بيعيشوا اللحظة.. 5 أبراج تعشق السفر والاستمتاع
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
السفر واستكشاف الأماكن المختلفة في دول العالم من الأشياء التي يتمتع بها الأشخاص في حياتنا، فهناك العديد من الفئات التي تعشق السفر والراحة، لدرجة أنها تحرص على زيارة البلاد سنويا سواء في فصل الشتاء أو الصيف، ولأن الأبراج الفلكية تلعب دورًا هامًا في تشكيل شخصياتنا ورغباتنا، نوضح في هذا التقرير الأبراج الفلكية التي تحب السفر والمغامرات.
هناك العديد من الأبراج الفلكية التي تحب السفر والراحة والمغامرات أيضا، ومن ضمنها أصحاب برج «الجوزاء»، حيث إن مولود هذا البرج لديه رغبه شديدة في التعلم واستكشاف الأماكن الجديدة، كما أنه يحب التغيير ولذلك فهو دائما يكون متحمس للسفر حتى يتمكن من معرفة الأماكن المختلفة والتواصل مع الأشخاص من مختلف مناحي الحياة، إذ يكون في قمة سعادته أثناء السفر.
جاء ضمن الأبراج الفلكية التي تعرف بحبها الشديد للسفر، أصحاب برج الحوت، حيث إن مولود هذا البرج، يتمتع بقدرة العالية على الخيال الواسع، لذلك فهو في أغلب الأوقات يهرب من ضغوط الحياة بالسفر للأماكن البعيدة، وذلك حتى يشعر بالراحة، وفقا لما ذكره موقع «horoscope»، الخاص بالأبراج الفلكية.
أصحاب برج القوسلم تقتصر الأبراج الفلكية التي تحب السفر والمغامرات عند هذا الحد، ولكن جاءت من ضمن هذه الأبراج أصحاب «برج القوس»، حيث إن مواليد هذا البرج من أكثر الشخصيات التي تحب السفر، فبمجرد الانتهاء من الرحلة يبدأون في التخطيط لرحلة جديدة، وذلك لأنهم يعتبروا السفر وسيلة تساعدهم على التخلص من التوتر وأيضا الابتعاد عن الزحام والتمتع بالطبيعية.
مواليد برج الحملبرج الحمل يعد من الأبراج الفلكية التي تحب السفر، حيث يتعامل مولود هذا البرج مع كل الرحلات على أنها مغامرة، فهو محب للسفر ونشيط للغاية، إذ يحرص دائما على السفر بشكل منفرد حتى يتمتع بالهدوء والطبيعة، فهو يفضل الرحلات التي تشهد نشاطا بدنيا مثل تسلق الصخور وأيضا الغوص تحت الماء والمشي لمسافات طويلة، فضلا عن ركوب الدراجات وغيرها من النشاطات.
من ضمن الأبراج الفلكية التي تحب السفر والمغامرات، أصحاب برج الدلو، حيث يميل مولود هذا البرج إلى الذهاب لأماكن هادئة والرحلات الطبيعية، كما أنه يحب الحفاظ على الأشياء صديقة للبيئة، فهو يميل إلى عدم البقاء في مكان واحد لفترة طويلة بسبب الشعور بالملل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السفر الأبراج الفلكية برج الدلو مولود هذا البرج أصحاب برج
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يدمّر ما تبقى من شمال القطاع وتزيل حياً سكنياً
ويعرف الحي رسمياً بأنه «حي الضباط»، لكن في مسمياته الفلسطينية الشعبية المعتاد عليها يطلق عليه «أبراج العودة»، وهو عبارة عن بنايات تتكون من أكثر من 8 أو 10 طوابق سكنية بنيت مع عودة السلطة الفلسطينية إلى قطاع غزة عام 1994، ويشمل كل طابق 4 شقق سكنية، يقطن فيها ضباط وموظفون كبار يعملون في الأجهزة الأمنية للسلطة، قبل أن يضطر عدد كبير منهم لبيعها بسبب تكرار إطلاق النار عليها من مواقع إسرائيلية قريبة.
وادعى الجيش الإسرائيلي أن الحي كان يستخدم ملجأً لقادة «حماس»، كما أن الحركة استخدمته جزءاً من عمليات إطلاق قذائف مضادة للدروع وتنفيذ عمليات قنص، وكذلك مراقبة الحدود، ورصد تحركات الجيش والمستوطنين في غلاف غزة.
ويطل الحي من بناياته تماماً على أبراج بلدة سديروت وبعض كيبوتسات حدودية مجاورة لحدود شمال القطاع، إلى جانب أنه يمكن من خلاله مشاهدة مواقع عسكرية إسرائيلية بشكل واضح.
وبحسب صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية، فإن الحي يقع في عزبة بيت حانون، ويطل على عسقلان ومنازل سديروت، ومن مسافة بعيدة يمكن رؤية أوفاكيم، مدعيةً أنه بقي لثلاثين عاماً بمثابة مركز مراقبة ورصد من قبل عناصر «حماس».
وتقول مصادر ميدانية لـ«الشرق الأوسط»، إن قوات الاحتلال دمرت جميع البنايات الشاهقة التي تطل على مستوطنات ومواقع عسكرية إسرائيلية في شمال القطاع، وخاصةً التجمعات السكانية مثل «حي الضباط/أبراج العودة»، و«أبراج الندى» و«أبراج الشيخ زايد»، وغيرها من التجمعات التي أشرفت بشكل أساسي على بنائها السلطة الفلسطينية.
تضيف المصادر أن الهدف الأساسي من عملية التدمير هو السماح للقوات الإسرائيلية بإقامة مناطق عازلة في شمال القطاع، وهو مخطط بدأ مع بدء عملية مخيم جباليا الأخيرة منذ أكثر من 80 يوماً، والتي تعمق فيها قوات الاحتلال عملياتها وتركز على هدم أكبر عدد ممكن من المنازل والمباني وغيرها