لبنان: إصابة 3 مسعفين بغارة إسرائيلية في صور.. و"حزب الله" يقصف عدة مستوطنات بالصواريخ
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصيب 3 مسعفون، اليوم السبت، في غارة إسرائيلية استهدفت بلدة عين بعال بقضاء صور في محافظة الجنوب.
وأوضحت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام أن الطيران الحربي الإسرائيلي شن غارة استهدفت نقطة لجمعية الرسالة للإسعاف الصحي في بلدة عين بعال بقضاء صور في محافظة الجنوب، ما أدى إلى إصابة 3 مسعفين.
كما شن طيران الاحتلال غارات على أطراف مخيم القاسمية في صور، وبلدات حانين، وكفرا، وصربين، ورشاف، بالإضافة إلى شن غارتين على بلدتي الكنيسة والنبي شيت في بعلبك.
وحلق الطيران الحربي الإسرائيلي بشكل مكثف فوق العاصمة اللبنانية والضاحية الجنوبية وفي أجواء مناطق عدة، وعلى علو منخفض.
ونفذ الطيران الحربي الإسرائيلي حزاما ناريا شمل بلدات السماعية، ودير قانون رأس العين، وباتوليه، وعين بعال، والكنيسة في قضاء صور.
ومن جانبه، أعلن "حزب الله" استهداف عدد من المستوطنات بالصواريخ، وذلك دعما للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة، ودفاعًا عن لبنان وشعبه.
وأوضح الحزب في بيان أنه استهدف مستوطنات "روش بينا"، و"أفيفيم"، "حتسور هاجليليت"، و"كتسرين"، و"كريات شمونة" للمرّة الثانية، بالصواريخ.
وأضاف أنه استهدف أيضا مدينة صفد المُحتلّة للمرّة الثانية بصلية صاروخية، بالإضافة إلى قصف قاعدة حيفا التقنيّة،وهي قاعدة تتبع لسلاح الجو الإسرائيلي، وتحوي كليّة تدريب لإعداد تقنيي سلاح الجو، في مدينة حيفا المُحتلّة، بصلية من الصواريخ النوعية.
كما استهدف مصنع "ملام" العسكري والمتخصص في صناعات ترتبط بمنظومات الدفاع الجوّي والصاروخي، ويبعد عن الحدود اللبنانيّة الفلسطينيّة 132 كلم، جنوبي مدينة تل أبيب، للمرة الأولى برشقة من الصواريخ النوعية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: غارة إسرائيلية الطيران الحربي الإسرائيلي غارة لبنان الضاحية الجنوبية
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يقصف قاعدتين عسكريتين في حمص
أعلن الجيش الإسرائيلي، صباح الثلاثاء، أنه قصف أهدافا في قاعدتين عسكريتين سوريتين في محافظة حمص وسط سوريا.
وأضاف الجيش الإسرائيلي أنهما تحتويان على "قدرات عسكرية". وذكر في بيان أن القاعدتين هما "تدمر وتي 4".
وفي وقت سابق من الأسبوع الماضي، شن الطيران الحربي الإسرائيلي غارة جوية استهدفت جسر "مخيبر" في منطقة حوش السيد علي بريف حمص، عند الحدود السورية – اللبنانية.
من لم يقبل الحقيقة من الصديق الودود قبلها من العدو اللدود