الدفاع الروسية تعلن القضاء على 300 عسكري اوكراني في كورسك
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
الثورة نت/..
أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم القضاء على 300 عسكري أوكراني خلال 24 ساعة في مقاطعة كورسك ..مشيرة الى ان خسائر قوات كييف هناك بلغت 30800 فرد، ومئات الدبابات والمدرعات والأسلحة الغربية الأخرى.
وجاء في بيان وزارة الدفاع الروسي اليومي:
تواصل قوات “الشمال” القضاء على فلول الجيش الأوكراني في قرى وبلدات دارينو، وليونيدوفو، ونيكولايفو دارينو، ونوفو إفانوفكا، وبليخوفو الحدودية المتطرفة.
صدت قواتنا خلال الـ24 ساعة الماضية سبع هجمات على بلدات دارينو، ونوفايا سوروتشينا، ونوفو إيفانوفكا، وزيليوني شلياخ، وستارايا سوروتشينا.
قصفت القوات الروسية تجمعات أوكرانية في مناطق باسوفكا، وبيلوفوديه، وفودولاغي، وجوروفكا، وميروبوليه، وبافلوفكا، وخوتين، ومدينة سومي بمقاطعة سومي شمال شرق أوكرانيا.
بلغت خسائر قوات كييف خلال 24 ساعة 300 قتيل وثلاث مدرعات واربع مركبات وست مدافع ومحطتي حرب إلكترونية.
بلغت خسائر العدو منذ بدء هجومه على كورسك في الـ6 من أغسطس الماضي 30800 قتيل و189 دبابة، ومئات المدرعات والمدافع وراجمات الصواريخ ومنظومات الدفاع الجوي و61 محطة حرب إلكترونية و16 محطة رادار.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
وزارة الدفاع تواصل التزامها الفعّال بدعم المبادرات البيئية
تواصل وزارة الدفاع التزامها الفعّال بدعم المبادرات البيئية وتبنّي الحلول الذكية في إدارة الطاقة، حيث يُعد مشروع «محطة الطاقة الشمسية الهجينة»، نموذجاً متقدماً لهذا التوجه، حيث يجمع بين توليد الطاقة من المصادر المتجددة ونظام تخزين متطور بسعة 2.4 ميغاواط/ساعة، ما يتيح تحقيق توازن فعال بين الإنتاج والاستهلاك، ويضمن استقرار الإمداد الكهربائي حتى في أوقات انخفاض الإشعاع الشمسي، وتبلغ القدرة الإنتاجية للمحطة 3 ميغاواط. وتمتد المحطة على مساحة 40 ألف متر مربع، لتشكل بنية تحتية مستدامة قادرة على إنتاج ما يقارب 6,900 كيلوواط/ساعة سنوياً، ما يُسهم في تقليل الاعتماد على الوقود التقليدي بنسبة تصل إلى 60 %.
وهذا المشروع نقلة نوعية في إدارة الطاقة داخل المنشآت العسكرية، حيث يعزز كفاءة التشغيل ويرفع مستوى الجاهزية، مع تقليل الكلف البيئية والمادية على المدى البعيد. كما يجسّد التزام الوزارة برؤية القيادة الرشيدة في دعم الخطط الوطنية للحياد المناخي، ويؤكد الدور المحوري للمؤسسات العسكرية في تبنّي تقنيات المستقبل والمشاركة الفاعلة في حماية البيئة.