الميدان اليمني:
2025-04-30@23:29:49 GMT

بنتلي ستُطلق أول سيارة SUV كهربائية في 2026

تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT

مقالات مشابهة رابط رسمي.. الاستعلام عن الضمان المطور 1446 وأهم شروط الاستحقاق hrsd.gov.sa

‏3 دقائق مضت

مراجعة لجهاز الألعاب PS5 Pro: أفضل جهاز 4K 60 بأقل من 1000 دولار أمريكي !!

‏5 دقائق مضت

“الموارد البشرية”.. موعد صرف حساب المواطن لشهر نوفمبر 2024 وما هي أسباب توقف الدعم لبعض المستفيدين ؟

‏9 دقائق مضت

حلمك في خطوة.

. تسجيل رقم الهاتف في مسابقة الحلم 2024 وشروط المسابقة

‏15 دقيقة مضت

إنذار مبكر.. تحذيرات من أمطار رعدية على 8 مناطق في السعودية

‏20 دقيقة مضت

“الحق اشتري قبل الغلاء”..أسعار الذهب في السعودية اليوم..اعرف عيار 21 وصل لكام

‏23 دقيقة مضت

كشفت شركة بنتلي للسيارات الفاخرة المملوكة لمجموعة فولكسفاغن عن خططها الطموحة لدخول سوق السيارات الكهربائية، معلنة عن إطلاق أول سيارة SUV كهربائية بالكامل في عام 2026، حسب التقارير.

تفاصيل الخطة الجديدة:

تأجيل هدف التحول الكامل للكهرباء من 2030 إلى 2035الاستمرار في تقديم سيارات هجينة قابلة للشحن حتى 2035تصميم وإنتاج السيارة الكهربائية الجديدة في مقر الشركة في كرو، بريطانيا

وصرح الرئيس التنفيذي فرانك-شتيفن فاليسر قائلاً: «نحن نخوض رحلة تحويلية للموازنة بين تراث بنتلي الفاخر والاستدامة الحديثة»، مؤكدًا عزم الشركة على توسيع محفظتها من السيارات الكهربائية والهجينة دون المساس بهوية العلامة التجارية.

مواصفات السيارة الجديدة:

أصغر حجمًا من طراز بنتايغامصممة للمناطق الحضرية المكتظةمناسبة لركن السيارات في المدن الكبرى مثل لندن ومدريدنطاق قيادة قوي يلبي احتياجات المدنتجربة صوتية فريدة بدون محاكاة صوت المحرك التقليدي

قد يهمك > شركة بنتلي تطلق تطبيقها Bentley Network في الشرق الأوسط

وأكد ماتياس رابه، المدير التقني للشركة، أن السيارة الجديدة ستحافظ على تجربة القيادة المميزة لعلامة بنتلي رغم حجمها المدمج، مشيرًا إلى أهمية الصوت في تجربة القيادة وتطوير الشركة لنمط صوتي مبتكر يميز سياراتها الكهربائية عن المنافسين.

يأتي هذا التحرك في سياق تحول أوسع في الصناعة، حيث عدّلت علامات تجارية مثل بورشه وفولفو جداولها الزمنية للسيارات الكهربائية. ومع ذلك، قد تواجه بنتلي تحديًا أكبر في إقناع قاعدة عملائها التقليديين المفضلين لمحركات الوقود التقليدي.


Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

إقرأ أيضاً:

ديسبروسيوم.. المعدن النادر الذي يهدد مستقبل السيارات الكهربائية

سلطت صحيفة "وول ستريت جورنال" الضوء على المعدن الأرضي النادر ديسبروسيوم، الذي يُستخدم في المغناطيسات بمحركات السيارات الكهربائية، ويُعد من بين الصادرات التي خفضت الصين حجمها ردًا على حرب التجارة مع ترامب.

ويأتي 90 بالمئة من هذا المعدن النادر من الصين ذو الرقم الذري 66 وله لمعة معدنية فضية.

ويُستخدم معدن ديسبروسيوم في المغناطيسات التي تشغل مجموعة واسعة من الأجهزة، بدءًا من المعدات الطبية وحتى محركات السيارات الكهربائية.



وقالت الصحيفة، في تقريرها الذي ترجمته "عربي 21" إنه في إطار ردها على الرسوم الجمركية الأمريكية، قامت الصين بتقليص صادرات عدة معادن نادرة ومغناطيسات هذا الشهر، مما أثار حالة من الذعر بين شركات السيارات الأمريكية. وأوضح أحد كبار التنفيذيين في صناعة السيارات: "لا يمكنك بناء المحرك دون المغناطيس. إذا أردنا أن يستمر إنتاج السيارات الكهربائية في الولايات المتحدة، يجب حل هذه المشكلة".

وبموجب القواعد الجديدة التي فرضتها الصين، يتعين على الشركات الأمريكية التقدم للحصول على ترخيص لتصدير هذه المعادن من الصين، وهي عملية قد تستغرق عدة أشهر وتترك شركات السيارات في حالة من عدم اليقين بشأن قدرتها على تجديد مخزوناتها من هذا المعدن الثمين.

وبينما صرح الرئيس ترامب بأن إدارته على تواصل مستمر مع بكين بشأن التجارة، لم يكن من الممكن تحديد ما إذا كانت هذه المناقشات ستؤدي إلى تخفيف الصين لموقفها بشأن هذه الصادرات الخاصة.

وأضافت الصحيفة أن إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، قال مؤخرًا إن نقص المغناطيسات قد يعوق خطط الشركة لبناء الروبوت البشري "أوبتيموس" في مصنعها بالقرب من أوستن، تكساس.

وقال ماسك في مكالمة الأرباح هذا الشهر: "نأمل أن نحصل على ترخيص لاستخدام المغناطيسات الأرضية النادرة". وأضاف: "الصين تريد بعض الضمانات بأن هذه المغناطيسات لا تُستخدم لأغراض عسكرية، وهو أمر غير صحيح بالطبع".

وأفادت الصحيفة أن المغناطيسات، المعروفة أيضًا بالمغناطيسات الدائمة، تُستخدم في الجزء الدوار من محرك السيارة الكهربائية الذي يدير العجلات. وبينما تحتوي محركات السيارات الكهربائية من تسلا على هذه المغناطيسات الأرضية النادرة، أعلنت الشركة أنها تعمل منذ سنوات على تطوير نسخة لا تعتمد عليها.

وبينت الصحيفة أن الديسبروسيوم هو معدن أرضي نادر تم اكتشافه في 1886 من قبل كيميائي فرنسي، وأُطلق عليه هذا الاسم بناءً على الكلمة اليونانية التي تعني "صعب الحصول عليه".

ورغم استخراج الديسبروسيوم في الصين وميانمار وأستراليا والولايات المتحدة، فإن تحويله إلى مادة قابلة للاستخدام يعد عملية مكلفة ومتعددة الخطوات، مع تركيز الخبرة في تنقيته في الصين.

وأشارت الصحيفة إلى أن المحللين يقدرون أن الشركات خزنت ما يكفي من المغناطيسات لتلبية احتياجاتها حتى نهاية مايو/أيار، مع صنع نحو 900,000 سيارة كهربائية في الولايات المتحدة العام الماضي وفقًا لبيانات الحكومة الأمريكية و"موتور إنتليجنس".

وذكرت الصحيفة أن أسعار هذه العناصر شهدت زيادة كبيرة، حيث ارتفع سعر التيربيوم، وهو معدن أرضي نادر آخر يُستخدم في المغناطيسات، بنسبة 25 بالمئة هذا الشهر، وفقًا لنيها موخيرجي، المحللة الصناعية في "بينشمارك مينيرال إنتليجنس".

وقالت غريسلين باسكاران، مديرة في "مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية" في واشنطن: "تُستخدم المعادن الأرضية النادرة في كل شيء تقريبًا يعمل بالكهرباء، حيث الاستخدام الرئيسي لهذه المعادن هو المغناطيسات الدائمة".

ووفق الصحيفة فإن المعادن الأرضية النادرة تتوفر بكثرة في الطبيعة، ولكن من الصعب تنقيتها إلى شكلها النقي. وتشكل هذه المعادن الأساس للعديد من تقنيات العصر الحديث، حيث تدخل في مكونات كل شيء بدءًا من الأقمار الصناعية والطائرات المقاتلة وصولًا إلى أجهزة التصوير المقطعي وراديوات هواتف آيفون.

وأوضحت الصحيفة أن صانعي السيارات يجرون حاليًا مراجعة لقوائم قطع الغيار الخاصة بهم للبحث عن الأجزاء المتأثرة بهذه المعادن. وقد اكتشفوا وجودها في شاشات لوحة القيادة، والمكابح، وناقلات الحركة، ومساحات الزجاج الأمامي، وحتى بعض المصابيح الأمامية.

ولفتت الصحيفة إلى أن الصين تعد مصدرًا لأكثر من 90 بالمئة من إمدادات المعادن الأرضية النادرة في العالم، وحتى الآن لم تتمكن أي دولة أخرى من إنتاجها بنفس الحجم والتكلفة، وفقًا للخبراء.

وأشارت الصحيفة إلى أن باسكاران قد عملت على لفت الانتباه إلى خطر الأمن الوطني الذي تشكله الهيمنة شبه الكاملة للصين على المعادن الأرضية النادرة على مدار سنوات، وهي الآن تجد نفسها تحت الأضواء في وقت تتسابق فيه الشركات وصناع السياسات للعثور على استجابة. قالت باسكاران: "لم أكن أعتقد أبدًا أنني سأكون محط اهتمام".

ونوهت الصحيفة إلى أن الفوضى المحتملة التي قد يسببها تباطؤ أحد حلقات سلسلة توريد السيارات يظهر مدى اعتماد صناعة السيارات الحديثة على التجارة العالمية. كما يُظهر أيضًا كيف أن الجهود التي بذلتها إدارة ترامب لإعادة عكس عقود من العولمة تكشف عن ثغرات في الصناعة الأمريكية يصعب ملؤها.

وفي كثير من الحالات، تمكن صانعو السيارات من العثور على قطع غيار لا تستخدم المواد الأرضية النادرة، ولكن لا توجد بدائل فعالة لاستخدامها في مغناطيسات المحركات الكهربائية.

وأحد الخيارات المتاحة هو العودة إلى تقنية قديمة تستخدم المغناطيسات الكهربائية، التي كانت تشغل النسخ الأولى من سيارة تسلا موديل "إس" الفاخرة. إلا أن الشركة تخلت عن تلك المحركات لأن المغناطيسات الأرضية النادرة كانت أكثر كفاءة، مما يسمح للسيارات الكهربائية بقطع مسافات أطول باستخدام نفس الشحنة.



وفي الختام، أشارت الصحيفة إلى أن ميزة الصين تكمن في أنها بدأت في التعدين واستخراج هذه العناصر الثمينة منذ وقت طويل، مما يجعل من الصعب بناء مصادر بديلة.

ووفقًا لما ذكرته موخيرجي من "بينشمارك مينيرال إنتليجنس"، فإن تكلفة استخراج المعدن في منجم بالصين من خام إلى أكسيد تتراوح بين 11 و15 دولارًا للكيلوغرام. وأضافت أن تكلفة المنجم في البرازيل تتراوح بين 35 و40 دولارًا للكيلوغرام، بينما ستكون التكلفة أعلى في الولايات المتحدة أو أستراليا.

كما لفتت باسكاران إلى أن هناك أجزاء رئيسية من عملية التكرير التي تقتصر معرفتها على الشركات الصينية فقط، قائلة: "إنها مشكلة تتعلق بالتراخيص، والمعلومات الفنية، والمشكلات التقنية".

مقالات مشابهة

  • بورش توقف إنتاج السيارات الكهربائية في الصين
  • سعر ومواصفات سيارة هيونداي IONIQ 5N الكهربائية.. جديدة كليًا
  • صادم.. بورش تعلن إيقاف إنتاج السيارات الكهربائية في الصين
  • ديسبروسيوم.. المعدن النادر الذي يهدد مستقبل السيارات الكهربائية
  • مازدا تكشف النقاب عن سيارة EZ-60 الكهربائية الجديدة .. صور
  • مراجعة دقيقة.. عضو مجلس إدارة بلبن يكشف تفاصيل عودة فروع الشركة للعمل
  • الكشف عن تويوتا bZ7 موديل 2026.. تكنولوجيا عصرية لسيارة كهربائية
  • مواصفات سيارة كيا EV9 GT الكهربائية موديل 2026
  • الشرطة الكهربائية تستهدف محال الخردة لحماية ممتلكات الشركة العامة للكهرباء
  • إطلاق كيا EV9 GT الكهربائية موديل 2026 بهذه المهام .. تفاصيل