حكم دولي سابق: الاستعانة بحكام أجانب في لجنة التحكيم ستفشل لهذا السبب
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال ياسر عبد الرؤوف، الحكم الدولي السابق، إن المدير الفني للجنة الحكام باتحاد الكرة إبراهيم نور الدين استقال من منصبه بسبب عدم الاستجابة لبعض طلباته حول الحكام، مثل تغيير المسؤول عن تقنية الفيديو، ورغم ذلك عاد إلى اللجنة مرة أخرى وتراجع عن استقالته.
وأضاف "عبد الرؤوف"، خلال حواره مع الإعلامي هيثم بسام، ببرنامج "حقك مع المشاكس"، المذاع على فضائية "القاهرة والناس"، أن فكرة الاستعانة بحكام أجانب في لجنة التحكيم ستفشل، مشيرًا إلى أن مصر تحتوي على أكثر من مسابقة في كرة القدم مثل الدوري والكأس والرابطة ودوري المحترفين ودوري المناطق لجميع الأعمار السنية، ودوري الجمهورية، ودوري الهيئات، ودوري البراعم، ودوري البترول، وكم كبير من المسابقات، ولا يوجد حكم أجنبي قادر على إدارة هذا الكم من المسابقات.
ولفت إلى أن الجدل في كرة القدم لن ينتهي، وما يمكن إعداده هو تقليل الأخطاء من خلال الاستعانة بتقنية الفيديو، مشيرًا إلى أن هناك الكثير من الأشياء التي يجب أن تحدث لكي يكون هناك تحكيم جيد في مصر.
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
احتجاجات ضخمة ضد إيلون ماسك في 50 صالة عرض تسلا لهذا السبب
تجمع المئات من المتظاهرين في أكثر من 50 صالة عرض لشركة تسلا في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، احتجاجًا على جهود إيلون ماسك كرئيس لما يسمى "وزارة كفاءة الحكومة".
كان هذا التحرك جزءًا من حملة احتجاجية أوسع ضد قرارات ماسك التي طالت العديد من سياسات تسلا، بما في ذلك خفض التكاليف من خلال تسريح الموظفين.
وتهدف الاحتجاجات، التي أطلق عليها البعض اسم "إسقاط تسلا"، إلى تشجيع المساهمين في الشركة على بيع سيارات تسلا الخاصة بهم والتخلص من أسهمهم، بالإضافة إلى الانضمام إلى خطوط الاعتصام. وقد شهدت الحملة انتقادات حادة ضد استراتيجية ماسك، التي يرى المعارضون أنها تضر بالصورة العامة للشركة وتزيد من حالة الاستقطاب بين الموظفين والمساهمين.
ماسك، المقرب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب معروف بنهجه الراديكالي في إدارة الأعمال والذي يتضمن تسريح الموظفين في محاولة لخفض التكاليف.
وجاءت الحملة الأخيرة لتسلط الضوء على مخاوف متزايدة بشأن مستقبل تسلا، حيث يرى البعض أن هذه السياسات قد تؤدي إلى تراجع الدعم من العملاء والمستثمرين على حد سواء.
ولم تقصر هذه الاحتجاجات على الولايات المتحدة فقط، بل بدأت في اكتساب زخم دولي أيضًا. فقد امتد التأثير إلى العديد من الأسواق العالمية التي تعمل فيها تسلا، مما يشير إلى أن ردود الفعل ضد سياسات ماسك قد تكون أكثر عمقًا وانتشارًا مما كان متوقعًا.