فنانة تشكيلية تدخل في صراع مع والدتها وشقيقها.. تعرف على تفاصيل دور ناهد السباعي في نقطة سوداء
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
كشفت النجمة ناهد السباعي عن الإعلان التشويقي لدورها مسلسلها الجديد نقطة سوداء والذي تلعب فيه دور فنانة تشكيلية في عائلة مفككة تعاني من الصراع مع والدتها وشقيقها بعد وفاة والدها وهل يتم القبض عليها أم ماذا يحدث ؟
على صعيد آخر كشفت النجمة ناهد السباعي كواليس تصويرها افيش مسلسلها الجديد نقطة سوداء والذي سيتم عرضه بعد أربعة أيام
الافيش من تصوير سامح السباعي.
نقطة سوداء تم تصويره بالكامل في العاصمة اللبنانية بيروت وكانت ناهد قد نشرت عبر صفحاتها عبر وسائل التواصل الاجتماعي جمعتها وباقي أبطال المسلسل.
المسلسل مكون من ١٥ حلقة والذي يشاركها بطولته نخبة من النجوم منهم أحمد مجدي وأحمد فهمي ونضال الشافعي ووفاء عامر وأحمد بدير، وسماح أنور، وأشرف عبد الغفور، وناهد رشدي، وسارة سلامة، وهدى الإتربي، وأحمد خالد صالح، تأليف ورشة كتابة تحت إشراف المؤلف أمين جمال، وإخراج محمد أسامة.
أحداث مسلسل نقطة سودا
وتدور أحداث مسلسل نقطة سودا لـ أحمد فهمي في إطار تشويقي رومانسي، ويتكون من 15 حلقة، تأليف محمد محرز وأمين جمال، وإخراج محمد أسامة.
آخر أعمال الفنانة ناهد السباعي
يذكر أن آخر أعمال الفنانة ناهد السباعي، هو مشاركتها في مسلسل "محارب" بطولة الفنان حسن الرداد، والذي تم عرضه في موسم رمضان الماضي 2024.
أبطال وصناع مسلسل "محارب"
وشارك في بطولة مسلسل "محارب" عدد كبير من الفنانين، أبرزهم:حسن الردار، أحمد زاهر، ماجد المصري، ناهد السباعى، نرمين الفقي، منة فضالى، تامر عبد المنعم، ملك أحمد زاهر، سلوى عثمان، عابد عنانى، نور محمود، أحمد عنان، كريم العمرى، سماء إبراهيم، عفاف شعيب، غفران محمد، محمود الليثي محمود عمرو محمود ياسين، حسن عيد،ومن تأليف محمد سيد بشير، وإخراج شيرين عادل، إنتاج أحمد السبكي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أبطال مسلسل نقطة سوداء
إقرأ أيضاً:
ناهد السباعي: لا أندم على أي عمل قدمته
قالت الفنانة ناهد السباعي إن البعض يرى أنها غير متواجدة بكثافة على الساحة الفنية، لكنها تؤمن بأن الأهم هو تقديم الأدوار المميزة التي تترك أثرًا لدى الجمهور، مشيرة إلى أن رحلتها الفنية بدأت منذ عام 2011.
وخلال لقائها في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، وأوضحت:"في الفترة القادمة سأكثف من أعمالي، لأنني أصبحت مقتنعة الآن بأن الاستمرارية هي الأهم، وليس الخوف من ارتكاب الأخطاء."
وأضافت: "لا أحب أن أخرج وأقول إنني أخطأت في اختيار عمل معين، لأن هناك أشخاصًا كثيرين حولي كانوا سعداء به، سواء من الفنانين أو المنتجين أو المخرجين، كما أنني لا أندم على أي عمل قدمته، لكن الآن تغيرت نظرتي للأمور، فإذا لم أشعر بفخر كبير تجاه عمل معين، فإنني أعتبره مجرد تجربة وانتهت،" مشددة : " ولو عملت حاجة من وجهة نظري مش فخورة بيها اوي بتعدي".
وتحدثت عن حبها للأفلام القصيرة، مؤكدة أنها تحتل مكانة خاصة لديها: "أحب الأفلام القصيرة جدًا، لأنها ليست سهلة على الإطلاق. هي عبارة عن فكرة يتم تقديمها في وقت محدد، لكنها تتضمن جميع عناصر الإبداع من إخراج وتصوير وإيقاع مكثف، هذه النوعية من الأفلام مسلية وتنتهي بسرعة، لكنها تترك أثرًا قويًا، وتكون مسلية للجمهور ".
وعن اختلافها عن أبناء جيلها في هذا الاهتمام بالأفلام القصيرة، في حين أن البعض يفضل "الانتشار"، قالت:" " الاهم بالنسبة لي هو ماقدمته خليط جيد وبعضاً منها حقق نجاحاً وحصد جوائز حتى وإن كان هناك أعمال حققت نجاحاً مقارنة بأخرى لكن في النهاية لايوجد عمل واحد ندمت عليه ".
وكشفت عن حبها للأعمال الكوميدية، مؤكدة أن أكثر الأعمال التي نجحت فيها هو مسلسل "هبة رجل الغراب"، الذي ينتمي إلى فئة "اللايت كوميدي".
وقالت: "الكوميديا نوع فني لطيف، لأنني في النهاية أقابل الجمهور، ومن واجبي أن أسعدهم. حتى إذا لم أتمكن من إسعادهم، ونكدت عليهم فيجب أن أقدم لهم تجربة تترك أثرًا جيدًا، سواء من خلال تغيير مزاجهم أو حتى تغيير طريقة تفكيرهم في شيء معين. وإذا لم تتوفر هذه العناصر، فلن أتمكن من العمل."
وعند سؤالها من قبل لميس الحديدي عما إذا كانت تؤمن بفكرة تقديم رسالة للجمهور أو تغيير تفكيرهم من خلال أعمالها، أجابت: "بالطبع، هذا جزء من قناعاتي. لقد نشأت في عائلة فنية، ووجدت نفسي أمام جدي، الفنان القدير وحش الشاشة فريد شوقي، الذي قدم أعمالًا غيرت قوانين، مثل "جعلوني مجرمًا" و"كلمة شرف"، حيث نجح من خلالهما في إحداث تغيير قانوني حقيقي مثل السماح للمسجون بحضور جناة ذويه أو مسح السابقة الاولى للمسجون من صحيفة الحاله الجنائية الخاصة به .
وفي الوقت ذاته، قدم أعمالًا مثل "صاحب الجلالة" و"فتوة الناس الغلابة". لقد استطاع تحقيق التوازن بين إسعاد جمهوره والتعبير عن قضايا مجتمعية هامة."
واختتمت حديثها قائلة:"أريد أن أعمل بنفس الطريقة، إما أن أسعد الناس أو أن أساهم في تغيير طريقة تفكيرهم تجاه أمر معين."