عائلات الأسرى “الإسرائيليين” في غزّة: أبناؤنا لا يزالون في الأسر منذ 400 يوم بسبب نتنياهو / فيديو
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
#سواليف
#عائلات #الأسرى #الإسرائيليين في #غزة:
أبناؤنا ما زالوا في الأسر منذ 400 يوم بسبب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو. الأهداف أنجزت بغزة ولم يبق ما يمكن فعله هناك خلافا لما تقوله المؤسستان العسكرية والأمنية.قال عائلات الأسرى “الإسرائيليين” في غزّة عبر منصات للمستوطنين الصهاينة: أبناؤنا لا يزالون في الأسر منذ 400 يوم بسبب نتنياهو.
وتظاهر مساء اليوم السبت مستوطنون صهاينة في “نتانيا” و”الخضيرة” للمطالبة بإبرام صفقة تبادل الأسرى مع المقاومة الفلسطينية.
مقالات ذات صلة إطلاق صفارات الإنذار في إصبع الجليل 2024/11/09مستوطنون يتظاهرون في "نتانيا" و"الخضيرة"، للمطالبة بإبرام صفقة تبادل الأسرى مع غزة. pic.twitter.com/druqm1GE8z
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) November 9, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأسرى الإسرائيليين غزة نتنياهو
إقرأ أيضاً:
بعد إقالته لـ«جالانت».. استطلاع رأي يكشف تراجع ثقة الإسرائيليين في نتنياهو
نشرت الصحف الإسرائيلية استطلاعا للرأي أظهرت نتائجه أن 62% من الإسرائيليين يرون أن وزير الدفاع لجيش الاحتلال، يسرائيل كاتس، غير مناسب لمنصبه الجديد المعين فيه عقب إقالة الوزير السابق يوآف جالانت، ونشرت القناة «كان» الإسرائيلية نتيجة التصويت على قرار الحرب في غزة ولبنان.. فما هي التفاصيل؟
خبرته العسكرية ضئيلةويرى 21% من الإسرائيليين، أن كاتس مناسب لمنصبه وإنه ذو خبرة كبيرة عن جالانت، حيث جاء في الاستطلاع الذي أجرته قناة 12 الإسرائيلية، أنه بعد الاضطرابات الأخيرة في الحكومة الإسرائيلية، والتي شملت عزل جالانت وتعيين كاتس لإدارة الجيش وجدعون ساعر لمنصب وزير الخارجية، فإن 58% لا يثقون برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مقابل 36% أعربوا عن تأييدهم له.
دعم نتنياهو ليسرائيل كاتسوجاء ذلك في حين قدم نتنياهو وزير الدفاع الجديد يسرائيل كاتس، بوصفه الرجل المناسب في المكان المناسب، فإن الشارع يبدو غير مقتنع بالرجل القادم من وزارة الخارجية، ويرى أن خبرته العسكرية الضئيلة، خطر على أمن إسرائيل ولا تخدم إلا بقاء رئيس الوزراء في منصبه.
استطلاع على مصير الحروبووفقًأ لاستطلاع القناة، هناك 55% من المستوطنين الإسرائيليين، يرون أن الحرب في غزة مستمرة لاعتبارات سياسية، فيما يعتقد 36% أن أسباب استمرار الحرب هو تحقيق الأمن الداخلي الإسرائيلي، أما بالنسبة لانتهاء التوسع الشمالي ووقف الحرب على لبنان، فإن بيانات الاستطلاع متقاربة، حيث يعتقد 46% من المشاركين أن اعتبارات استمرار الحرب سياسية و44% يعتقدون أن القتال في لبنان جزء لا يتجزأ من الحرب في غزة، وأن الأمن الداخلي لتل أبيب لن يتحقق إلا عندما تحقق الحرب كافة أهدافها.
وبعد هذه الاستطلاعات وفي حين حسم نتنياهو صراعه مع جالانت تقريبا، إلا أن هذا لا يعني أنه أصبح آمنا في منصبه بسبب خلافات أخرى كثيرة ومعقدة، قد لا يكون آخرها قضية التسريبات التي كشف عنها الجيش الإسرائيلي مؤخرا، والتي تشير كل أصابع الاتهام فيها إلى مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية.