طيران العدوان الأمريكي البريطاني يشن 3 غارات على العاصمة صنعاء
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
الثورة نت/..
شن طيران العدوان الأمريكي البريطاني، مساء اليوم السبت، غارات جوية على العاصمة صنعاء.
وأوضح مصدر أمني أن طيران العدوان شن ثلاث غارات جوية على منطقتي النهدين والحفاء في مديرية السبعين.
ويواصل العدوان الأمريكي البريطاني عدوانه الغاشم على مختلف المحافظات اليمنية في إطار الدعم للعدو الإسرائيلي ومحاولة ثني اليمن عن موقفه المساند للشعبين الفلسطيني واللبناني.
وكان السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي قد أكد في خطابه الخميس الماضي، أنه ليس بمقدور بايدن ولا ترامب ولا أي قوة طاغية مستكبرة أن توقف عملياتنا العسكرية المساندة لغزة، بل أننا نتجه لتصعيد عملياتنا بشكل أكبر وأقوى مما مضى.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
وقفات في أمانة العاصمة استمراراً لنصرة غزة والشعب الفلسطيني
وأكد المشاركون في الوقفات أن الشعب اليمني يتابع باهتمام كبير المستجدات والأحداث في فلسطين عموماً وفي قطاع غزة والضفة خاصة، وكذلك استمرار العدو الصهيوني في خروقاته وجرائمه واعتداءاته التي أدت إلى ارتفاع حصيلة الضحايا إلى 480 ألفاً و ٤٤٦ شهيداً و 111 ألفاً و ٨٥٢ جريحا منذ العدوان الصهيوني على القطاع.
وأشاروا إلى إيقاف العدو الصهيوني دخول المساعدات إلى قطاع غزة وتهديداته المستمرة بعودة العدوان بدعم أمريكي لا محدود.
وأدان أبناء العاصمة في بيانات صادرة عن الوقفات إيقاف العدو الصهيوني إدخال المساعدات الإنسانية وإغلاق المعابر مع القطاع.. مجددين التأكيد أن نسف العدو لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة سيؤدي لاستئناف اليمن عملياته المساندة للمقاومة في غزة.
وأكدت البيانات الوقوف الكامل مع الشعب الفلسطيني وحقه في تحرير كامل أرض فلسطين، مشيدة باستمرار مواقف بعض الأنظمة العربية في رفض التهجير، داعية القادة العرب إلى اتخاذ مواقف حاسمة بالتصدي لانتهاكات العدو الصهيوني والتأكيد أن المسجد الأقصى قبلة المسلمين الأولى خط أحمر.
وأدانت القرار الأمريكي تصنيف الشعب اليمني بالإرهاب وفرض عقوبات على قياداته المؤمنة والشجاعة.. مؤكدة أن هذا القرار ما كان إلا بسبب مواقفه المشروعة والإنسانية والمشرفة تجاه مظلومية الشعب الفلسطيني.
وأشارت البيانات إلى أن هذا القرار الظالم والسخيف لا يمكن أن يغير من موقف الشعب اليمني المناصر لغزة.
كما أدانت استمرار العدوان الإسرائيلي على سوريا.. منددة بالصمت الغريب والمخزي من قبل الجماعات المسلحة وبعض الأنظمة العربية والإسلامية تجاه هذا العدوان السافر.
ونددت بيانات الوقفات باعتقال حزب الإصلاح في مأرب للمواطن عبد اللطيف الجميلي الذي تم تعذيبه في سجن ما يسمى الأمن السياسي في مأرب حتى فارق الحياة