تواصلت سلسلة النتائج السلبية لفريق بروسيا دورتموند في بطولة الدوري الألماني وذلك بعد خسارته من جديد امام فريق ماينز بثلاثة أهداف مقابل هدف في المباراة التي جمعت الفريقين على ملعب ماينز ارينا ضمن مباريات الجولة للدوري الألماني . 

تقدم ماينز بهدف في الدقيقة ٣٦ لمهاجمه الكوري لي جاي سونج وتعادل بروسيا دورتموند سيهيرو جيراسي في الدقيقة ٤٠ الا ان  جوناثان بوردكارت حسم الشوط الاول لمصلحة ماينز بتسجيل الهدف الثاني في الدقيقة الرابعة من الوقت المحتسب بدلا من الضائع من الشوط الاول.

 

في الشوط الثاني نجح ماينز في تسجيل الهدف الثالث عبر لاعبه بول نبيل للتقدم بثلاثة أهداف مقابل هدف وهي النتيجة التي أنتهت بها أحداث المباراة .

النتيجة رفعت رصيد ماينز إلى ١٣ نقطة بينما تجمد رصيد بروسيا دورتموند عند ١٦ نقطة في المركز السابع .

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: بروسيا دورتموند ماينز الدوري الألماني

إقرأ أيضاً:

مادة مخاطية على المواد البلاستيكية الدقيقة تُسهم بتكاثر بكتيريا مقاومة للمضادات الحيوية

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- توصلت دراسة جديدة إلى أن المواد البلاستيكية الدقيقة، باعتبارها مضيفًا ممتازًا للأغشية الحيوية اللزجة التي تنتجها البكتيريا لحماية نفسها من الهجوم، قد تساهم في انتشار الجراثيم المقاومة للمضادات الحيوية الخطيرة.

وقالت نيلا غروس، الباحثة الرئيسية في الدراسة، وطالبة الدكتوراه بعلوم وهندسة المواد في جامعة بوسطن إنّ "البلاستيك الدقيق أشبه بالطوافات، فلن تتمكنّ البكتيريا ربما من السباحة بمفردها في النهر، لكن  تواجدها على غشاء حيوي على قطعة صغيرة من البلاستيك، سيسمح لها بالانتشار في بيئات مختلفة عديدة".

مقالات مشابهة

  • باكثر من 22 مليون نخلة.. العراق الاول عالميا باعداد النخيل
  • ثلاثية أوسيمين تعزز صدارة غلطة سراي للدوري التركي
  • الاتحاد يوقف النزيف في «الدقيقة 101»!
  • اعرف رصيد الإجازات السنوية خلال مدة خدمتك.. حقك في شغلك مش هيضيع
  • حماس: سكان غزة تحت الحصار للأسبوع الثاني والاحتلال يواصل استخدام سلاح التجويع
  • مادة مخاطية على المواد البلاستيكية الدقيقة تُسهم بتكاثر بكتيريا مقاومة للمضادات الحيوية
  • بروسيا دورتموند الألماني يتأهل إلى ربع نهائي دوري أبطال أوروبا
  • زد يباغت غزل المحلة على ملعبه في الشوط الأول
  • دورتموند يهزم ليل بثنائية
  • كيف يفلس العبد يوم القيامة ويخسر كل حسناته؟ | احذر هذا الذنب