كتب- حسن مرسي:

كشفت الإعلامية أميرة بدر، تفاصيل اعتداء طبيب نساء أجنبي على بناته، مشيرةً إلى أن البنات وُلدن عبر عملية شراء بويضات، حيث كان الأب متزوجًا في بلده الأصلي ولديه ابنة حاول الاعتداء عليها.

خلال برنامجها "خلاصة الكلام"، عبر فضائية "النهار"، قالت أميرة بدر، إنه تبين بعد طرده من بلده، غادر الأب إلى مصر وجلب بناته، لكنه لم يكن بعيدًا عن الأذى.

تأتي هذه الأحداث بعد أن هربت إحدى الفتيات من المنزل لتكشف عن اعتداءات تعرضن لها، مما أدى إلى تدخل السلطات وفتح التحقيقات، وتم الحكم على الأب بالسجن 15 عامًا في حكم سريع، نظرًا لخطورة القضية.

وأشارت الإعلامية أميرة بدر، إلى أن الفتاة التي هربت كانت قد بدأت تستنجد بالمحيطين بها عندما كبرت وأدركت ما يحدث، بينما تعرضت الشقيقات الأخريات لضغوط شديدة.

وأكدت أميرة على أن القضاء المصري تصرف بسرعة لحماية الفتيات وإعادة الأمن إليهن، مشيرةً إلى أن هذه القضية تعكس التحديات الاجتماعية التي تواجه المجتمع المصري.

تحدثت مي، شاهد عيان على القضية، عن تفاصيل معاناة البنات، حيث هربت من والدها بسبب اعتداءاته، وواجهت تهديدات من قبله لمنعها من التحدث، ومع تصاعد الأحداث، بدأت البنات في فهم ما يحدث، مما أدى إلى تدخل السلطات.

وأشارت إلى أن الابنة الثالثة للطبيب المتهم جازفت بشجاعة بالإبلاغ عن اعتداء والدها عليهن، موضحة أن شجاعة تلك الطفلة في مواجهة هذا الظرف الصعب كانت حاسمة مما ساعد في تحقيق العدالة.

واستطردت شاهدة العيان: "المتهم عنده 15 ولد وبنت من زيجات خارج مصر، يعني إجمالي أبناؤه 18 ولكن الـ3 بنات دول بس اللي من البويضات ومن غير أم".

الإعلامية أميرة بدر اعتداء طبيب نساء على بناته مصر القضاء المصري

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة مصر تسلم درع المنتدى الحضري العالمي إلى دولة أذربيجان تمهيدًا لاستضافة أخبار انطلاق فعاليات المنتدى الحضري العالمي في القاهرة برفع علمَي مصر والأمم أخبار بدء تطبيق التوقيت الشتوي 2024 رسميًا في مصر.. خطوات تغيير الساعة أخبار عباس شراقي: تصريح أبي أحمد بشأن اكتمال السد الإثيوبي بنسبة 100% سياسي أخبار أخبار مصر "عنده 18 طفل من غير أم".. أميرة بدر تكشف تفاصيل اعتداء طبيب نساء أجنبي منذ 4 دقائق قراءة المزيد أخبار مصر الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية تنعي والدة الفنان أحمد مكي منذ 11 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر المؤتمر الدولي لمكافحة العدوى يوصي بترشيد المضادات الحيوية منذ 12 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر "العربي للكوادر الشبابية" يشارك في مؤتمر جمعية الجراحين العالمية بدورتها منذ 15 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر محافظ القاهرة يستعرض تقريرًا بشأن تنظيم وفعاليات المنتدى الحضري العالمي منذ 42 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر وزيرة التنمية المحلية تستعرض موقف التصالح وتقنين واسترداد أراضي الدولة منذ 1 ساعة قراءة المزيد

إعلان

إعلان

أخبار

"عنده 18 طفل من غير أم".. أميرة بدر تكشف تفاصيل اعتداء طبيب نساء أجنبي على بناته

أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات

© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى

إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك أول تعليق رسمي من البرلمان على حكم "الدستورية" بشأن الإيجار القديم حكم دستوري جديد.. أول تعليق من الملاك على إلغاء ثبات إيجار شقق الإيجار القديم أول تحرك برلماني بشأن تعديل قانون الإيجار القديم بعد حكم "الدستورية العليا" 28

القاهرة - مصر

28 19 الرطوبة: 37% الرياح: شمال المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: سعر الدولار نوة المكنسة الإيجار القديم أحداث أمستردام الحرب على غزة دونالد ترامب أسعار الذهب الإعلامية أميرة بدر مصر القضاء المصري قراءة المزید أخبار مصر صور وفیدیوهات على بناته أمیرة بدر من غیر أم إلى أن

إقرأ أيضاً:

النفوذ .. صراع ملتبس بالعقيدة

قبل أن ندخل في متون الصراعات؛ وما أكثرها؛ لعلنا لا نحتاج كثيرًا من الجهد في التعريف بكلا الكلمتين الواردتين في العنوان (النفوذ/ العقيدة) وذلك لكثرة معايشتهما على الواقع، سواء معايشة لفظية، أو معايشة عملية -كممارسة وتنفيذ- ففلان «متنفذ» يحضر المعنى بكل دلالاته المعرفية والعملية، حيث لا غيره من يقرر، ويأمر، وينهى، أكانت هذه الممارسات متوافقة مع المنطق، أو مقبولة أو غير مقبولة؛ أو متصادمة مع العقيدة، حيث تتجاوز كل ذلك وتبقى حقيقة أن المتنفذ يمتلك مصائر من دونه، وعندما يشار إلى أن فلان ذو عقيدة؛ فإن المعنى يذهب إلى أن فلانا ذو موقف، أو قناعة، أو مبدأ، أو قيمة، وغالبا ما يذهب مفهوم العقيدة إلى كثير من العدالة، ومن السمو، ومن الحياد، وهذه كلها تنضم تحت عباءة الدين الصحيح، ومن يتبنى العقيدة يكون الأقرب إلى الرضا، وإلى القبول، بعكس من يتبنى النفوذ، ومن هنا تأتي نشأة الصراع بين الطرفين، طرف يسعى إلى تحقيق ذاته «نفوذ» بكل الوسائل والطرق الفضيلة منها والرذيلة، وطرف يسعى إلى تحقيق المجموع «عقيدة» بالطرق التي يقرها الدين والقانون، والمثل العليا، وهل كلاهما ينطلق من ممارسة مطلقة؟ أتصور الأول نعم؛ أما الثاني فلا، فهو يستند إلى كثير من القيم الضابطة لممارسته لفعل ما فهو لا ينطلق من ذاته الفردية، حتى ولو كانت عقيدة باطلة في الفهم الاجتماعي، أو الديني، ولذا يرجح - في الفهم العام - أن خواتيم الصراعات تكون غالبًا في صالح من يتبنى العقيدة، وليس من يتبنى النفوذ، ولذلك من المهم جدًا أن يكون من ذي العقيدة أن تكون عقيدته صافية؛ ويشار هنا إلى ارتباطها بالله عز وجل حتى يكتب لمن يتبناها النجاح والتفوق في أي صراع تدور رحاه بين طرفين، أما إذا تساوى طرفا الصراع في المسألة العقدية من حيث التشويش أو عدم النقاء، ووقع كلاهما في مأزق معززات النفوذ، فإن خواتيم الصراع، غالبا ما تكون في صالح من يمتلك معززات النفوذ، وهي المسنودة غالبًا بالقوة المادية، بكافة أشكالها وأنواعها، وهذا ما نراه في كثير من الصراعات القائمة بين أي طرفين، وما نراه كذلك بين أي طرفين يستند أحدهما إلى النفوذ، وآخر إلى العقيدة، وإن كان هذا الأخير محدودًا، لشيوع النفوذ على مستوى العالم، وتراجع العقيدة لظروف مختلفة، مع التأكيد أن مفهوم العقيدة غير خال من أي صراع قائم أو يقوم، بغض النظر إن كانت بعض العقائد فاسدة أو صالحة، فالحقيقة ألا صراع قائم دون أن تتخلله ثيمة العقيدة كمرتكز مهم لجذوة الصراع واستمراره، وإيجاد مبررات حدوثه.

السؤال هنا أيضا؛ لماذا تشيع كلمة نفوذ في الذاكرة الاجتماعية أكثر منها كلمة عقيدة؛ مع أن العقيدة تتغذى بها الأنفس منذ البدايات الأولى لعمر التنشئة كتوجيه، وتعليم، وتغذية مستمرة، ومع ذلك لا يكون لها ذلك الوقع المؤثر لكي يكون لها فضل قيادة كل سلوكيات الإنسان التي يقوم بها، بخلاف الفهم الواعي للنفوذ والذي يمارسه حتى الطفل في عمر الزهور عندما ينازع القريب والبعيد على ألعابه، وقد يتجاوز في هذا النزاع إلى أن يستحوذ على ألعاب غيره من الأطفال؟ هنا تتجلى النزعة الذاتية لمفهوم الصراع الذي نتحدث عنه، فالصراع بين الطرفين له جذر ممتدة تعكسه الفطرة الإنسانية في كل مراحل نمو الإنسان، فهي نزعة ذاتية أكثر منها مادية أو تحتاج إلى تعليم وتوجيه لسلوك النفوذ إطلاقا بخلاف العقيدة التي تحتاج إلى كثير من الجهد حتى تتبناها النفس، وتؤمن بأهميتها، مع أن انعكاس نتائجها على أرض الواقع أكثر أثرًا من النتائج المترتبة على ممارسات النفوذ، ولذلك يظل شيوع النفوذ قائمًا وبصورة متوهجة ومستمرة، فوق أن هناك فكرًا متموضعًا يعي تمامًا أن الحضور القوي للعقيدة سوف يفسد الكثير من مشروعات النفوذ التي يراد لها أن تنتعش، وتستمر لتلبي رغبات الذات، فالمعروف عن العقيدة أنها لا تظل على طول الخط متصالحة مع الذات إطلاقا، فالعقيدة تتصادم مع رغبات الذات في كثير من المواقف، وبالتالي فتصالحها مع الذات سوف يؤدي إلى خلل بنيوي في العلاقة مع رب العباد الذي يريد من العباد أن يكونوا على قدر كبير من الإيمان والصدق، والعفة، والتعاون، وهذا ما لا يتحقق في مشروعات النفوذ، والتي لا يؤمن أصحابها إلا بتحقق النصر، ولو أدى ذلك على الإضرار ببنية الحياة العامة للناس، والقتل والتشريد، وشيوع الفوضى.

تقتات الحياة -منذ نشأتها الأولى- على صراعين متضادين في المعنى، ومتوافقين إلى حد ما في النتائج، لأن النتائج في نهاية الأمر تظهر فريقين يصرع أحدهما الآخر، لتستمر ذات الحياة، وإن اختلفت الصور الماثلة فيها انعكاسا للنتائج المترتبة من أي صراع حدث في فترة زمنية من الحياة، وبوجود شخوص كان وجودهم في ذات الفترة الزمنية لذات الفترة، ينتمي فريق منهم إلى حاضنة النفوذ، وينتمي الآخر إلى حاضنة العقيدة، ولأن العقيدة أمر ذاتي أكثر منه مادي، فإن النفوذ يطغى في المساحة الأفقية للوعي الجمعي، ويظل أقرب للفهم، وللتطبيق، وللقياس عليه في مآلات النتائج بين أي صراعين يحتدمان بين أي فريقين، مع أن العقيدة أأكد في ترسيخ القناعة بمآلات نتائج الصراعات، إلا أنها تحتاج إلى أرضية معرفية أعمق، ولذلك فليس من اليسير أن يستوعبها الإنسان البسيط العادي، ويتخذها منهجا في حياته كلها، يجابه من خلالها مشروعات النفوذ، ومن هنا يواجه الفهم العقائدي الكثير من التحديات، ويتعرض لكثير من المثالب من قبل الأفراد الذين يؤمنون بالمحسوس أكثر منه بغير المحسوس، وهذه إشكالية موضوعية في العلاقة بين النفوذ والعقيدة، مع حرص الكثير من القوى -وخاصة الاستعمارية- إلى إزالة مفهوم العقيدة، أو تنحيته جانبًا حتى يتحقق لها ما تريد، حيث إنها تدرك أن مسألة العقيدة في جوهر الإيمان عند الفرد، تجعله لا يستجيب إطلاقا لمشروعاتها المؤلمة التي تأتي على الحرث والنسل، ولذلك تحرص هذه القوى المتسلطة على إضعاف الجانب العقدي عند الفرد في مناطق الصراعات القائمة بين النفوذ والعقيدة (الشر/ الخير).

تظل حقيقة الصراع بين النفوذ والعقيدة ماثلة ليس فقط بين المجموعات وفق تصنيفات معينة: سياسية، اقتصادية، ثقافية، دينية، لا؛ إطلاقًا بل قد يتبناها حتى الأفراد في مستويات العلاقات بينهم، وذلك انطلاقا من ذات الفكرة (النفوذ/ العقيدة)، حيث يطغى المقياس المادي على كثير من حقيقة العلاقات القائمة بين الناس، ولعل في أبيات الإمام الشافعي -رحمة الله عليه- ما يؤكد هذه الحقيقة: رأيت الناس قد مالوا؛ إلى من عندها مال ومن لا عنده مال، فعنه الناس قد مالوا. رأيت الناس قد ذهبوا، إلى من عنده ذهب ومن لا عنده ذهب، فعنه الناس قد ذهبوا رأيت الناس منفضة، إلى من عنده فضة ومن لا عنده فضة، فعنه الناس منفضة، حيث يأتي التقييم المادي أولوية قصوى في تحييد العلاقة مع الآخر، ولذلك ففي كثير من المواقف لا يشار إلى أهمية العقيدة كمحدد مهم في تعزيز العلاقات بين الأطراف، إلا في حالات استثنائية؛ ويذكر ذلك على استحياء، وكأن العقيدة هي حالة ثانوية، وليست مرتكزًا مهمًا في حياة الناس، وأشير هنا إلى موقف واحد من كثير من المواقف التي جاءت في النص الكريم في القرآن الكريم، حيث يقول الله تعالى: (وقال لهم نبيهم إن الله قد بعث لكم طالوت ملكا قالوا أنى يكون له الملك علينا ونحن أحق بالملك منه ولم يؤت سعة من المال قال إن الله اصطفاه عليكم وزاده بسطة في العلم والجسم والله يؤتي ملكه من يشاء والله واسع عليم) -البقرة (247)-.

تأتي كلمة «ملتبس» في العنوان لتؤكد دلالة أن أي صراع قائم بين أي طرفين، لا يمكن ألا تتوغله ثيمة العقيدة، سواء أكانت عقيدة دينية صحيحة؛ أو غير صحيحة، أو عقائد كثيرة استحدثها الإنسان لتلبية مشروعات النفوذ عنده، ويدافع عنها بكل ما أوتي من قوة.

أحمد بن سالم الفلاحي كاتب وصحفـي عماني

مقالات مشابهة

  • أجبرها على تناول مادة كاوية.. والد ضحية سوهاج يكشف تفاصيل اعتداء الزوج على ابنته
  • النفوذ .. صراع ملتبس بالعقيدة
  • سقاها مادة كاوية.. تفاصيل اعتداء زوج على زوجته في سوهاج
  • برودة شديدة وأمطار.. الأرصاد تكشف تفاصيل طقس الـ6 أيام المقبلة
  • نشرة منتصف الليل| شقيقة آية عادل المتوفاة بالأردن تكشف تفاصيل الواقعة.. والجيزة تعلن قطع المياه 12 س
  • أميرة فتحي تكشف سبب اختفائها عن الساحة الفنية بعد غياب سنوات.. فيديو
  • جوزها كان بيخونها.. شقيقة آية عادل المتوفاة في الأردن تكشف تفاصيل الواقعة
  • طبيب: البابا فرنسيس لم يتعافَ بعد لكنه لا يواجه خطر الموت
  • مصرع أجنبي بصعقة وإصابة 6 عراقيين بمشاجرة في بغداد
  • التفاصيل الكاملة لانفجارات حافلات مستوطنين في تل أبيب (صور وفيديوهات)