لبنان يعلن حصيلة جديدة لعدد ضحايا الغارات الإسرائيلية
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
اعلنت وزارة الصحة اللبنانية، مساء اليوم السبت، عن ارتفاع عدد ضحايا الغارات الإسرائيلية على لبنان منذ شن الهجوم شهر أكتوبر الماضي، إلى 3136 شهيدا و13979 جريحا.
وأفاد التقرير اليومي لـ مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة اللبنانية، السبت، بأن حصيلة الغارات يوم أمس الجمعة، بلغت نحو 19 شهيدا و91 جريحا.
وأشار تقرير لمنسق لجنة الطوارئ الحكومية وزير البيئة في حكومة تصريف الأعمال ناصر ياسين، إلى أنه خلال الـ24 ساعة الماضية، تم تسجيل "68 غارة جوية وقصف على مناطق مختلفة من لبنان معظمها في النبطية 34 غارة والجنوب 19 غارة، ليصل العدد الإجمالي للاعتداءات منذ بداية العدوان إلى 12475 اعتداء.
ووصل العدد الإجمالي للنازحين المسجلين إلى 190035 نازحا في مراكز الإيواء، حيث سجلت النسبة الأعلى للنازحين في محافظة جبل لبنان وبيروت.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل لبنان وزارة الصحة الصحة اللبنانية جبل لبنان وزارة الصحة اللبنانية
إقرأ أيضاً:
9 شهداء اليوم الخميس.. ارتفاع حصيلة شهداء حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة
#سواليف
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، اليوم الخميس، عن #استشهاد 9 فلسطينيين وإصابة 14 آخرين جراء #اعتداءات #الاحتلال المستمرة على القطاع خلال الساعات الـ24 الماضية.
وأوضحت الوزارة، في تقريرها الإحصائي اليومي، أن من بين #الشهداء 7 جثامين انتُشلت من تحت #الأنقاض، فيما استشهد فلسطينيان آخران جراء القصف الإسرائيلي.
وأفادت وزارة الصحة في #غزة بـ”ارتفاع حصيلة #حرب_الإبادة_الجماعية إلى 48,524 شهيدًا و111,955 إصابة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023″.
مقالات ذات صلة تعميم من البنك المركزي 2025/03/13وأشارت الوزارة إلى أن عددًا من الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات، حيث تعجز فرق الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم.
كما وأطلقت دبابات الاحتلال القذائف الصوتية صوب مخيم الشابورة وسط مدينة رفح، وبالتزامن مع ذلك أطلق جنود الاحتلال النار والقنابل الصوتية تجاه منطقة حي تل السلطان غرب رفح.
يواصل الجيش الإسرائيلي، إغلاق معبري كرم أبو سالم، وبيت حانون “إيرز”، لليوم الثالث عشر على التوالي.
وبعد قرار إغلاق المعابر الحدودية، ووقف تدفق البضائع، حذرت مؤسسات حكومية وأممية من عودة التجويع إلى القطاع، إذا ما استمر قرار الإغلاق ساريًا.
ونتيجة لهذا القرار التعسفي، فقد تفاقم الوضع الإنساني، حيث قفزت أسعار السلع والمواد الأساسية بشكل فوري وبصورة خالية، عدا عن فقدان غالبية السلع من الأسواق.