تقارير: أزمة مبابي وديشامب تقرب زيدان من قيادة فرنسا
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
كشفت تقارير صحفية عالمية اليوم، عن الوجهة الأقرب للنجم الفرنسي السابق، زين الدين زيدان، وهو المدرب السابق لريال مدريد الإسباني.
وذكر تقرير نشرته (صحيفة) ميرور البريطانية اليوم السبت، أن أسطورة الكرة الفرنسية زين الدين زيدان يقترب من تدريب المنتخب الوطني، حيث تطال انتقادات كبيرة المدرب الحالي للمنتخب ديدييه ديشامب بسبب خلافاته مع اللاعبين والأداء غير الجيد للفريق تحت قيادته.
ويتعرض ديشامب، الذي قاد فرنسا لتحقيق كأس العالم 2018 والمركز الثاني في بطولة كأس العالم 2022، لانتقادات كبيرة كما تطور الموقف باستبعاد مهاجم ريال مدريد والمنتخب كيليان مبابي من قائمة الفريق التي ستلعب خلال نوفمبر الحالي في دوري الأمم الأوروبية.
وستستضيف فرنسا منتخب الكيان الصهيوني، ثم تسافر إلى إيطاليا لخوض مباراتين في دوري الأمم الأوروبية وسيحاول ديشامب خلال المباراتين تحقيق الفوز والحفاظ على منصبه كمدرب للمنتخب.
وتشير الميرور إلى أن لاعبي المنتخب يدعمون مسألة تدريب زيدان للفريق بعد أن ضاقوا ذرعا بأسلوب ديشامب، الذي يمتد عقده مع المنتخب حتى بطولة كأس العالم 2026.
وسبق لزيدان تدريب ريال مدريد في فترة ذهبية قاد الفريق خلالها للفوز ببطولة الدوري الإسباني مرتين وتحقيق دوري أبطال أوروبا 3 مرات.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ريال مدريد ديشامب زيدان مبابي أخبار ريال مدريد ريال مدريد ومبابي
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصاديات الطاقة: أزمة الشرق الأوسط تضرب اقتصاد العالم كله
قال الدكتور عامر الشوبكي، خبير اقتصاديات الطاقة، إن التحولات الجيوسياسية الرئيسية في الشرق والأزمات في المنطقة إلى جانب العدوان المستمر على قطاع غزة، أثر على اقتصاد الإقليم بأكمله.
الأزمة في المنطقة تلقي بظلالها على الاقتصاد العالميوأضاف «الشوبكي» خلال مداخلة ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي» المذاع على شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن هناك تحولات رئيسية لتغيير واجهة الشرق الأوسط، وخارطته السياسية والاقتصادية، وأن أثار العدوان لن تتوقف عن الإغلاق المستمر في البحر الأحمر من قبل الحوثيين، بل ستصل التداعيات السلبية للاقتصاد العالمي.
تأخير وتقليل أسعار الفائدةوأشار خبير اقتصاديات الطاقة إلى أن الأزمة في الشرق الأوسط، تسببت في تأخير وتقليل أسعار الفائدة، ما يؤكد أن تأثير الصراع لم يكن فقط على دول المنطقة والإقليم، بل امتدت إلى الاقتصاد العالمي.
ولفت إلى أن أبعاد آثار الأزمة في المنطقة قد تبدو مستدامة، مثل الوضع الذي هو عليه الآن في الاقتصاد الإيراني، والتحول السياسي في سوريا.
عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف