سبب وفاة والدة أحمد مكي.. أزمة صحية من 5 أشهر
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
غيب الموت والدة الفنان أحمد مكي، اليوم، حسبما أعلن الأخير عبر حسابه الرسمي بتطبيق تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، دون أن يكشف عن موعد أو مكان صلاة الجنازة أو العزاء.
سبب وفاة والدة أحمد مكيسبب وفاة والدة أحمد مكي، كشفه مصدر مقرب من الأخير لـ«الوطن»، الذي أكد تعرض الراحلة لأزمة صحية في شهر يونيو الماضي، حيث أصيبت بمضاعفات في الجهاز المناعي لجسدها، وفقا لقوله.
وشدد المصدر على أن أحمد مكي في حالة انهيار تام بعد وفاة والدته، خاصة أنه كان متعلق بها بشدة.
أحمد مكي يعلن وفاة والدتهكان أحمد مكي، أعلن وفاة والدته، بنشره صورة لوالدته، وعلق عليها، قائلا: «سبحان من له الدوام، توفيت اليوم الموافق 9/ 11/ 2024 أمي حورية محمد جمال الدین شاکر، أرجو منكم الدعاء لها».
ودع أحمد مكي لها: «اللهم اغفر لها وارحمها وعافها واعفُ عنها، واكرم نزلها، اللهم أبدلها دارا خيرا من دارها وأهلا خيرًا من أهلها، وادخلها الجنة برحمتك وأعذها من عذاب القبر ومن عذاب النار، يا أرحم الراحمين».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد مكي وفاة والدة أحمد مكي وفاة أحمد مکی
إقرأ أيضاً:
قبور تباع بـ1400 درهم جراء أزمة مقابر "حادة" في فاس تنتظر جواباً من وزير الداخلية منذ ثمانية أشهر
باتت أغلب مقابر مدينة فاس القديمة ممتلئة عن آخرها، وأصبحت الأسر تجد نفسها في مواجهة ارتفاع حاد في أسعار القبور، التي أصبحت تتراوح بين 1000 و1400 درهم، مما يرهق كاهل الأسر المكلومة بفقدان أقاربها.
واحتج مؤخراً مواطنون على غلاء سعر القبر الواحد، واضطر البعض إلى دفع مبلغ 1400 درهم للحصول على قبر في مقبرة بوجلود مثلا، بينما تقول مصالح الجماعة الحضرية بفاس، إن السعر لا يجب أن يتجاوز 500 درهم للقبر الواحد.
وتواجه العائلات صعوبة في العثور على مكان لدفن أحبائها، ويضطر البعض إلى دفن الأموات في الممرات الضيقة التي يمر منها الناس لزيارة موتاهم والترحم عليهم، مقابل دفع مبالغ مالية تتراوح بين 1000 درهم و1400 درهم.
وكان البرلماني خالد العجلي، عن فريق التجمع الوطني للأحرار، قد نبه إلى أن مدينة فاس « أصبحت تعيش على وقع أزمة مقابر حادة »، وهو السؤال الكتابي الذي وجهه إلى وزير الداخلية قبل نحو 8 أشهر، دون أن يتلقى جواباً إلى حدود اليوم.
وقال العجلي إن « حالة الاكتظاظ في مقابر فاس تفاقمت، لدرجة أن الناس المكلومين بالموت في بعض الأحيان يضطرون لدفن الجثامين في ممرات المقابر الضيقة أو يقضون وقتهم في البحث بين مقابر المدينة عسى أن يجدوا مساحة قبر ».
وأوضح البرلماني أن « الوضع بات يتطلب التدخل المستعجل وبالشراكة مع مختلف المتدخلين المعنيين، من أجل توفير الوعاء العقاري اللازم لإحداث وتوسيع المقابر، قبل أن يزيد الوضع في التفاقم أكثر، دون إغفال ضرورة العناية بالمقابر من حيث النظافة والتنظيم ».
كلمات دلالية فاس مقابر