وظائف خالية بمصلحة الخزانة العامة وسك العملة التابعة لوزارة المالية.. اعرف الشروط
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
يبحث الكثيرون عن وظائف خالية بمرتبات مجزية تتناسب مع مؤهلاتهم العلمية، وذلك من خلال بروتوكولات التعاون التي تبرمها وزارة العمل مع القطاع الخاص، بالإضافة إلى إعلان العديد من الوزارات عن وظائف شاغرة من فترة لاخرى.
من جانبها أعلنت الأمانة الفنية للجنة الوظائف بمصلحة الخزانة العامة وسك العملة التابعة لوزارة المالية عن حاجتها لشغل عدد من الوظائف النوعية التخصصية وفقًا للإعلان رقم 9 لسنة 2024 كالتالي:
- رئيس الإدارة المركزية للعمليات الفنية.
- مدير عام الإدارة العامة للمراجعة الداخلية والحوكمة.
- مدير عام الإدارة العامة لنظم المعلومات والتحول الرقمي.
- مدير عام الإدارة العامة للشئون الصيرفية للخزانة العامة.
المستندات المطلوبة لوظائف وزارة المالية 2024
المستندات المطلوبة
أولاً: المستندات المطلوبة - بالنسبة للمستندات الورقية
- عدد 4 صور شخصية حديثة مقاس 4 X 6.
- عدد 4 صور من بطاقة الرقم القومي سارية وجه أمامي وخلفي بورقة واحدة.
- بيان حالة وظيفية معتمد ومختوم من جهة العمل.
- بيان بالإنجازات السابقة في مجال العمل.
- المستندات الدالة على مستوى المهارات والقدرات والجدارات الأخرى اللازمة لشغل الوظيفة وأي بيانات أخرى يرى المتقدم إضافتها (الدورات التدريبية والشهادات).
- بالنسبة لغير الموظفين بالجهاز الإداري للدولة: يرفق صورة من شهادات تتضمن سنوات الخبرة المذكورة في شروط شغل الوظيفة معتمدة ومختومة (ويتم إحضار الأصل للاطلاع فقط).
ثانيًا: بالنسبة للإسطوانة المدمجة
- صورة شخصية.
- صورة من بطاقة الرقم القومي سارية وجه أمامي وخلفي بورقة واحدة.
- بيان بالإنجازات السابقة في مجال العمل مرفقًا بها المستندات الدالة على مستوى المهارات والقدرات والجدارات الأخرى اللازمة لشغل الوظيفة.
- مقترح وافٍ لتطوير الوظيفة المتقدم إليها.
ويُراعى أن تكون كافة المستندات سالفة البيان بصيغة PDF.
طريق التقديم
وطالبت المصلحة الراغبين في شغل الوظائف بتقديم الطلبات والمستندات سالفة الذكر وتسليمها باليد بمقر المصلحة لرئيس الإدارة المركزية للشئون المالية والإدارية والموارد البشرية، والكائن مقرها في: 1 شارع سك العملة – أمام نادي اتحاد الشرطة الرياضي – الدراسة – القاهرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وظائف خاليه وظائف وزارة العمل مصلحة الخزانة العامة سك العملة وزارة المالية
إقرأ أيضاً:
بيل جيتس يكشف عن 3 وظائف لن يتم استبدالها بالذكاء الاصطناعي
يحدث التقدم السريع للذكاء الاصطناعي تحولات جذرية في العديد من الصناعات بوتيرة غير مسبوقة، في الوقت نفسه يمكن لهذه التقنيات أن تؤثر على مجموعة من الوظائف مما يثير مخاوف بشأن اختفاء بعضها، حيث يخشى الكثيرون أن تحل الأتمتة محل العمالة البشرية في قطاعات متعددة.
ومؤخرا، حذر ملياردير التكنولوجيا “بيل جيتس”، من أن الذكاء الاصطناعي سيحل محل العديد من الوظائف خلال السنوات القادمة، رغم هذا، أشار إلى ثلاث مهن لا تزال آمنة نسبيا من الأتمتة التي يحركها الذكاء الاصطناعي في الوقت الراهن.
توقع بيل جيتس أن يشهد العالم خلال السنوات العشرة المقبلة ما أسماه بعصر “الذكاء الحر”، إذ سيصبح الذكاء الاصطناعي قادرا على أداء معظم المهام التي يقوم بها البشر، مما قد يجعل الأطباء والمعلمين غير ضروريين، على حد تعبيره.
وخلال مقابلة أجراها، صرح “جيتس” بأن الذكاء الاصطناعي سيحل محل الأطباء والمعلمين خلال العقد القادم، مشيرا إلى أن هذه التكنولوجيا ستوفر استشارات طبية عالية الجودة ودروسا تعليمية بنحو مجاني وعلى نطاق واسع، مما سيؤدي إلى تراجع الحاجة إلى تلك الوظائف، على حد قوله.
ومع تأكيده أن الذكاء الاصطناعي لم يصل بعد إلى مستوى يمكنه من أن يحل محل بعض الوظائف كاملو، فقد أشار إلى ثلاث وظائف يصعب على الذكاء الاصطناعي استبدالها من بينها:
1. المبرمجون:يعتقد جيتس أن المبرمجين البشريين سيظلون لا غنى عنهم في تصحيح أخطاء الذكاء الاصطناعي وتحسينه، حيث يمكن لأدوات الذكاء الاصطناعي مثل ChatGPT وCopilot وAlphaCode المساعدة في كتابة الأكواد، ولكنها غالبا ما تتطلب تدخلا بشريا لضمان الدقة وتحسين الأداء والتعامل مع التحديات غير المتوقعة.
2. خبراء الطاقة:يؤكد جيتس أن الخبرة البشرية أساسية في اتخاذ القرارات الاستراتيجية، وتنفيذ الحلول المستدامة، والاستجابة للأزمات مثل انقطاع التيار الكهربائي أو نقص الموارد، وعلى عكس الذكاء الاصطناعي، يمتلك مختصو الطاقة القدرة على التفكير النقدي، والتكيف مع الظروف المتغيرة، حيث يعتبر قطاع الطاقة العالمي قطاعا بالغ التعقيد، يشمل الوقود الأحفوري، والطاقة النووية، ومصادر الطاقة المتجددة.
3. علماء الأحياء:يؤكد جيتس أن الذكاء الاصطناعي قادر على المساعدة في تشخيص الأمراض، وتحليل التسلسلات الجينية، وحتى المساعدة في اكتشاف الأدوية، ومع ذلك، غالبا ما تتطلب عملية الاستكشاف العلمي من الباحثين التفكير فيما يتجاوز البيانات المتاحة، وتحدي المعرفة التقليدية، والسعي وراء أفكار جديدة لا يستطيع الذكاء الاصطناعي توليدها بشكل مستقل.