سمير فرج: الجيش المصري الأول عربياً وأفريقياً والـ 14 عالمياً
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
أعلن اللواء سمير فرج، المفكر السياسي، أن الجيش المصري يحتل المرتبة الأولى عربياً وأفريقياً وفق التصنيفات العالمية، موضحاً أن مصر تأتي في المرتبة الـ 14 من بين 145 دولة على مستوى العالم.
وخلال مداخلته في برنامج "الخلاصة" عبر قناة "المحور"، أشار فرج إلى أن الجيش المصري يتصدر قائمة أقوى الجيوش في القارة الأفريقية، يليه الجزائر، جنوب أفريقيا، نيجيريا، وإثيوبيا.
وفي التصنيف العربي، تحتل مصر المرتبة الأولى تليها السعودية في المركز الـ 22 عالمياً، ثم الجزائر في المركز الـ 26.
سمير فرج: مصر تواجه تهديدات غير مسبوقة منذ 4000 سنةأكد اللواء سمير فرج، المفكر السياسي، أن مصر تتعرض لأول مرة منذ 4000 عام لتهديدات كبيرة تحيط بها من كل الجهات.
وأوضح فرج، أن ليبيا بعد رحيل القذافي انقسمت إلى نصفين، مما أدى إلى حالة من التوتر الشديد داخل البلاد.
وأشار فرج إلى أن السودان أيضًا دخلت في نفق مظلم، حيث تعاني البلاد من أوضاع غير مستقرة ومجاعة تهدد مستقبلها.
وتحدث عن القوى العالمية، لافتًا إلى أن اليابان وروسيا والصين وكوريا الشمالية تعتبر من أبرز الأعداء للولايات المتحدة.
كما تطرق فرج إلى الحرب العالمية الثانية، موضحًا أن اليابان وإيطاليا وألمانيا كانوا الحلفاء الأساسيين، فيما لم تكن الولايات المتحدة قد دخلت الحرب في بدايتها.
وأضاف أن الهجوم الياباني على الأسطول الأمريكي في بيرل هاربر كان أحد أكبر الخسائر في تاريخ الولايات المتحدة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سمير فرج الجيش المصري السعودية مصر إفريقيا عربيا سمیر فرج
إقرأ أيضاً:
في اليوم الدولي لمكافحة الإسلاموفوبيا: الأمم المتحدة تحذر من تصاعد التمييز ضد المسلمين عالمياً
في اجتماع غير رسمي عقدته الجمعية العامة للأمم المتحدة بمناسبة اليوم الدولي لمكافحة الإسلاموفوبيا، حذر رئيس ديوان الأمين العام للأمم المتحدة، كورتيناي راتراي، من ارتفاع مقلق في معدلات التمييز ضد المسلمين حول العالم.
وقال راتراي خلال كلمته إنه: "نحن نشهد زيادة مقلقة في التمييز ضد المسلمين، بدءًا من التفريق العنصري والسياسات التمييزية التي تنتهك حقوق الإنسان والكرامة، وصولًا إلى العنف المباشر ضد الأفراد وأماكن العبادة."
وأضاف: "عندما تُهاجم إحدى الجماعات، فإن حقوق وحريات الجميع تصبح في خطر. كجماعة عالمية، يجب علينا أن نرفض ونقضي على هذه الظواهر السلبية. على الحكومات أن تعزز التماسك الاجتماعي وتحمي حرية الدين. كما يجب على منصات الإنترنت أن تتخذ خطوات جادة لمكافحة خطاب الكراهية والتحرش."
من جهته، قال ميغيل أنخيل موراتينوس، الممثل السامي لتحالف الأمم المتحدة للحضارات: إن "الكثير من هذه الأفعال من التعصب قد لا تُسجل في الإحصائيات الرسمية، لكنها تضر بكرامة الإنسان والإنسانية جمعاء. التمييز ضد المسلمين ليس نمطًا معزولًا، بل هو جزء من عودة ظهور القومية العرقية وأيديولوجيات التفوق العنصري، وكذلك العنف الذي يستهدف الفئات الضعيفة مثل المسلمين واليهود وبعض المجتمعات المسيحية الأقلية."
كما شدد محمد بن عبدالكريم العيسى، الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، على أن "لا توجد ديانات أو شعوب إرهابية، بل هناك عقول مليئة بالكراهية ومعتقدات مغلوطة."
يُذكر أن الجمعية العامة للأمم المتحدة اعتمدت في 15 مارس 2022 قرارًا برعاية 60 دولة من دول منظمة التعاون الإسلامي (OIC)، والذي خصص يوم 15 مارس كيوم دولي لمكافحة الإسلاموفوبيا.
وأكدت الجمعية أن الإرهاب والتطرف العنيف لا يمكن ولا ينبغي ربطهما بأي دين أو جنسية أو حضارة أو مجموعة عرقية، داعية إلى حوار عالمي لتعزيز ثقافة التسامح والسلام واحترام حقوق الإنسان وتنوع الأديان والمعتقدات
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: زعيمة اليمين المتطرف الفرنسي مارين لوبان تقول "إن الاتهامات بالإسلاموفوبيا قد تؤدي إلى القتل" نجمة صفراء حملها متظاهرون ضد الإسلاموفوبيا في فرنسا تثير الجدل بين اليهود مسيرة ضد "الإسلاموفوبيا" في باريس تحت شعار "كفى" وانقسام سياسي حولها رهاب الإسلامالمسلمونمنظمة الأمم المتحدةمكافحة الإرهابعنصريةديانة