مربط الحشار يتوج بـ"أفضل خيل عربي" ضمن جوائز هيئة الإمارات لسباق الخيل
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
مسقط- الرؤية
توّج مربط الحشار بجائزة أفضل خيل عربي بالنسخة الثالثة ضمن حفل توزيع جوائز هيئة الإمارات لسباق الخيل، وذلك عن حصان المربط هيرو دي لاجارد للمالك الشيخ ناصر بن محمد الحشار والمدرب إبراهيم بن زاهر الحضرمي، وذلك بعد موسم حافل من العطاء والتميز.
وتوج الفارس قيس البوسعيدي بجائزة أفضل فارس متدرب بالنسخة الثالثة من حفل توزيع جوائز هيئة الإمارات لسباق الخيل بعد تحقيقه 14 فوزا من أصل مشاركته بعدد 138 سباقا، وقد أقيم حفل التكريم في مضمار ميدان بإمارة دبي في أمسية رعاها الشيخ راشد بن دلموك آل مكتوم نائب رئيس هيئة الإمارات لسباق الخيل.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
دبي تستضيف النسخة الثالثة من «الإمارات الوطنية للفنون القتالية»
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلن اتحاد الجوجيتسو والفنون القتالية المختلطة، تنظيم النسخة الثالثة من بطولة الإمارات الوطنية للفنون القتالية المختلطة يومي 12 و13 أبريل الجاري، في نادي شباب الأهلي بدبي.
وتأتي هذه البطولة ضمن برامج الاتحاد لتعزيز انتشار رياضة الفنون القتالية المختلطة على المستوى المحلي، وتوفير منصة تنافسية لاكتشاف المواهب وتطويرها.
ومن المتوقع أن تشهد النسخة الثالثة مشاركة واسعة من اللاعبين واللاعبات من مختلف الأندية والأكاديميات على مستوى الدولة، تأكيداً على الأهمية المتزايدة لهذه البطولة في المشهد الرياضي الإماراتي.
وتشمل البطولة منافسات مخصصة للفئات العمرية المختلفة، ابتداءً من فئة الأشبال D (من 10 إلى 11 عاماً)، ثم فئتي الناشئين C (من 12 إلى 13 عاماً) والناشئين B (من 14 إلى 15 عاماً)، تليها فئة الشباب A (من 16 إلى 17 عاماً)، وفئة الكبار (18 عاماً فما فوق).
وأعلن اتحاد الجوجيتسو والفنون القتالية المختلطة أنه تم اعتماد توزيع الأوزان لكل فئة عمرية بما يتماشى مع اللوائح الدولية المعتمدة، بما يضمن تكافؤ الفرص بين اللاعبين ضمن الفئة نفسها، كما تسهم آلية التنظيم المعتمدة في رفع وتيرة التنافس، وتعزيز جودة الأداء، من خلال تحفيز اللاعبين على تقديم أفضل ما لديهم، وفي ختام الحدث، سيتم تتويج أصحاب المراكز الأولى في مختلف الفئات العمرية والوزنية.
وقال محمد جاسم الحوسني، عضو لجنة الفنون القتالية المختلطة بالاتحاد: «البطولة محطة أساسية ضمن أجندة بطولات الاتحاد، لما تحققه من أهداف فنية واستراتيجية في آنٍ معاً. وتمنح اللاعبين فرصة لاختبار قدراتهم في أجواء تنافسية تتماشى مع المواصفات الدولية، وتمكننا من رصد وتوجيه المواهب الصاعدة ضمن برامج تطوير متكاملة».
وأشار إلى أن حجم الإقبال على المشاركة في النسختين الماضيتين من البطولة، يعكس نجاح رؤية الاتحاد في بناء قاعدة راسخة من الرياضيين، ويعزّز موقع الدولة الريادي في رياضة الفنون القتالية المختلطة على المستويين الإقليمي والعالمي.