العنزي يكشف سبب منع فهد بن نافل من دخول الأول بارك .. فيديو
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
نواف السالم
كشف الإعلامي الرياضي محمد شنوان العنزي، سبب منع رئيس نادي الهلال فهد بن نافل من دخول ملعب الأول بارك خلال مباراة الفريقين في الديربي، الذي جمعهما ضمن منافسات الجولة التاسعة من مسابقة الدوري .
وقال العنزي عبر برنامج «جلسة نصر»، إن رئيس الهلال كان يرغب في الدخول من البوابة رقم 11 وكانت مغلقة لدواعي أمنية ، وبوابة رقم 10، 12 كانت مخصصة لإدارة الهلال وأعضاء الشرف للفريق الضيف، وهذا محضر وخطاب أرسل لنادي الهلال بإبلاغهم بهذه الترتيبات قبل المباراة .
وأردف : “فهد بن نافل كان مصرًا على الدخول من بوابة 11، فأخبروه بأن هذا الأمر ممنوع، وفق دواعي أمنية، تمنع فتح البوابة”.
وأشار العنزي إلى أن كان هناك ممر صغير أمامه سياج، حاول رئيس الهلال عبوره لدخول بوابة 11، ولكنهم أوقفوه، فاتخذ قرارًا فرديًا بالنزول من السيارة والسير على قدمه، الهلال كان على علمٍ بهذه الترتيبات، ولا أعرف لماذا تُختلق هذه القصة؟ .
ويُذكر أن مباراة الهلال والنصر انتهت بالتعادل الإيجابي بهدف لكل منهما، في اللقاء الذي جمعهما ضمن منافسات الدوري .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/ssstwitter.com_1731181394103.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأول بارك الهلال والنصر فهد بن نافل محمد شنوان العنزي
إقرأ أيضاً:
السنيورة بارك بسقوط الاسد: زلزال حميد من شأنه تغيير وجه المنطقة
أعرب الرئيس فؤاد السنيورة عن استنكاره الشديد "لاستمرار وتفاقم العدوان والخروق التي تركبها إسرائيل ضد الأراضي والسيادة اللبنانية". كما استنكر "اعتداءات إسرائيل المدمرة على الأراضي والمنشآت في معظم المناطق السورية، ومن ضمنها في منطقة الجولان المحتل، والتي كان آخرها الغارات الإسرائيلية التي استهدفت صباح اليوم منطقة طرطوس ومحيطها. إضافة لما تقوم به إسرائيل في توسيع تمددها في الاراضي السورية داخل المنطقة العازلة، وفي سلسلة المواقع المجاورة لها في جبل الشيخ ومحافظتي القنيطرة وريف دمشق"، مؤكدا "رفض احتلالها وخرقها للقانون الدولي ولقرارات مجلس الأمن الدولي، ولخرقها لاتفاق فك الاشتباك المبرم بين سوريا وإسرائيل في العام 1974"، مشددا على أن "هضبة الجولان هي أرض سورية عربية محتلة"، داعيا لـ"ضرورة العمل على إنهاء احتلال إسرائيل، وإجبارها على التوقف عن التوسع في إنشاء المستوطنات"، مطالباً مجلس الأمن الدولي بـ"اتخاذ الإجراءات اللازمة لوقف هذه الخروق والاعتداءات".
وتوجه السنيورة الى الشعب السوري بـ"التهنئة القلبية الحارة على الخلاص من الحكم الدكتاتوري لآل الأسد بعد فرار رأس النظام وأعوانه"، معتبرا ان "هذا الانجاز الكبير الذي تحقق على ايدي المعارضة الممثلة بهيئة "تحرير الشام" بقيادة احمد الشرع وفصائل المعارضة المنتمية إليها يمثل تطوراً كبيراً بل استثنائياً، وهو يعتبر بمثابة زلزال حميد من شأنه تغيير وجه المنطقة ووجهتها في الفترة المقبلة إلى الأفضل بإذن الله وبإرادة الشعب السوري"، مشددا على "أهمية وضرورة التضامن مع الجمهورية العربية السورية الشقيقة في حماية وحدة وسلامة أراضيها الاقليمية وسيادتها وامنها واستقرارها وسلامة مواطنيها".
ورأى السنيورة ان "امام سوريا اليوم طريق واضح ومهم وضروري، وهو العمل على استعادة الدولة بكل مكوناتها، بمشاركة جميع السوريين، وإعادة تكوين السلطة وإقرار دستور حديث يراعي جميع أطياف المجتمع السوري وبما يعزز وحدته وسلمه الأهلي على قواعد المواطنة، ونحو حكم مدني ديموقراطي يستوعب ويحتضن كل مكونات الشعب السوري"، داعيا "للعمل على بناء علاقات سوريا القويمة مع جميع الاشقاء العرب وجميع الأصدقاء في العالم من أجل الانطلاق نحو تحقيق نهوض سوريا لكي يتحقق لها غدا مشرقا وجديدا ومنفتحا لمصلحة جميع السوريين".
وختم مشددا على "أهمية تضامن اللبنانيين مع الشعب السوري في خياراته الوطنية التي يتوافق عليها السوريون، ولما فيه مصلحة الشعبين الشقيقين وتعزيز العلاقات والمصالح المشتركة بينهما والقائمة على الاحترام المتبادل".