الوطن:
2025-03-19@21:56:35 GMT

بعد إعلان وفاتها.. 6 معلومات عن والدة الفنان أحمد مكي

تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT

بعد إعلان وفاتها.. 6 معلومات عن والدة الفنان أحمد مكي

فارقت والدة النجم أحمد مكي الحياة اليوم السبت، وأعلن الفنان عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك خبر وفاة والدته حورية محمد جمال الدین شاکر، دون كشف سبب الوفاة، وكذلك موعد ومكان صلاة الجنازة.

من هي والدة أحمد مكي؟

ويرصد «الوطن» في السطور التالية، أبرز المعلومات عن والدة الفنان أحمد مكي، وذلك حسب تصريحات الفنانة إيناس مكي، في إحدى اللقاءات التليفزيونية.

- مصرية تركية. 

- تزوجت من شاب جزائري.

- أنجبت منه 5 أبناء منهم أحمد وإيناس مكي.

- تحب القراءة.

- تهوى شراء الكتب.

- تحب الكوميديا.

نجوم الوسط الفني يقدمون العزاء لأحمد مكي

وقام عدد كبير من نجوم الوسط الفني، بتقديم التعزية لأحمد مكي، ومن ضمنهم الفنانة صبا مبارك، الذي كتبت: «البقاء لله.. الله يرحمها ويصبركم»، وكتب كريم محمود عبد العزيز: «البقاء لله ربنا يرحمها ويصبركم»، وقال هشام ماجد: «ربنا يرحمها ويصبرك».

وكتبت إنجي المقدم: «البقاء والدوام لله وحده.. الله يرحمها ويغفر لها ويجعل مثواها جنة النعيم، ويصبر قلبك ويربط عليه»، وكتبت أيتن عامر: «البقاء لله ربنا يرحمها يا رب».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أحمد مكي وفاة والدة أحمد مكي وفاة أحمد مکی

إقرأ أيضاً:

خيري رمضان: مفارقة ابني للحياة وإصابته بفقدان البصر وشفاؤه أصعب موقف في حياتي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الكاتب الصحفي والإعلامي خيري رمضان، انه «في إحدى السنوات، تعرضت لكارثة فقدان ابني بعد سقوطه مغشيا عليه عندما كان يحمله بين يديه وكان أصعب موقف يمر به في حياته".

وأضاف رمضان خلال حواره لبرنامج «كلّم ربنا»، الذي يقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب، عبر «الراديو 9090»: «فجأة توقف عمر ابني عن الحركة ، ووقع على وجهه دون سابق إنذار، لا صوت ولا نفس للحظة، تجمدت الحياة أمامي، زوجتي صرخت وانهارت بجواره عاجزة عن الحركة، (وما كنتش عارف أعمل إيه لما لقيت جسمه ساكن بلا حركة أو حياة)، في تلك اللحظة شعرت بأن روحي انسحبت مني، وإني مش عايش (لما لقيت ابنى قاطع النفس».

واستطرد: «مسكت بحبل الله بكل ما أوتيت من قوة وقلت: (يا رب.. عمر)، وتجمع الناس حولنا ونقلناه في عربية إلى المستشفى، ودخل العناية المركزة، وبدأوا بمحاولات الإسعاف، كنت أكرر الدعاء بكل يقين: (يا رب، لا تفجعني في ابني)، وشعرت وكأنني ماسك بالله بيدي، ثم حدثت المعجزة».

واستكمل حديثه: «فجأة انفجر عمر في البكاء وفتح عينيه، لكنه لم يكن يرى (وهنا حصلت المعجزة)، وبدأ ينادي: (بابا، ماما، أنتم فين؟) اكتشفنا أنه فقد بصره تمامًا، جلست أمه بجواره تحاول تهدئته، تأخذ يده وتمسحها على وجهها ليعرفها، لكنه كان يقول بخوف: (مش شايف يا ماما)، كانت لحظة تفطر القلوب، زوجتي انهارت تمامًا، وأنا كنت أشبه بالمشلول، عاجزًا لكن مستسلمًا لله تمامًا، لا أملك سوى الدعاء،  (كنت ماسك فى ايد ربنا وبقوله متسبنيش كدة لحد)».

وقال «رمضان»: «استمر الأطباء في إعطائه محاليل، وأوضحوا لنا أن حالته نتيجة ارتفاع درجة حرارته التي بلغت 40 درجة، قالوا إن الحرارة المرتفعة تؤثر أحيانًا على المخ، مما يؤدي إلى فقدان مؤقت للبصر، وأن الأمور ستتحسن تدريجيًا، جلسنا بجواره، وكنت ما زلت أدعو: (يا رب، لا تفجعني فيه)، وبعد نصف ساعة أخرى (ودي أصعب نص ساعة في حياتي وفيها مت 1000 مرة)، بدأ (عمر) يستعيد بصره تدريجيًا، ثم عاد ليرانا ويبتسم، في تلك اللحظة، شعرت بأن روحي قد عادت إليّ من جديد، رأيت الحياة تعود إلى وجهه، والبسمة تملأ ملامحه، وأحسست أن الله استجاب دعائي».

وعن لحظة انفراج الكرب، قال: «لم أتمالك نفسي حينها، سجدت على الأرض أقول: (شكراً يا رب)، ولكنني شعرت أن كلمة شكر لا تكفي، وقتها أدركت أن اليقين في الله هو المفتاح الحقيقي للإجابة، ووجدت رحمته تطبطب على قلبي وتعيد لي ابني، هذه التجربة علّمتني أنه مهما كان الإنسان قويًا أو محاطًا بالبشر، فلن يجد أحدًا يلجأ إليه في أوقات الشدة سوى الله، الله وحده القادر، المانح، الشافي».

واختتم: «أنا أخاف من الله، لأن أهالينا زرعوا هذا الخوف فينا منذ الصغر، كنا نسمع عبارات مثل: (متعملش عشان الله يزعل منك)، (متعملش عشان ربنا هيعاقبك)، وإذا أصبت أو تعرضت لأي مكروه كانوا يقولون: (شوف ربنا عمل فيك إيه فعل عشان مسمعتش الكلام)، فتراكم هذا الخوف في داخلي، إضافةً إلى مفهوم (إن لم تكن تراه فهو يراك)، والذي يمثل الإحسان في أسمى وأعظم صوره، فأشعر بأن كل الأخطاء مرتبطة بفكرة أنه يراني، مما يجعلني غير قادر على الاستمتاع بأي شيء، حتى عندما كنت طفلًا صغيرًا أقوم بمغامراتي، أو شابًا يكتشف الحياة، كان سيف الله وعينه يجعلاني أشعر بالقيود دائمًا، ومع ذلك، لدي محبة عميقة لله، عندما أتأمل في خلقه وأرصد النعم التي منحها لي تجعلني ممتنًا، و(وبخاف أموت وهو زعلان مني)».

مقالات مشابهة

  • عبد المحسن سلامة: دخلت الأهرام بدون واسطة.. ومشيت مشواري المهنى والعملي بـ"دراعي"
  • عبد المحسن سلامة: اللي أنا فيه بسبب رضى أبويا وأمي عليا
  • والدة النقيب محمد أحمد عبده لـ«الأسبوع»: «الشهيد» ورفاقه أجهضوا رفع الرايات السوداء وإعلان «ولاية سيناء»
  • أدعية ليلة القدر لتحقيق المستحيلات
  • ” قطايف” سامح حسين تحصد الترند الفني
  • فريدة سيف النصر : اللي ظلمني ما بيطوّلش.. بس أنا مش بشمت .. فيديو
  • خيري رمضان: مفارقة ابني للحياة وإصابته بفقدان البصر وشفاؤه أصعب موقف في حياتي
  • ليه ربنا ساب لينا الاختيار إن إحنا ننتحر؟ علي جمعة يجيب
  • رغم إعلان طرحه.. حنان مطاوع تكشف عن تأجيل عرض حياة أو موت
  • في ذكرى وفاتها.. عائشة بنت أبي بكر.. أم المؤمنين وأحب زوجات النبي إلى قلبه