استقبل ميناء دمياط خلال الـ 24 ساعة الماضية 10 سفن، وغادرت 10 سفن أخرى، ليصل إجمالي عدد السفن الموجودة في الميناء إلى 35 سفينة.

 

وأوضحت هيئة الميناء في بيانها، اليوم السبت، أن حركة الصادرات من البضائع العامة بلغت 16،499 طنًا، وتضمنت: 1،162 طن كلينكر، 100 طن أسمنت، 4،100 طن ذرة، 5،052 طن رمل، 2،874 طن يوريا، و3،211 طن بضائع متنوعة.

أما حركة الواردات من البضائع العامة فقد بلغت 78،743 طنًا، شملت: 11،623 طن حديد، 41،800 طن قمح، 6،583 طن سكر، 300 طن زيت طعام، 6،282 طن أبلاكاش، 655 طن خشب زان، و11،500 طن خردة.


 

كما أشار البيان إلى أن رصيد صوامع الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح بلغ 136،896 طنًا، فيما بلغ الرصيد في مخازن القطاع الخاص 132،054 طنًا. وأضاف البيان أن 4 قطارات غادرت الميناء محملة بإجمالي 5،102 طن من القمح، متجهة إلى صوامع بني سويف، وشبرا، والقليوبية، وكفر الشيخ، بينما بلغ عدد حركات الشاحنات، دخولًا وخروجًا، 4،900 حركة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: البضائع الـ 24 ساعة البضائع العامة الحبوب والغلال الحبوب الغل القطاع الخاص العامة الواردات اليوم السبت بني سويف بضائع متنوعة حركة الصادرات حركة الواردات خلال ال 24 ساعة لقطاع الخاص طن سكر عدد السفن

إقرأ أيضاً:

في ذكرى «أبوعمار».. حركة «فتح» تدعو الفلسطينيين للوحدة والتلاحم مهما بلغت التضحيات

أكدت اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح"، إن قيادة وكوادر ومناضلي "فتح" ومعهم الشعب الفلسطيني العظيم في كل أماكن تواجده متمسكون بالأهداف الوطنية المشروعة ذاتها التي استشهد من أجلها القائد الرمز ياسر عرفات "أبو عمار"، وعشرات الآلاف من شهداء شعبنا، وفي مقدمتها حق العودة وتقرير المصير، ومن أجل نيل الحرية والاستقلال الوطني في إطار دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود الرابع من يونيو 1967.

وقالت اللجنة المركزية، إن الثورة الفلسطينية التي أطلقها ياسر عرفات ورفاقه من مؤسسي فتح عام 1965، كانت ثورة وطنية بأهداف وطنية، لذلك كان هدف عرفات وباقي الأخوة القادة المؤسسين الإصرار على وحدة الشعب الفلسطيني وتحرير إرادته الوطنية والتأكيد على قراره الوطني المستقل، مشيرة إلى أن المقاومة التي مارستها "فتح" بقيادة أبو عمار وتواصل ممارستها في ظل قيادة الأخ القائد محمود عباس، كانت ولا تزال مقاومة وطنية بأهداف وأجندة وطنية، وكانت منطلقاتها ولا تزال فلسطينية من أجل مصالح الشعب الفلسطيني دون غيره.

وأعلنت اللجنة المركزية أنها لن تحيد عن البوصلة الوطنية التي كرسها أبو عمار، والتي لا تقبل التورط والانخراط بتنفيذ أجندات غير وطنية، أو التدخل في شؤون الغير الداخلية، وإن هدف "فتح" سيبقى تحرير الأرض والإنسان الفلسطيني، والنهوض به وتنمية مقدراته والحفاظ وحماية مكتسباته. مشيرة إلى أهمية تعزيز الهوية الوطنية والثقافية للشعب الفلسطيني، خصوصا في لحظة تاريخية يحاول فيها البعض النيل من هذه الهوية والتي بدونها لا يمكن تعزيز الوحدة الوطنية.

وأكدت اللجنة المركزية، أولويات "فتح" القصوى اليوم هي وقف حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة، ووقف إرهاب المستوطنين والاستيطان في الضفة والقدس الشرقية المحتلة، مشيرة إلى أنه لا يمكن السكوت أو التعايش مع جرائم الحرب البشعة الذي ترتكبها الحكومة الإسرائيلية اليمينية بحق أبناء شعبنا في غزة منذ أكثر من عام، والتي حولت القطاع إلى منطقة لا تصلح للحياة، مؤكدة أنها ستواصل بذل كل الجهود من أجل وقف حرب الإبادة ومحاسبة مجرمي الحرب في إسرائيل.

وقالت اللجنة المركزية إن واشنطن وحدها التي تستطيع الضغط على الحكومة الإسرائيلية، وأن تلجم جرائمها ومخططاتها لإعادة احتلال القطاع أو أجزاء منه، وتهجير سكانه بالقوة أو من خلال حرمانه من أبسط وسائل الحياة.

ورحبت اللجنة المركزية بالإشارات الإيجابية للرئيس الأميركي المنتخب ترامب ورغبته بوقف الحروب، مؤكدة أن وقف الحرب يقتضي الالتزام بالقانون الدولي والشرعية الدولية، والشعب الفلسطيني لا يمكنه الانتظار حتى تنصيب الرئيس ترمب في مطلع العام المقبل وإنما يريد وقف الحرب فورا، وإدخال المساعدات الغذائية والحياتية دون اي تأخير.

وأكدت اللجنة المركزية، أن المدخل الجدي والحقيقي لإنهاء الحروب وعدم الاستقرار في الشرق الأوسط، والمدخل لأي تطبيع وتعايش في المنطقة يجب أن يمر عبر حصول الشعب الفلسطيني على حقوقه الوطنية المشروعة، وفي مقدمتها حقه بالاستقلال، وأن يكون له دولة مستقلة خاصة به على حدود الرابع من حزيران بعاصمتها القدس الشرقية، مذكرة بأن أي قفز عن هذه الحقيقية لن يجلب الامن ولا الاستقرار لأحد.

ودعت اللجنة المركزية جماهير الشعب الفلسطيني إلى الوحدة والتلاحم والصمود والتمسك بالأرض الفلسطينية، مهما بلغت التضحيات، مؤكدة أن المدخل الصحيح لتحقيق الوحدة هو في إنهاء الانقسام، وأن يتم التمسك بوحدة أراضي الدولة الفلسطينية، وأن يتم الالتزام بمنظمة التحرير الفلسطينية ممثلا شرعيا وحيدا للشعب الفلسطيني، وأن يتمسك شعبنا بقراره الوطني المستقل قرار قيادته الوطنية الشرعية.

وأكدت "فتح" أن خلاص شعبنا العظيم الباسل في قطاع غزة يكمن في إنهاء الانقسام، وكل أشكال السلطات البديلة عن السلطة الوطنية الفلسطينية المعترف بها، وهو المدخل لإعادة البناء وتحقيق الأمن والاستقرار والنمو للشعب الفلسطيني، وأن أي محاولة لإبقاء مظاهر الانقسام إنما تصب في مصلحة حكومة نتنياهو اليمينية المتطرفة.

وعاهدت اللجنة المركزية جماهير شعبنا في الوطن وفي مخيمات الشتات على المضي قدما على درب الشهداء شهداء شعبنا شهداء اللجنة المركزية لحركتنا العملاقة وفي مقدمتهم الشهيد القائد الخالد الرمز ياسر عرفات، وعلى درب أسرانا الأبطال الصامدين بشموخ وإباء في معتقلات الاحتلال الإسرائيلي، درب الكفاح والصمود والحرية والاستقلال، الدرب الذي خطته "فتح" لنفسها، مؤكدة أن تضحيات شعبنا وشهدائنا وأسرانا لن تذهب هدرا وفجر الحرية والاستقلال آت آت آت لا محالة.

مقالات مشابهة

  • نشاط حركة تداول البضائع والشاحنات بموانىء البحر الأحمر
  • منها القمح والذرة.. ميناء دمياط يستقبل 49 ألف طن بضائع متنوعة خلال 24 ساعة
  • تداول 19 ألف طن من البضائع و999 شاحنة في موانئ البحر الأحمر
  • تداول 34 سفينة حاويات وبضائع عامة بميناء دمياط
  • وزيرة النقل تؤكد تسهيل حركة المسافرين والبضائع عبر جسر الملك حسين
  • ميناء دمياط يستقبل 34 سفينة حاويات وبضائع عامة
  • ميناء دمياط يستقبل 64 ألف طن بضائع عامة متنوعة
  • سفينة الغراب “MERKURIY” الروسية ترسو بميناء الجزائر 
  • في ذكرى «أبوعمار».. حركة «فتح» تدعو الفلسطينيين للوحدة والتلاحم مهما بلغت التضحيات
  • أمطار تضرب الإسكندرية مع استمرار حركة الملاحة في الميناء