استجابة فورية لشكوى إصلاح كسر ماسورة مياه عذبة بضواحى بورسعيد
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
تابع المهندس نعمان علي نعمان رئيس حي الضواحي فى بورسعيد الانتهاء من اصلاح كسر ماسورة مياه العذبة بعمارة ٩٦ بمنطقة فاطمة الزهراء.
كانت إدارة الصيانة بضواحى بورسعيد نفذت اصلاح كسر ماسورة المياه وإعادة ضخ المياه الي سكان العمارة.
ووجه رئيس ضواحى بورسعيد بكسح المياه الناتجة عن كسر ماسورة المياه بسيارات الحي
واكد رئيس حى الضواحى فى بورسعيد ان الاستجابات تأتي بناء على توجيهات اللواء اركان حرب محب حبشي محافظ بورسعيد بشأن ضرورة الاستجابة الفورية والسريعة لشكاوي المواطنين الواردة
وإيجاد الحلول المناسبة لها في اطار الحرص علي تقديم أفضل الخدمات للمواطنين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورسعيد محافظ بورسعيد طلاب المدارس شكاوى المواطنين حي الضواحي الوحدات الصحية كسر ماسورة مياه كسح تجمعات المياه اللواء أركان حرب محب حبشي ضواحى بورسعید ماسورة میاه کسر ماسورة اصلاح کسر
إقرأ أيضاً:
السفير نعمان: إسرائيل لن تضرب الحوثي وستعاود الضرب حواليه مستهدفة المنشآت اليمنية
أكد السفير اليمني ياسين سعيد نعمان، اليوم السبت، أن إسرائيل لن تستهدف الحوثي، وستسهدف المنشآت اليمنية، باحثة عن مبرر لمواصلة الأعمال العدائية لإسرائيل.
وقال نعمان في منشور له على منصة فيسبوك: "لن تقدم اسرائيل على ضرب الحوثي.. ستعاود الضرب حواليه، مستهدفة المنشئات اليمنية، بما لا يضر بحاجتها إلى الخدمة التي يقدمها لها الحوثي، وما تبقى من مليشيات طائفية أو منفلتة، لمواصلة سياستها التوسعية وتصفية كل ركائز القضية الفلسطينية".
وأضاف: "تحتاج اسرائيل إلى طنين الذبابة؛ هكذا تدار الأمور في هذه المنطقة التي تفتقر إلى القوة التي تحرك ديناميتاها الداخلية للحفاظ على أمنها ومكتسباتها واستقرارها... البحث دائماً عن مبرر لإقناع العالم بأنها منطقة تعج بالخطر على أمن إسرائيل والأمن العالمي".
وأوضح أنه "لم يتبق اليوم من هذه "المبررات" سوى أشلاء ما كان يسمى "محور المقاومة"، ولا بأس إذاً من القبول بطنين الذبابة، فهذا الطنين هو الذي سيوفر ما تبقى من شروط لتكريس هذه السياسة في البنية السياسية والاجتماعية الهجينة في المنطقة.
ولفت إلى أن المنطقة "لم تستطع حتى اليوم أن تحسم أمر دولة المواطنة المدنية الحديثة، وتتجاوز كل الألغام التي تعثرت، وستتعثر بها، فيما لو واصلت التمسك بالدولة التي تعودت أن تستباح من قبل المشاريع الطائفية، والتفكيكية، وانتاج المعارضة الايديولوجية المسلحة، والتحضير للحروب الدورية".