أستاذة علوم سياسية: الغش فى المدارس من أهم اسباب انتشار الشائعات .. تفاصيل
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
كشفت الدكتورة نهى استاذة العلوم السياسية عن اسباب انتشار الشائعات فى الدولة المصرية بصورة كبيرة خلال السنوات الماضية.
وأوضحت خلال حوارها مع برنامج “الساعة السادسة”، المذاع عبر قناة “الحياة”، تقديم الإعلامية عزة مصطفى، أن السماح بالغش فى المدارس من أهم اسباب انتشار الشائعات لأنه لم يخلق جيل صادق وإجيال تتحرى الحديقة.
وطالبت استاذ العلوم السياسية وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى بضرورة منع الغش بكل السبل المتاحة.
وأكدت استاذ العلوم السياسية بضرورة حملات التوعية بشأن أهمية تحرى الدقة قبل نقل اى معلومات،مشيرة إلى أهمية مشاركة المجتمع المدنى مع الدولة حملات التوعية.
وطالبت الدكتورة نهى استاذ العلوم السياسية، بضرورة وجود مرصد يعمل طوال الـ 24 ساعة لرصد الشائعات والرد عليها بطرق مختلفة، إضافة إلى ضرورة اتاحة المعلومات لمنع الشائعات قبل ظهورها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم التربية والتعليم عزة مصطفي الشائعات شائعات الدولة المصرية المجتمع المدني العلوم السیاسیة
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: تفجيرات الحافلات في تل أبيب «فيلم هوليوودي»
قال الدكتور جهاد الحرازين أستاذ العلوم السياسية، إنّ تفجيرات تل أبيب أمس عبارة عن فيلم هوليودي، مضيفا: «التفجيرات وقعت بعدما جرى إفراغ المنطقة من كل المسافرين».
وأضاف الحرازين، في لقاء مع قناة القاهرة الإخبارية، أنّ هناك علامات استفهام كثيرة حول انفجارات تل أبيب في بيت يام، مواصلا: «هذه المنطقة من أهم المناطق الأمنية في دولة الاحتلال، إذ تقع في جنوب تل أبيب، وتتميز بأنها الأكثر كثافة سكانية في المدينة، وهناك كاميرات مراقبة موجودة، بالإضافة إلى انتشار عناصر الشرطة والشاباك فيها».
وتابع: «هناك إجراءات أمنية تتخذها دولة الاحتلال الإسرائيلي تستند بالأساس على عملية المراقبة والمتابعة المستمرة لوسائل النقل والحافلات والقطار الخفيف حتى الطائرات، بمعنى أن هناك حالة احترازية وأمنية مشددة، ولكن هناك علامات استفهام حول حادث الأمس، فكيف يخرج مواطن فلسطيني من طولكرم إلى هذه المنطقة، مع العلم أن طولكرم محاصرة لمدة 33 سنة متواصلة؟».
وأردف: «الشيء الآخر، كيف خرج الفلسطيني بهذه العبوات التي يحملها وكل عبوة تزن 5 كيلوجرامات نتحدث عن 4 عبوات تم اكتشافها، وهناك حديث عن 15 عبوة، فكيف لشخص أن ينقل 15 عبوة ويدخل إلى الأراضي الإسرائيلية ويتنقل بها ويزرعها متنقلا من حافلة إلى حافلة».