أستاذ عبري حديث: الجانب الإسرائيلي يروج لتواجد معاداة للسامية وهذا غير صحيح
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
علق أحمد فؤاد أنور أستاذ العبري الحديث، على حادثة مباراة أمستردام والاشتباكات بين مناصرين لفلسطين ومشجعي نادٍ إسرائيلي.
«القاهرة الإخبارية» تعرض تقريرا عن أحداث أمستردام: «الإسرائيليون مزقوا علم فلسطين» أحداث أمستردام مستفزة|هتافات عنصرية لـ الصهاينة ضد العرب وتمزيق الأعلام الفلسطينية
وقال أنور في حواره مع الإعلامي أحمد موسى في برنامجه" على مسئوليتي " المذاع على قناة " صدى البلد"، :" الجانب الإسرائيلي يروج دائما لتواجد معاداة للسامية وهذا امر غير صحيح ".
وتابع أحمد فؤاد انور :" هناك مجموعة من جماهير نادي مكابي الإسرائيلي هي من تسببت في حدوث اشتباكات مع مناصرين لفلسطين وهؤلاء الإسرائيليين قاموا بتمزيق أعلام فلسطين ".
وأكمل احمد فؤاد انور :" إسرائيل روجت أن ما حدث في أمستردام 7 أكتوبر أوروبية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هولندا أمستردام اخبار التوك شو إسرائيل أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسة لـ«الوطن»: مصر موقفها داعم لـ«الأونروا» في فلسطين
قال الدكتور أيمن الرقب، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القدس، إن مصر تثبت دورها المساند والداعم للقضية الفلسطينية بدعمها الدائم للأونروا، وحرصها على الحقوق الفلسطينية والحفاظ على هويتهم، مؤكدا أن مصر تدرك حق الفلسطينيين في الحفاظ على هويتهم وحقهم في العودة.
مصر ترفض حظر الاحتلال أنشطة الأونرواوأضاف «الرقب» لـ«الوطن»: «مصر بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي ترى أن حظر الأونروا أمر مرفوض نهائي؛ لأنه سيؤثر على الشعب الفلسطيني، خاصة سكان قطاع غزة الذي يعاني من تدمير شبه كامل بجميع القطاعات والخدمات والبنى التحتية».
وتابع: «مصر تدعم المنظمة دوليا وسياسيا عبر كل المحافل والمنصات حتى يتم وقف عمليات الحظر الذي أقرها الاحتلال الإسرائيلي».
البيان المصري العربي المشترك رسالة قوية لرفض مخططات التهجيرفي السياق ذاته، أشاد الرقب بالبيان المصري العربي المشترك الرافض للتهجير، مؤكدا أن ذلك بمثابة رسالة قوية أمام مخططات التهجير بأنه لا بديل عن مبدأ حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967.
واختتم الرقب حديثه لـ«الوطن» بأن الضغط الذي تمارسه مصر والجبهة العربية ورفضهم لكل هذه المخططات الإسرائيلية سيجعل المجتمع الدولي يفكر في حل عادل للشعب الفلسطيني، الذي يعاني منذ أكثر من نحو 75 عاما لنيل حقوقه.