الثورة نت/..

اعلن “حزب الله” اللبناني مساء اليوم السبت،استهداف مصنع “ملام” العسكري جنوبي مدينة يافا “تل أبيب” للمرة الأولى.

وقال “حزب الله” في بلاغ عسكري:” بنداء “لبيك ‏يا نصر الله”، استهدفت المُقاومة الإسلاميّة بعد ظهر يوم أمس الجمعة ، وللمرة الأولى، مصنع “ملام” العسكري (صناعات ترتبط بمنظومات الدفاع الجوّي والصاروخي)، يبعد عن الحدود اللبنانيّة الفلسطينيّة 132 كلم، جنوبي مدينة تل أبيب، بصلية من الصواريخ النوعيّة”.

ومنذ الثامن من أكتوبر، أعلن حزب الله اسناد قطاع غزة ومقاومته في التصدي للحرب الدموية الإسرائيلية التي أعلن “رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو” تنفيذها والتي تشارف على عامها الأول، والتي راح ضحيتها حتى اللحظة 43,552 شهيد و 102,765 منذ السابع من اكتوبر الماضي.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: حزب الله

إقرأ أيضاً:

مسؤولون إسرائيليون: تل أبيب توافق على المحادثات مع حماس بشرط واحد

ذكرت صحف عبرية أن التقديرات في إسرائيل تشير إلى أن زيارة المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف نهاية الأسبوع ربما تنقذ المفاوضات، مشيرة في الوقت نفسه إلى أن المؤسسة الأمنية تستعد لاستئناف العمليات العسكرية في حال فشل المحادثات.

وأكد مصدر إسرائيلي مشارك في المحادثات، أنه من الممكن تحقيق اختراق خلال الأيام المقبلة.


أفادت صحيفة "هآرتس" نقلا عن مسؤولين إسرائيليين بأن تل أبيب ستوافق على المحادثات مع حركة حماس فقط على أساس خطة المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف.


ونقلت الصحيفة، الأحد، عن مسؤولين إسرائيليين أن تل أبيب مستعدة لعدم استئناف القتال في غزة لبضعة أيام أخرى.

وأشار مسؤول إسرائيلي إلى أنه بمجرد موافقة حركة حماس على المقترح الأمريكي سيكون بالإمكان بدء المفاوضات.

وقالت "هآرتس" إن وقف المساعدات عن القطاع خطوة قد تمنح الحكومة الإسرائيلية إمكانية إرضاء قاعدتها اليمينية المتطرفة.

وفي السياق، ذكرت إذاعة "مكان" أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ينوي تمديد وقف إطلاق النار بأسبوع إضافي على الأقل، حتى وصول ويتكوف الى المنطقة.

وأوضح مقربون من رئيس الوزراء أنه يدرس استئناف القتال، لكنه ينتظر ما إذا تمكنت الدول الوسيطة من إطالة المرحلة الأولى من صفقة التبادل أم لا.

وأفادت الإذاعة الإسرائيلية بأن نتنياهو حذر في مستهل جلسة الحكومة من عواقب إضافية إذا استمرت الحركة في رفض الإفراج عن المخطوفين، وكرر نتنياهو التزام إسرائيل بإعادة جميعهم، الأحياء والأموات.

والسبت الماضي انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، التي استمرت 42 يوما، وترغب إسرائيل في تمديد المرحلة الأولى، بينما تصر حماس على الانتقال إلى المرحلة الثانية التي تعني فعليا نهاية الحرب.

وتهدف محادثات المرحلة الثانية إلى التفاوض على إنهاء الحرب، بما في ذلك عودة جميع الرهائن المتبقين في غزة الذين لا يزالون على قيد الحياة، وانسحاب جميع القوات الإسرائيلية من قطاع غزة.
 

مقالات مشابهة

  • موقع صيني يسلّط الضوء على تهديدات السيد القائد للعدو الصهيوني في حال استئناف عدوانه على غزة
  • العدو الصهيوني يشن غارات على مدينة طرطوس غربي سوريا
  • فرصة استثمارية لبناء أكبر مصنع للهيدروجين الأخضر بالعالم في جنوب سيناء
  • شهيدان برصاص جيش العدو وسط مدينة رفح جنوبي قطاع غزة
  • مسؤولون إسرائيليون: تل أبيب توافق على المحادثات مع حماس بشرط واحد
  • قصف مدفعي يستهدف جنوب شرق مدينة غزة
  • استهدافُ القادة تخبُّط للعدو وخيبة أمل
  • استشهاد فلسطينيين إثر قصف مسيرة إسرائيلية شرق مطار غزة المدمر برفح جنوبي غزة
  • جنبلاط: الاحتلال الإسرائيلي يستهدف تفتيت سوريا عبر الطوائف
  • شروط دمشق الجديدة.. هل تغير مستقبل الوجود العسكري الروسي في سوريا؟