبّح فيها المؤمنون ربهم ويمجّدونه، فتدعو بعضها بعضًا قائلة: "هلمّوا إلى حاجتكم"، فيجتمعون طبقات فوق طبقات حتى يصل خبرهم إلى رب العزة سبحانه وتعالى.
وأشار عمر هاشم إلى أن الله تعالى يسأل الملائكة فيقول: "أين كنتم؟" فتُجيب: "كنّا عند عباد لك يسبّحونك ويحمدونك ويمجّدونك ويكبّرونك"، فيسألهم عزّ وجل عمّا يطلبه هؤلاء العباد، فتردّ الملائكة بأنهم يسألون الجنة ويستعيذون من النار، رغم أنهم لم يروا الجنة ولا النار.
وتابع أحمد عمر هاشم: يعكس هذا الحديث النبوي المكانة العظيمة للذكر في الإسلام، إذ يحثّ المسلمين على استثمار كل لحظة في التسبيح والتمجيد والتكبير، طمعًا في الأجر والثواب، وترسيخًا لمفهوم الرحمة الإلهية التي تشمل الحاضرين في مجالس الذكر ومن يجالسهم.