أستاذة علوم سياسية: الغش فى المدارس من أهم اسباب انتشار الشائعات .. تفاصيل
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
كشفت الدكتورة نهى استاذة العلوم السياسية عن اسباب انتشار الشائعات فى الدولة المصرية بصورة كبيرة خلال السنوات الماضية.
وأوضحت خلال حوارها مع برنامج “الساعة السادسة”، المذاع عبر قناة “الحياة”، تقديم الإعلامية عزة مصطفى، أن السماح بالغش فى المدارس من أهم اسباب انتشار الشائعات لأنه لم يخلق جيل صادق وإجيال تتحرى الحديقة.
وطالبت استاذ العلوم السياسية وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى بضرورة منع الغش بكل السبل المتاحة.
وأكدت استاذ العلوم السياسية بضرورة حملات التوعية بشأن أهمية تحرى الدقة قبل نقل اى معلومات،مشيرة إلى أهمية مشاركة المجتمع المدنى مع الدولة حملات التوعية.
وطالبت الدكتورة نهى استاذ العلوم السياسية، بضرورة وجود مرصد يعمل طوال الـ 24 ساعة لرصد الشائعات والرد عليها بطرق مختلفة، إضافة إلى ضرورة اتاحة المعلومات لمنع الشائعات قبل ظهورها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم التربية والتعليم عزة مصطفي الشائعات شائعات الدولة المصرية المجتمع المدني العلوم السیاسیة
إقرأ أيضاً:
مهرجان الوثبة للتمور يبرز أهمية الزراعة المستدامة للنخيل وعراقة التراث الإماراتي
اختتم «مهرجان الوثبة للتمور» فعاليات دورته الثانية التي نظَّمتها هيئة أبوظبي للتراث تحت رعاية سموّ الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة.
وشهد المهرجان، الذي انطلقت فعالياته في 10 يناير 2025، تنظيم 12 مسابقة لتغليف التمور بإضافات، ودون إضافات لستة أصناف من التمور هي «خلاص، وفرض، ودباس، وبومعان، وشيشي، وزاملي»، وخصِّص لها 120 جائزة بقيمة إجمالية تتجاوز مليوني درهم. وسجَّلت المسابقات مشاركة 310 منتجين ومُصنِّعين للتمور في الدولة قدَّموا أكثر من 3,100 كجم من التمور الفاخرة، من خلال عبوّات مبتكرة ومستدامة لتغليف التمور وفق معايير ومواصفات تمتاز بالجودة العالية.
وقدَّم المهرجان أكثر من 200 صنف من التمور والصناعات المرتبطة بها عبر 40 متجراً شارك فيها 172 منتجاً ومُصنِّعاً للتمور تناوبوا على المتاجر خلال 79 يوماً. حيث نوَّعَ المهرجان المشاركات دورياً وحدَّثَ المتاجر المشاركة كلَّ 10 أيام. وتنوَّعت المعروضات لتشمل التمور الإماراتية والمنتجات الأخرى التي تُصنع باستخدام التمور وأجزاء من النخيل.
أخبار ذات صلة
ويسعى المهرجان إلى تعزيز الوعي بأهمية النخلة تحقيقاً لرؤية المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيَّب الله ثراه، لاستدامة زراعة النخيل والتشجيع على إنتاج التمور وتسويقها، وما يرتبط بها من صناعات، فضلاً عن دعم مشاريع تعزيز الأمن الغذائي لضمان استدامته.
ويُعَدُّ المهرجان منصةً متخصِّصةً في تسويق التمور الإماراتية والعالمية ومنتجاتها وبيعها، إضافةً إلى الحفاظ على الموروث الزراعي في الدولة، وإفساح المجال لتبادل الخبرات بين المزارعين من مختلف دول العالم بشأن أساليب الزراعة الحديثة، وكيفية العناية بشجرة النخلة، والتعريف بالتراث الإماراتي الأصيل.
المصدر: الاتحاد - أبوظبي